![]() |
قصة بنت وابوها
الموقع:غرفة العمليات بأحدى المستشفيات الحكوميه
المشهد :طفله صغيره اكتساها الجمال والبياض ! (ترقد داخل غرفة العمليات ) تصرخ بأعلى صوتها، تنادي اباها وأمها ومن حولها رجال ونساء أغراب عنها، يرتدون ملابس زرقاء أو خضراء، يضعون أغطية فوق رؤوسهم وأقنعة فوق وجوههم. هؤلاء الاغراب يمسكون بأيدي وأرجل الطفله محاولين تخديرها لبدء العمليه .. بينما ... الأب ينظر من خلال زجاج الغرفه ينظر ألى أبنته كأنه يودعها الوداع الاخير! حرقه تعتصره على أبنته التي تطلب نجدته.. ويستمر بكاءها ! ويستمر الالم في قلب أبيها ! بعد ساعات خرجت رهف من غرفة العمليات ولازالت آثار التخدير تشل طفولتها البريئه خرجت رهف وكاد قلب أبيها يخرج من مكانه يبدأ الأسئله للأطباء الذين قاموا بالعمليه هم لايجيبون من تعب العمليه وهو لا ينفك من الأسئله! الى ان جاءه الخبر اليقين نجحت العمليه من حسن الحظ ان والدها كان شاعراً فامتعنا بهذه القصيده(المؤلمه)
صاحب القصة الشاعر :فهد المفرج |
قصيدة وقصيدة مؤلمة
مشكور ويعطيك العافية |
الله يعافيك..
ومشكووور على المرور.. |
الله يحفظ له رهف ويخليها له
مشكور على القصة الرائعة |
مشكووووور على المرور..
|
الساعة الآن »03:10 PM. |
Arabization
iraq chooses life
Powered by
vBulletin®
Version 3.8.2
.Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd