المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محدي الجابري (المشاركة 1066751)

اخوي الغالي الحبردي انا عندي سؤال جوهري
لو اخذت روايه من شيبان قبيله معينه عن غزوه معينه ثم ذهبت لشيبان القبيله الثانيه التي حدثت ضدها هذه الغزوه وعطوك كلام مناقض وقصائد مختلفه لكلام شيبان القبيله الاولى
في هذه الحاله من تصدق هل تصدق شيبان القبيله الاولى او شيبان القبيله الثانيه
لن تستطيع ان تزكي امانة طرف وتطعن في امانه الطرف الثاني
ولن تقدر تحسم الموضوع الا بالذهاب لطرف محايد
المنطق والانصاف يقول كذى
حتى في الشرع اذا سمعت من طرفين ولقيت كلامهم معاكس لبعض فانت مظطر للبحث عن طرف محايد

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مشاري الحبردي (المشاركة 1066758)

الجوهري هي مشاركتك معي :)


كلامك سليم ....

لكن هناك بعض الغزوات لم يذكرها طرف محايد .. اوقصة لم يذكرها

ماذا تقول ؟

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هاجس الشعر (المشاركة 1066816)

طيب في هالحاله لن اجزم برواية طرف واسفه رواية الطرف الثاني وسوف اتحفظ على الروايتين
فليس من العدل ان اخذ رواية طرف واظرب برواية الطرف الثاني عرض الحائط

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحر2010 (المشاركة 1066819)

اصدق شيء هما الكتاب والسنة الصحيحه وغيرهما هو محل خلاف ,لكن لماذا ننظر للروايات ونعطيها

طابع النزاهة وكان قائلوها منزهون عن الخطاء ,السبب هو ان الكثير يعتبرها رصيد من الانجازات

الذي لايمكن ان يتنازل عنه لذلك لايقبل النقاش عليها .

الروايات المنقولة لها جانب من الصحة والاختلاف يكون في الاحداث والاسماء والعدد

والرواية تؤخذ من اصحابها وهم الرواة مع تنقيحها وعدم وجود مايعارضها والمسالة توفيقيه اهم شي

النية الصادقه,,,ودمتم