عرض مشاركة واحدة
غير مقروء 14-Sep-2011, 03:42 AM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
الادهم ابن وايل النجدي
عضو ماسي

الصورة الرمزية الادهم ابن وايل النجدي

إحصائية العضو





التوقيت


الادهم ابن وايل النجدي غير متواجد حالياً

افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جبل شمر2 مشاهدة المشاركة
الادهم ابن وايل لم يجحد احد فضل عنزه وحماية الدخيل عند كل العرب ليست حكراً على عنزه ومفاخرتك بذلك تعد انتقاص من عنزه وليس رفعاً لشأنها

ذكر لك بعض الاخوه ماقام به عقاب من قتل للشويهري لما دخل بوجه ابن نوبان وانت تعرف معنى تقطيعة الوجه وكنا يااخ العرب لوقت قريب نقول ونحن صغار لمن اراد ان يضرب شخصاً دخل بوجه احدنا نقول له بلهجة الغاضب المستنكر (تبي تقطع وجهي) وربما صارت هوشه كفانا الله واياك شر الهوشات بسبب تقطيعة الوجه

على العموم لامانع ايضا من ذكر عليق الحربي ضيفكم الذي قتلتوه ماسبقكم بها من احد من العالمين حتى هتيم لم تفعل فعلتكم يااخ العرب.

اليس يقال كان انت هونت هونا نقول عليق ماجاكم

كذلك ماجد الحثربي الشمري قطع رجل مفوز التجغيف وهو شمري مثله لان مفوز قطع وجه ماجد على الرغم من ان غريم مفوز كان قتل والده اي والد مفوز فهو معذور لو فار دمه وقتله ومع ذلك لم يسكت ماجد عن تقطيع وجهه كما سكت ابن نوبان عندما قطع وجهه شيخه العواجي

بالمناسبه ماجد لم يحميه الا ابن سويط (هل البويت ومليون نعم )شيخ الظفير وتعذروه عنزه هههههههههه اليس القائل

بالعون ماسروني اولاد وايل وجيه التيوس مرضعين الاسله

ماظال غير السويطات ظايل دغيم ثنى بالسيف دوني وسله

معليش ياخال المرجله تحضر وتغيب هههههههههههههه

لاتفتخر علينا بسلوم الاجواد فعنزه ليست من يمن بمعروفها .

ليش تعذروه عنزة .....؟؟؟
ليه ما تسال شيخك الجربا وهو يعلمك ..؟؟؟

.في احدى السنين كان الوقت دهر على العرب
والامطار قليلة جدا وكان الظـفير تحت قيادة الامير / دغيم بن ســويـط أمير قبيلة الظفير وكانت هناك خبرا او فيضة في الشمال
تقع الان غربي مدينة رفحا وكانت هذه الفيضة هي الوحيدة اللي بها ماء كثير فارادت قبايل الشمال
الثلاث ( الظـفير وشمر وعنزة ) انهم ينزلون على هالفيضة ويسمى قطين وكما هو معروف وكعادة العرب
كان بين هذه القبايل الثلاث العديد من المعارك والحروب والمغازي وكل قبيلة سالبتن من القبيلة الاخرى
العديد من الابل والحلال وكان بينهم دم وثارات قديمة ولكي ينزلوا جميعا على هالفيضة يجب ان يعقدوا
صلحا مؤقتا بينهم او عهدا خلال فترة نزولهم على الفيضة وبعد ذلك يرجعون الى ماكانوا عليه فاجتمع
رؤساء وزعماء القبايل الثلاث دغيم بن سـويط شيخ قبيلة الظـفير وجديع بن هذال راعي الحصان شيخ قبيلة
عنزة ومطلق الجربا شيخ قبيلة شمر اجتمعوا فيما بينهم وعقدوا صلح بينهم وبنود هذا الصلح انه تمنع
المعارك والمغازي بين القبايل الثلاث طول مدة بقائهم في هذا المكان (جدع السلاح وربط الخيل ) وكذلك انه
اذا حدث خلاف بين شخصين واعتدى احدهما على الاخر فان المعتدي لا يجيره اي شخص منهم ولكن يتم
ارجاعه الى شيخ قبيلته وهو يتصرف بامره . وافق الزعماء الثلاث على هذا الصلح وحلفوا (دين علينا اننا
مانخون هذا الصلح والخاين عليه الله) وسميت هذه الفيضة من ذلك اليوم ( فيضة الاديان)
لان هذه تسجّل لصالح عنزة وتثبت صيانتهم للعهد وحفاظهم عليه على مر العصور وهم مشهورين بعدم البوق والحفاظ على العهد والمواثيق .