عرض مشاركة واحدة
غير مقروء 24-Jun-2008, 07:13 AM رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
سلام يا هيه
عضو نشيط
إحصائية العضو





التوقيت


سلام يا هيه غير متواجد حالياً

افتراضي

خلف العتيبي :

تخريج حديثك في مضر للشيخ الألباني رحمه الله


إن الله عز وجل خلق السماوات سبعا فاختار العليا منها فسكنها وأسكن سائر سماواته من شاء من خلقه وخلق الأرضين سبعا فاختار العليا منها فأسكنها من شاء من خلقه ثم خلق الخلق فاختار من الخلق بني آدم واختار من بني آدم العرب واختار من العرب مضر واختار من مضر قريشا واختار من قريش بني هاشم واختارني من بني هاشم فأنا من خيار إلى خيارفمن أحب العرب فبحبي أحبهم ومن أبغض العرب فببغضي أبغضهم - التخريج: (منـكر )

أما ماورد في مضر من أحاديث صحيحه فكثيره منها :

كان النبي صلى الله عليه وسلم يدعو في القنوت : ( اللهم أنج سلمة بن هشام ، اللهم أنج الوليد بن الوليد ، اللهم أنج عياش بن أبي ربيعة ، اللهم أنج المستضعفين من المؤمنين ، اللهم اشدد وطأتك على مضر ، اللهم سنين كسني يوسف ) .

الراوي: أبو هريرة - خلاصة الدرجة: [صحيح] - المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 2932

أن النبي صلى الله عليه وسلم كان إذا رفع رأسه من الركعة الآخرة يقول : اللهم أنج عياش بن أبي ربيعة ، اللهم أنج سلمة بن هشام ، اللهم أنج الوليد بن الوليد ، اللهم أنج المستضعفين من المؤمنين ، اللهم اشدد وطأتك على مضر ، اللهم اجعلها سنين كسني يوسف . وأن النبي صلى الله عليه وسلم قال : غفار غفر الله لها ، وأسلم سالمها الله .

الراوي: أبو هريرة - خلاصة الدرجة: [صحيح] - المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 1006


117101 - أشار رسول الله صلى الله عليه وسلم بيده نحو اليمن ، فقال : الإيمان يمان هنا هنا ، ألا إن القسوة وغلظ القلوب في الفدادين ، عند أصول أذناب الإبل ، حيث يطلع قرنا الشيطان ، في ربيعة ومضر .

الراوي: أبو مسعود عقبة بن عمرو - خلاصة الدرجة: [صحيح] - المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 3302



176051 - جاء إلى عبدالله رجل فقال : تركت في المسجد رجلا يفسر القرآن برأيه . يفسر هذه الآية : { يوم تأتي السماء بدخان مبين } . قال : يأتي الناس يوم القيامة دخان فيأخذ بأنفاسهم . حتى يأخذهم منه كهيئة الزكام . فقال عبدالله : من علم علما فليقل به . ومن لم يعلم فليقل : الله أعلم . فإن من فقه الرجل أن يقول ، لما لا علم له به : الله أعلم . إنما كان هذا ؛ أن قريشا لما استعصت على النبي صلى الله عليه وسلم ، دعا عليهم بسنين كسني يوسف . فأصابهم قحط وجهد . حتى جعل الرجل ينظر إلى السماء فيرى بينه وبينها كهيئة الدخان من الجهد . وحتى أكلوا العظام . فأتى النبي صلى الله عليه وسلم رجل فقال : يا رسول الله ! استغفر الله لمضر فإنهم قد هلكوا . فقال " لمضر ؟ إنك لجرئ " قال فدعا الله لهم . فأنزل الله عز وجل : { إنا كاشفوا العذاب قليلا إنكم عائدون } [ 44 / الدخان / 15 ] قال فمطروا . فلما أصابتهم الرفاهية ، قال ، عادوا إلى ما كانوا عليه . قال فأنزل الله عز وجل : { فارتقب يوم تأتي السماء بدخان مبين* يغشى الناس هذا عذاب أليم } [ 44 / الدخان / 10 و - 12 ] { يوم نبطش البطشة الكبرى إنا منتقمون } [ 44 / الدخان / 16 ] قال : يعني يوم بدر .

الراوي: عبدالله بن مسعود - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: مسلم - المصدر: المسند الصحيح - الصفحة أو الرقم: 2798

- كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول ، حين يفرغ من صلاة الفجر من القراءة ، ويكبر ، ويرفع رأسه سمع الله لمن حمده . ربنا ولك الحمد ثم يقول ، وهو قائم اللهم ! أنج الوليد بن الوليد وسلمة بن هشام وعياش بن أبي ربيعة . والمستضعفين من المؤمنين . اللهم ! اشدد وطأتك على مضر . واجعلها عليهم كسني يوسف . اللهم ! العن لحيان ورعلا وذكوان وعصية . عصت الله ورسوله ثم بلغنا أنه ترك ذلك لما أنزل : { ليس لك من الأمر شيء أو يتوب عليهم أو يعذبهم فإنهم ظالمون }

الراوي: أبو هريرة - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: مسلم - المصدر: المسند الصحيح - الصفحة أو الرقم: 675

- قدم وفد عبدالقيس على رسول الله صلى الله عليه وسلم . فقالوا : يا رسول الله ! إنا ، هذا الحي من ربيعة ، وقد حالت بيننا وبينك كفار مضر . فلا نخلص إليك إلا في شهر الحرام . فمرنا بأمر نعمل به ، وندعو إليه من وراءنا . وقال : " آمركم بأربع . وأنهاكم عن أربع . الإيمان بالله ( ثم فسرها لهم فقال ) شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله . وإقام الصلاة . وإيتاء الزكاة . وأن تؤدوا خمس ما غنمتم . وأنهاكم عن الدباء . والحنتم . والنقير . والمقير " زاد خلف في روايته " شهادة أن لا إله إلا الله " وعقد واحدة .

الراوي: عبدالله بن عباس - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: مسلم - المصدر: المسند الصحيح - الصفحة أو الرقم: 17

29094 - أشار النبي صلى الله عليه وسلم بيده نحو اليمن ، فقال : " ألا إن الإيمان ههنا . وإن القسوة وغلظ القلوب في الفدادين . عند أصول أذناب الإبل . حيث يطلع قرنا الشيطان . في ربيعة ومضر " .

الراوي: أبو مسعود عقبة بن عمرو - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: مسلم - المصدر: المسند الصحيح - الصفحة أو الرقم: 51



212675 - أتاكم أهل اليمن هم أرق أفئدة ، وأرق قلوبا ، الإيمان يمان والحكمة يمانية والقسوة وغلظ القلوب في الفدادين أصحاب الإبل قبل المشرق في ربيعة ومضر

الراوي: أبو هريرة - خلاصة الدرجة: صحيح من حديث الأعمش مشهور - المحدث: أبو نعيم - المصدر: حلية الأولياء - الصفحة أو الرقم: 7/420


- الفخر والخيلاء والكبر في أهل المشرق ، في ربيعة ومضر

الراوي: أبو هريرة - خلاصة الدرجة: جاء من غير هذا الوجه بأسانيد جياد - المحدث: العقيلي - المصدر: لسان الميزان - الصفحة أو الرقم: 4/139