ابو عبدالملك اتفق مع رؤيتك

ولكون ما اطلب مستحيلا كيف لانحس بعمق وفضاعة الحاله االتي يمر بها الشعب السوري قتل ودمار يوميا بلا مبرر أطلقت شرارة الموت وبقى المسرح مفتوحا على مصراحة للفرجة على هدر الدماء السوريه
نقول ستنتصر الثوره السوريه نقول ربما ولكن الثمن باهظ جدا والحكام الجدد القادمو ن اخوان مسلمين وكانك يابو زيد ماغزيت

اخي راشد تقول لم تنل الشعوب استقلاليتها بحب الخشوم نعرف ان سوريا غير مستعمره قصدك استبدال نظام الحكم لو كان ذلك بالوسائل السلميه لكان افضل من الحرب الاهليه المدمره

صدام ياخ راشد هو من تسبب في نكبة الشعب العراقي ونكبة نفسه فقد قاد مغامرات غير مامونة العواقب وقصف الرياض والمنطقه الشرقيه بصواريخ سكود ودخل بحرب خاسره وهو يعرف ان شعبه من الشيعه بقتنص الفرص للامساك بالسلطه وتقتيل السنه صدام حاكم انتهازي وكانت خاتمته اجمل صفحات حياته حيث كشفت عمق العداء الشيعي للسنه بتوقيت القتل وحضوره

وما مفهومك أنت عن الشريعة الإسلامية ، وهذا الأهم ؟



وهل تنكر ديمقراطيتك أنت هذه الأمور من الأساس ، أو أنها جزء أساس منها لا يمكن أن تكون ديمقراطية إلا بها ؟





هذه هي الديمقراطية ـ فقط ـ ؟!

فأين حرية الاعتقاد ، وحرية الإلحاد ، وحرية المال ، وحرية الأحزاب ، وحرية الإجهاض ، والحرية الشخصية ... إلخ ؟
وأين إبعاد الدين ؟
وأين كون الحكم للشعب لا لشرع الرب ؟


والسؤال : أليست الشريعة تعطي للمسلمين نصيبهم من بيت المال ، وتكفل لهم قضاء عادلا مستقلا ، وتحرم رميهم في غياهب السجون بلا جرم ؛ فلماذا لا ينادى بها من المسلمين لا بالديمقراطية التي تحول بينهم وبين تطبيق شرع ربهم كما أمرهم ؟



ونظرتُ إليها ووجدتُ فيها الفقر كبيرا ، والفقراء كثيرا ؛ فأين إعطاء هذه الديمقراطية لهؤلاء الفقراء نصيبهم من المدخرات الحكومية ، أو أنها وقفت عند توصيل من يريده الغرب إلى كرسي الرئاسة وإبعاد الشريعة فحسب ، وهذا هو دور الديمقراطية الحقيقي في البلاد المسلمة ؟!

عدد شعب أندونيسا أكثر من مئتي مليون ؛ أي أنه يمثل ـ تقريبًا ـ ثلثي الدول العربية مجتمعة من المحيط إلاى المحيط ، وليس هذا هو المهم ، بل ما فائدة جفظ ألفاظ القرآن وترك العمل بأحكامه وأوامره ومنها تطبيق شرعه في البلاد وعلى العباد ؟!

فانظر كيف ألغت هذه الديمقراطية في أندونيسيا المسلمة العمل بأوامر القرآن وشرعه ؟!




كلا من ذكرت قتل باسم الديمقراطية !


فانظر كيف أفقدتنا هذه الديمقراطية خيرة قادتنا ؟!


وما حلت هذه الديمقراطية في أرض إلا حل فيها الشر ، استتم الأمر للشيطان وأتباعه في كل المناكر والشرور والفساد الظاهرة والباطنة التي يكفي منها حرية الكفر بالله تعالى ، ووجوب تنحية شرعه عن أرضه وعباده برغبتهم بعد ردهم لأمره وتكذيبهم بوحيه .

نسأل الله العافية والسلامة في الدنيا والآخرة من الضلال والإضلال ، ومن التباس الحق وتشويشه وتشويهه ،،،

عبارتك الأخيرة هذه :
لو كتبت بماء الذهب ؛ لم تعطَ قيمتها ولم يوفَ بقدرها عند من يعرف شأنها !

لا أنصف ولا حاجــة ، وليس بلازم مساندتكـ للجهاد في مكان ما ان ترسل ابناءكـ او تذهب بنفسكـ

فهـا انتما كما احسـن الظن بكما ، تساندون الجهاد في فلسطين وافغانستان والبوسنة في السابق .. الخ

ولم تذهبوا ولم ترسلوا أبناءكم لساحات الجهاد .. :)

هات من قوقل ما يثبت اعتذار الصحيفة ، وأما دعوى التنازل مثل هذه الحال ؛ فليس له مع الحقيقة مجال ؛ فمعلوم إن الصحيفة إذا صدر في حقها حكم بالاعتذار سواء لجهة مؤسسية ، أم فردية ؛ فإنها تلزم بنشره ؛ لأن تعديها في مثل هذه الحال أصبح ـ زيادة على أنه تعد على حق فرد ـ مخالفة لنظام النشر الذي من عقاباته الملزمه نشر تصحيح الخبر الكاذب إن حصل ، وهذا إلى الان ما حصل .

وأنا بدأت الآن بعد إيراد التنازل بعد ما ذكر أن القضية أخذت سنوات من التقاضي ودفع فيها ألوف الريالات وبعد صدور الحكم لصالح المننازل بالاعتذار ، وهو أقل حقوقه ولا فيه تعد علتى غيره ، بل من إظهار الحق وردع المتعدي أشك في حصول رفع هذه القضية من الأصل من قبله على هذه الصحيفة ؛ فالشق أكبر من الراتق !

ولكني ـ وأحسب صاحبي مثلي ـ لن أمنع ابني من الجهاد إذا أراد ..
وهذا الفرق الأهم في هذا الأمر بيننا وبين شيخك !