الشورى" يقرُّ توصيةً لتغيير إجازة نهاية الأسبوع إلى "الجمعة والسبت"
 

قرار صائب طالما المصلحه اكبر من المفسده

اهم شي لا يجي واحد ويرسل يوم السبت يقول اقرأ سورة الكهف ههههههه

والله ماهبو صايب الا قرار خاطي والسعي لتطبيقه هو تقليد الغرب في ان نكون نحن وهم في يوم اجازه

مشترك ولم يراعي من طرح وتبنى الفكرة خصوصية مجتمعناالسعودي المحافظ وما يربطنا بماضينا الجميل من ذكريات لاتنسى ابداً


وكيف سيكون حالنا اذا بدأت الاجازه يوم الجمعه هل سيستعد للصلاة من كان مسافراً يوم الجمعه ام يصليها ظهراً في الطريق بحجة انه كان مسافراً ام البعض الاخر سيصليها في تنزه في البر ام ماذا سيفعل ام البعض الاخر سينسى سنن يوم الجمعه من الاغتسال والتطيب والذهاب باكراً للمسجد


من وجهة نظري المتواضعه ما هي الا تكملة لمسلسل جر المجتمع الى الانفتاح ونسيان ما كانوا عليه الناس وما كان عليه ابائهم واجدادهم من حرصهم على المحافظة على دينهم ودنياهم


والعذر الذي دائماً نسمعه هو ان نقوم بمواكبة العالم الغربي الرأس مالي واننا سوف نموت جوعاً وفقراً ان نحن لم نفعل مثلهم

ما يجعلني اتعجب كثيراً هو ان ليس هناك سبباً وجيهاً ومقنع ان نغير الاجازه


طوال تلك السنين الماضية التي اجازتنا فيها الخميس والجمعه بفضل من الله نمت وتطورة بلادنا من افضل البدان ولم تكن اجازتنا عائق لنا في مواكبة العالم


ولكن هناك سؤال يخطر ببالي هل الغرب او بمعنى اصح اليهود والنصارى عندما جعلوا اجازتهم يومي السبت والاحد مجرد صدفه ام اخذوها من اديانهم

ياخوك فيه تناقض مابين دراسة ابناءنا ودوام العثات بالخارج وبيننا
بعدين تعاملات ارامكو والبورصه والبنوك يتخللها خسائر ومتاعب وهدر للاموال

لو كان ألإقرار من غير مجلس الشورى
لقلت القرار نافذ
لكن مجلس الشورى لافائدة منه


كل الشكر ع الخبرية
ننتظر جديدك

اللي اعرفه ان الملحقيات الثقافية والعسكرية وغيرها تدوم مثل دوام الدولة التي هي فيها


بعدين ارامكوا لها اكثر من خمسين سنه ما تبغى تخسر الا السنه هاذي



اخوي راشد الموضوع كله مجرد تقليد فقط


عندنا ناس تموت اذا ما قلدوا وسووا مثل المجتمعات المتطورة في نظرهم



ومشكور على المشاركة

لا فائدة مرجوة



أما الأكاديمي والكاتب الاقتصادي الدكتور عبدالرحمن السلطان فاعتبر أن توصية مجلس الشورى بتغيير الإجازة الأسبوعية إلى يومي الجمعة والسبت ربما يعود بالنفع على من تربطه أعمال مع دول أخرى، حيث تتأخر أنشطته بعض الشيء بسبب اختلاف أيام العمل، مما يجعل هناك توافقاً في أيام العمل مع كثير من الدول المجاورة.



وأوضح أنه لا فائدة مرجوة أو ضرورة حتمية أو فائدة سوف تعود على المواطن من تغيير الإجازة، وليس لها تأثير اقتصادي واضح، مشيرا إلى أن 90% من إدارات البنوك قائمة على العمل المحلي، ولا يعنيها العالم الخارجي.



ولفت إلى أن هناك راحة نفسية وترتيباً نفسياً ليومي الإجازة "الخميس والجمعة"، حيث تعود المواطن عليهما، وقال لـ"سبق": دعونا نشغل أنفسنا بالأهم، وما فيه مصلحة للمواطن، متسائلاً: ما الفائدة التي سوف تعود على الفرد من تغيير إجازته الأسبوعية؟ هل سيتحسن وضعه؟ ليس هناك مبرر اقتصادي ولا مكسب حقيقي وكل ما يقال مبالغات.



قضايا مصيرية



ولم يبد الكاتب إبراهيم نسيب اهتماماً بهذه التوصية، متسائلاً: ما الفائدة المأمولة للمواطن البسيط من تغيير يوم الإجازة؟ نافياً أن يصبح هذا القرار مصدر سعادة للمواطن، وقال: إن المواطن سوف يتكيف على تغيير يوم الإجازة، فتصبح مناسباته واحتفالاته في يوم السبت بدلاً من الخميس.



واختلف "نسيب" مع من يرى أن تغيير الإجازة يصب في مصلحة الاقتصاد قائلاً: إن اقتصادنا بخير والحمد لله، ولن يتأثر بتغيير الأيام، مؤكداً أن هناك قرارات أكثر أهمية وجوهرية ينتظرها المواطن منذ سنوات، وطالب في ختام حديثه مجلس الشورى بدراسة الموضوعات التي ترفع العبء عن كاهل المواطن، والتركيز على القضايا المصيرية التي تهم المواطن البسيط.

كلاااام ميه ميه بس وين اللي يفهم
لا والعذر التجاره العالميه ودخول المملكه لها والبورصات ولكن الهدف غير

،،


قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :


(لتتبعن سنن من كان قبلكم حذو القذة بالقذة حتى ولو دخلوا جحر ضب لدخلتموه قالوا يارسول الله :اليهود والنصارى ؟ قال : فمن).