فرصة سعيدة أخي وعزيزي أبو تيجان .. وفعلا القصيدة معبره جداً .. وتتكلم بلسان الكثيرين .

الله ينصر المجاهدين السنة بالعراق كلها ................أما بالنسبة للفلوجة فتم إحراقها بالفوسفور الأبيض والغازات والاسلحة المحرمة دولياً .. ومنها اليورانيوم المنضب ...........أحرقت الفلوجة بناسها ونسائها وشيبها واطفالها .

ولا أدري الدور على أي مدينة بعد الفلوجة والعراق ... ؟ ..

كل مدننا وبلداننا ستصبح فلوجة أخرى وعراق آخر... وستلقى نفس المصير الأليم ..... إن لم نفيق من سكرتنا يا قبائل الجزيرة العربية.. فقد سكرنا كثيراً وآن الأوان لكي نفيق ونصحو .. سكرتنا لم تحل لنا المشاكل بل بالعكس جعلت المشاكل تتراكم فوق بعض ... تماماً كالشخص الذي يهرب من مشاكله الواقعية بتعاطي المسكرات والمخدرات عشان ينسى على باله .بس صدقوني يضحك على نفسه وإذا صحى وجد المشاكل كما هي لم تتغير .... إنه كالنعامة التي تدس رأسها في التراب عند مواجهة مشكلة أو خطر ........... وكل الدول العربية خصوصاً الخليجية ستصبح غنيمة سهلة لمجوس أيران ورافضة العراق والشرقية ونخاولة المدينة وحوثية اليمن ..

لا فض فوووووووك يابو صالح

قصيده تجسد الحال

وتذكرنا بالماضي العريق

وتلامس مشاعر كل عربي مسلم

صح لسان كديميس

وبيض الله وجهك ياخوي ولك جزيل الشكر