بالنسبة للقصيدة الثانية عشر التي عنوانها يصف فيها الشاعر سفر ابله ومطلعها:
أفرح ليا مني توجهت للذود
ويستانس الخاطر ليا شفتهنه
هذه القصيدة ليست لسفر اطلاقاً.
التوقيع |
الأطلال تحكي سيرة الحب للعشاق=ماتنسى مادام إن المعالم توضحها
ليا شفتها سبحت للواحد الخلاّق=عقود الزمن ماغيرت من ملامحها
عجاب الدغيلبي |