![]() |
بيت من قصيدة ابو الحسن التهامي في رثاء ابنه: |
جزء من قصيدة في رثاء الاندلس تبكي على الحرائر وما حل بهن ...
|
|
قال المتنبي يقول العكبري في شرح هذا البيت : أغراض: جمع غرض، وهو الهدف الذي يرمى به. والفطن: جمع فطنة، وهي العقل والذكاء. والمعنى: يقول: الفضلاء من الناس للزمان، كالأغراض يرميهم بنوائبه وصروفه، ويقصدهم بالمحن، فلا يزالون محزونين، وإنما يخلو من الحزن والفكر من كان خالياً من الفطنة والبصيرة. وهذا من أحسن الكلام، وهو من كلام الحكيم. قال الحكيم: على قدر الهمم تكون الهموم، وذلك أن العاقل يفكر في عواقب الأمور، فلايزال مهموماً، وأما الجاهل فلايفكر في شيء من هذا. |
أمَّاه عُذْراً إذا ما الشِّعْرُ قامَ على *** سُوْقِ الكَسَادِ يُنادي مَنْ يُواسيني
ما لي أراه إذا ما جئتُ أكتبُه *** ناحَ القصيدُ و نوحُ الشِّعْرِ يُشْجِيني حاولتُ أكتبُ بيتاً في محبَّتِكم *** يا قِمَّةَ الطُّهْرِ ، يا مَنْ حُبُّكم دِيني فأطرقَ الشِّعْرُ نحوي رأسَه خجلاً *** و أسبلَ الدَّمْعَ منْ عينيهِ في حينِ وقالَ عُذْراً فإنّي مَسَّني خَوَرٌ *** شحَّ القصيدُ و قامَ البيتُ يَرْثِيني |
|
|
مشكووووووووورين
|
|
ابيات مشهورة قالها احد شعراء الاندلس عندما راى حال الممالك الاندلسية وهي تتهاوى امام الغزو الصليبي ويذوق اهلها مرارات القتل والسبي والتشريد وللعلم فان الناس منقسمين حول الحكم على الشاعر هل كان متشائماً ومخذلاً عن الدفاع عن الاندلس او كان رجلاً واقيعاً وناصحاً مشفقاً على دماء واعراض الاندلسيين |
الساعة الآن »07:27 AM. |
Arabization
iraq chooses life
Powered by
vBulletin®
Version 3.8.2
.Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd