بناء جامع من الفائض بمكة المكرمة ************
 

اقتراح أن يبنى جامع من الفائض في مدينة مكة المكرمة


وهو الشئ الذي سيبقى في الدنيا والاخرة


وينفع جميع أبناء القبيلة الأموات والأحياء

ولعل اختيار مكة من بين بقية المدن لأن الأجر فيها مضاعف فالصلاة فيها 100000 ألف صلاة



وأرجوا أن يلقى ذلك أهتمام ودعم اللجنة الرئيسية واللجنة الدينية ومشايخ القبيلة وكل من يريد أن يساهم في هذا الأجر العظيم
ننتظر تعليقكم

اقتراح ممتاز جدا ونرجو ان يجد صدى لدى اللجنه
تحياتي صقر العوالي

اقتراح رائــع من شخصكـ الكريــم..

جزاك الله خير - أقترح لايستحق الدراسة بل أقترح ممتاز ويجب التنفيذ

كل الشكر للأخوة

صقر العوالي

عمر الروقي

ابن نجم الذيابي

عبد الله الجذع

فارس مكة

أبو مشعاب

دكتور روق

غازي البقعاوي

على مشاركتهم
ويبقى الموضوع مجرد رأي واقتراح الباعث الى نشره هو حب الخير والنجاح لهذه القبيلة
وإيمانا منا بأن هذا هو ماسيبقى وينفع كل من دعم وشارك
وسواء بني في مكة جامع أو في غيرها أو صرف في ترميم مساجد المنطقة فكل ذلك خير سيصرف جزاؤه يوم القيامة

أما بالنسبة للأخ غازي فالصلاة بمكة بـــــــ 100000 ألف صلاة وهذا رابط الفتوى

http://www.islamtoday.net/questions/...*.cfm?id=16943


-----------------------------------------------------------------------
فتـاوى (موقع الإسلام اليوم)

العنوان مضاعفة الصلوات في المسجد الحرام
المجيب العلامة/ عبد الرحمن بن عبدالله العجلان
المدرس بالحرم المكي
التصنيف الفهرسة/ كتاب الصلاة/مسائل متفرقة
التاريخ 4/12/1423هـ


السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
ورد في الحديث أن الصلاة في المسجد الحرام تعدل مئة ألف صلاة فيما سواه، فكنت أغتنم كل زيارة للمسجد الحرام فأكثر فيه من النوافل، وقد أخبرني أحدهم مؤخراً أن الحديث يتكلم عن الصلوات المكتوبات دون النوافل، فهل هذا صحيح؟




الجواب
الوارد في الحديث مضاعفة الصلاة في المسجد الحرام، والمراد بها مكة كلها –إن شاء الله-، ولم يخصص الفريضة دون النافلة، والصلاة في سائر مكة مضاعفة –إن شاء الله-، كما قرر ذلك كثير من العلماء سواء كان الصلاة في المسجد الحرام نفسه الذي حول الكعبة أو بعيداً عنه في حدود الحرم إلا أن صلاة الفريضة في المسجد الحرام نفسه أفضل من غيره لوجود مزايا لا تحصل بغيره.