اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دوسر
حبيط اليامى/
أولا:بلاشك أنتم يايآم شجعان فى الحرب ولآكن جبناء بقول الحق وإتباعه وأعمى بصيرتك حبكم وتقديسكم للمكرمى.
ثانيا: لاتخلط السم فى الدسم زيد بن زامل ليس من الدواسر بل من قبيله عائذ القحطانيه وأبحث عنه تجد كلامى صحيح مئه فى المئه وهو من أهل الدلم فى الخرج وارجع إلى مصادرك أو أبحث فى القوقل عنه.
ثالثا::ليست فزعته بحميه بل أسترزاق وقد ذكرت أنت بأنه دفع للمكرمى أموال طآئله وهذا دليل على أنه مرتزق وليس صاحب مبدء.<~ ركز على كلامى هنا لعل الله ينير بصيرتك وتعلم أن المكرمى يستخدمكم كوسيله لجبايه ألأموال الطائله
رابعا: الكلام ليس موجه لجميع يآم والمقصود هنا أتباع المذهب ألأسماعيلى الضآل وليس أهل السنه الكرام مثل آل فهاد وآل عرجا وغيرهم الكثير من يام.
والسلام مسك الختام.~
|
يادوسر الظاهر انك ماتبي تقول انه ابن زامل دوسري تحسبه استنقاص بس بعطيك شي يومك تقول ان داعينا راعي اموال اقرا هذا المقطع المقتبس من هية الحاير وبتعرف منه اللي مايثني كلمته
بلغ صاحب الأحساء وهو في الطريق نبأ عقد الصلح بين الدرعية وصاحب نجران فكتب عريعر صاحب الأحساء إلى الشيخ حسن بن هبة الله المكرمي صاحب نجران كتاب يحثه فيه على مواصلة قتال الدرعية ومما جاء في كتاب صاحب الأحساء إلى صاحب نجران الآتي
إننا نحمد الله على هذا الإتفاق الذي حصل بيننا وبينكم على حرب هذا المبتدع , ونحن إن شاء الله سنقوم بمواجهتكم ونتم الأمر بيننا على كيفية حربه ولا نطيل الأمر .
فأجابة صاحب نجران بالآتي :
لوكان هذا الإتفاق قبل أن يجري الصلح بيننا وبينه لأنتظم الأمر على وفق خاطرك , ولكن الآن حصل مرادنا من الإنتقام وقد طلب منّا العفو ونحن أهل له عند المقدرة وأعطيناه فلا يمكن إبدال القول أمّـــا أنت فجرّب حربك معه ونحن لا نعترض بشيء .
فلما وصل كتاب المكرمي إلى عريعر فت في عضده وأغتم لذلك غمًّا شديدًا لأنّه كان يظن أن جيش نجران سيلبي طلبه ويشترك معه في القتال ضد أهل الدرعيّة
ثم بعد ذلك كتب صاحب الأحساء كتابًا آخرًا لصاحب نجران وجيشه يرغبه في محاربة الدرعبة ويمنبه بالمال والربح الوفير , ومما جاء في كتابه الآتي :
إنّك إن وافقتني على قلعه من هذه الأرض لك كل عام مائة100ألف من الذهب تصلك إلى نجران .فرفض صاحب نجران ذلك العرض أيضًا وردّه بكتاب مما جاء فيه الآتي :
لا يكون ذلك ..كيف والشيمة هي حسن الوفاء بالقول .؟ نعم إذا أنت أدركت منه مرادك الآن فبها , وإذا أحدث علينا شيئًافإنّا بمجرد سماعه آتيه لا يردني عنه شيء , فإمّا أقتله أو الموت المراجع.
وابشرك مالله نصرنا في المعارك الكبيره الى بااذن الله يومنا على الحق ورجاء لاعاد تفرق بين رجال يام تر كلنا يد وحده وقت الشده واعتقد كل شي واضح قدامك في المجالس وفي كل مكانآخر تعديل حبيط اليامي يوم 25-Apr-2010 في 09:28 AM.