[ابو ضيف الله]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نايف بن سعد

الأخ العادم ذُكر الشيخ ضيف الله العبّود في كتاب الرحلة اليمانية للشريف الحسين بن علي الذي كتبه الشريف شرف البركاتي

وذُكر كذلك أخوه الشيخ سلطان العبّود في برقيات بين الملك الشريف حسين بن علي والأمير فيصل بن الحسين في أحداث موقعة تربه ص 237، وكذلك ذكر مقتله الشريف الأمير عبدالله بن الحسين في برقية متبادلة للكرنل ويلسن المعتمد البريطاني في جده ووصفه بصديقه و ذكر معه مقتل هوصان الفرد ص 238،239(الجزيرة العربية في الوثائق البريطانية ، نجد والحجاز - الجزء الرابع ص 237،238،239 ) ، وكانوا أقرب عتيبه للشريف .

وذكره أيضاً لورنس العرب في كتابه أعمدة الحكمة السبعة في حديثه عن الثورة العربية ضد الأتراك ص 239،240

وذُكر كذلك أبناخيهم الشيخ محمد العبّود (منادي يا جيعان) في مغازيه على الخرمه وأطراف الطايف (الجزء الخامس من الوثائق البريطانيه نفسها ص 521 ) بعد أن أنضم للأخوان لفترة قصيره ، وهو نفسه الذي يرد فيه الشاعر متلع الحريبي المقاطي بعد أن جاء لزيارته ولم يجده وكان غازيا :

يا طير ما عينت لي ركب أبو شام اللي لهم حول الشهر غايبيني
سرا بهم مرذي النضا سبع الأظلام أبطا الخبر والعلم عيا يجيني
مدري نصا .......... يبا دربه العام وألا حدر شرق يبا أرقاب تيني
الله يكافي فيك يا بعض الأيام ما أعرف عواقبها عساها تزيني

الأخ أبو ضيف الله صدقت عتيبه كان لها مكانة وتقدير عند الملك الشريف حسين بن علي والشريف شاكر (أبن عمه) وكانوا يعتبرونها أفضل القبائل وأقربها لهم ويذكر لورانس العرب في كتابه أن الشريف شاكر يعتبر نفسه من عتيبه والصفحات 231 ، 250 من كتاب أعمدة الحكمة السبعة للورانس العرب توضح ذلك

كل الكتب المذكوره (الوثائق البريطانية وأعمدة الحكمة السبعة) موجودة على النت ومرفوعة في أكثر من موقع بالإمكان الرجوع لها

الله يرحم أموات المسلمين ،،،،،،،،

الأخ أبو ضيف الله تقبل مروري وإضافتي ،،،،،

الاخ نايف سعد حياك الله واشكرك على الاضافة الرائعة
وبخصوص الشريف شاكر والذي ذكر الشريف عبد الله بن الحسين
بانه كان يتكلم بلهجة عتيبه والان فهمت السبب والمقصد

نايف السعد اكرر شكري لك على اثراءك للموضوع

التوقيع

قال الشافعي رحمه الله: أركان الرجولة أربع: الديانة والأمانة والصيانة والرزانة. قال الخليل ابن أحمد: التواني إضاعة, والحزم بضاعة, والإنصاف راحة, واللجاجة وقاحة. اللهم أنصر من نصر الدين وأخذل من خذل الدين