نعت شاعر أيراني يدعى مصطفى بادكوبه الذات الالهيه باقبح الالفاظ جل وعلا ربنا عن هذا
الساقط والقيط وشتم العرب وسبهم في قصيدة عنوانها ( اله العرب ) وقال فيها الساقط
مخاطب رب العزة جل وعلا عن كل قول وتشبيه
( خذني الى أسفل السافلين أيها الاله العربي شريطه أن لااجد عربيا هناك
وقال أيضا أنا لست بحاجه لجنة الفردوس لااني وليد الحب فجنة حور العين والغلمان
هدية للعرب
أخساة الله وقطع لسانة ذلك الفارسي الرافضي
تكرم بيوت الشعر يالشيطاني= أنا اشهد أنك منت كفوا ليها
يابن السفاح الشاعر الايراني = مثواك نار يالخبيث تجيها
أمك تراها عانقت نصراني = وليد حب ولانت سال فيها
يقطع لسانك يالخبيث الجاني = يامضغة ماينعرف راعيها
يحقر من الحقران ياسستاني = أصل الروافض حقدها يتليها
يخسى (دكوبة ) اللعين الفاني = أحقادكم يالرافضي تبديها
ياشيعة بنيت على النقصاني = مدام خميني بالخفاء مفتيها
أنته وشكلك بالملا خسراني = ومن قال كلمة عيب مايحميها
وأنتم عليكم لعنة الرحماني = من أول الدنيا اليا تاليها
كم مرة يعوشر الرهباني = وحمل السفاح لاياكبر قاضيها
وحنا العرب فينا الرسول الباني = أطهر بشر وسنتة نمشيها
حنا هل التوحيد والاخواني = وسيوفنا وسط النحر نركيها
أنا أشهد أنك مكسب الظفراني = يامضغة ماينعرف راعيها
آخر تعديل طلال بن هذال بن نشار يوم 08-Apr-2011 في 12:48 AM.