اذا انسرق جوالك تعال شوف كيف تحرق دم السارق
 

إي والله انك جبتها يا ابن العم ..

بس إن شاء الله إني ما أحتاجلها لا أنا ولا أخواني ..


تشكراااااااااااااااااااااااااااااااااااات

بيض الله وجهك

مشكور وماقصرت

مشكووووووور

صراحة حلووووووة
واحرق دم الكلب اللي يسرق





مشكور يالغالي

شكراعلي المرور

جزاك الله خير

السلام عليكم ..

وهاذي إضافة أتمنى أن تكون مفيدة :)

وبعد الإتصالا بشركة الإتصال وإبلاغهم بذلك _ ولا تطلب منهم إقفال الجوال _ تستطيع الذهاب للجهات ذات العلاقة , والإبلاغ عن فقد الجهاز فيتم البحث عنه وتحديد موقعه .
وبالرغم من عدم قدرتي على تحديد هذه الجهات ذات العلاقة , إلا أنني متأكد من سلامة التبليغ والإجراء لأن عملية تحديد موقع هاتف مقصود ليس بالأمر الصعب بل من أسهل الأمور التي يتخيلها الناس ولكن من خلال قنوات رسمية وضبط أمني شديد , ولكن القائمين على هذا الأمر يستخدمون تقنيات برمجية بسيطة بدون مجهود وتعب .


سنحاول إعداد قصة خيالية لسرقة جوال :


أحدهم سرق جوال ( زيد ) فقام زيداً بالإبلاغ عن سرقة هاتفه وتضمن البلااغ الرقم التسلسلي للجهاز , أتجه البلاغ رسمياً من الشرطة , إلى _ جهة ذات علاقة , والله مدري هي المباحث أو الأمن الفكري أو أيش بالضبط ولو ما كان فيه الآن جهة ذات علاقة لازم يكون في المستقبل _ هذه الجهة تتبعت الجهاز المسروق , وحددت موقعه فأبلغت الشرطة بذلك من خلال قنوات الإتصال الرسمية _ الهاتف أو اللاسلكي الحكومي _ فأبغلت الشرطة من خلال العمليات اقرب الدوريات , وبما أن الرقم التسلسي يحدد موقع الجهاز فهو طبعاً يحدد رقم الشريحة الموجودة فيه .
فيقوم الشرطي بالأتصال على الرقم , في الموقع نفسه , وعندما يرد السارق يقوم بإلقاء القبض عليه .

____

هنا تنتهي هذه القصة ..

ولكن هل هذه الإجراءات قانونية ؟!
للأسف فإنها إجراءات قد تحقق نتائج سلبية كثيرة , وقد يتورط أبرياء بمواقف محرجة مع رجال الشرطة و قد يعتريها سوء تطبيق .


وبهذا فإننا كمواطنين نلمس ضرورة أن يتم تطوير أجهز الأمن تقنيا , ونظامياً بما يواكب تطور التقنية عالمياً .
فلا يمكن أبقاء هذه الصلاحيات الأمنية في مجال الأمن القومي فقط , وتحت ضوابط إحترازية , يجب أن يستفيد منها ضحايا السرقات من المواطنين فأغلب الضحايا من كبار السن والنساء والعجائز والأطفال وفيهم مرضى وحالات إنسانية تحتاج إلى إستخدام الهاتف لضرورات , وفي حال سرقة الهاتف قد يتعرض حياة بعض الناس للخطر .
يوجد من يعتمد على الهاتف الجوال بشكل أساسي ومهم في حياته .

تخيل شايب مسروق جواله , الظهر وكان يفكر الإتصال بولده , ولانه يستخدم علاج ضغط أو سكر , أو مرض أخر , يجب أن يحضر ولده في الوقت المحدد لكي يذهب للمنزل , وبهذا يتأخر فيتعرض مع ضغوط الموقف إلى نوبة مرض , فيذهب للمستشفى , ويكلف الدولة مبالغ طائلة ويشغل سرير إضافي ,ومصاريف علاج ويكبد أسرته عناء , وقد يضظر أولاده لأخذ إجارة عن العمل , ومن يعمل منهم في قطاع خاص قد يهمل عمله لمدة تطول أو تقصر .

كل هذه الأمور واقعية وقد تحصل ..

ونسبة كبيرة من الجوالات المسروقة يستفيد منها عصابات أجانب ووافدين فإن لم يسرقوا يقومون بشراء الأجهزة المسروقة وإعادة بيعها .
فحتى هذه السرقات لا تخدم المواطن الحرامي ولا تبقى في أطار الإقتصاد الوطني :) ..




بخصوص فكرة الموضوع , فإن الجهاز يتحول إلى قطع غيار , إلا إذا كان الرقم موجود في جميع القطع ؟!!!


الله يعين ..

شكرا يالعود ابوموس