 |
|
|
 |
 |
 |
27-Jul-2006, 05:22 AM
|
رقم المشاركة : 1 | |||||
|
مقعد الدهينه
بعد معركة السبلة بين الاخوان بقيادة سلطان بن بجاد وفيصل الدويش وبين الملك عبدالعزيز وانهزام الاخوان وأسر سلطان بن بجاد وجرح فيصل الدويش ثار فيصل الدويش مره اخرى بعد ان شفيت جراحه وخرج من الأرطاوية وأستقر على الحدود بين الكويت والعراق وقام بشن غارات على القبائل المؤيدة للملك عبدالعزيز
وفي تلك الأثناء ثار مقعد بن سعود الدهينة من النفعة من عتيبة ومعه جزء من عتيبة وبني عبدالله من مطير على الملك عبدالعزيز وكان هو يقودهم فسير الملك عبدالعزيز , خالد بن محمد بن عبد الرحمن الفيصل ومعه سرية من الجند إلى مقعد الدهينة ومن تبعه من عتيبة ، وبنى عبد الله، وأمر عمر بن ربيعان شيخ الروقة من عتيبة أن يسير لمساعدة خالد بن محمد. وخرج خالد بن منصور بن لؤي ومعه جند كثير من أهل الخرمة، لتلك الغاية. ولما رأى مقعد الدهينة ومن معه من عتيبة، وبنى عبدالله من مطير أن الأخطار أحاطت بهم من جميع الجهات ذهب ومن معه ، إلى مقر الدويش وانضموا اليه مع العجمان، ثم قام الدويش ومن معه من العجمان ومطير وعتيبة بعدة هجمات على (العوازم) بين الاحساء والكويت فثبت لهم العوازم وهزموهم ، وقتلوا منهم عدداً غير قليل. بعد ذلك ذهب مقعد الدهينة الى العراق وأقام هناك ولما توفي الملك عبدالعزيز طلب مقعد الدهينة الأمان من الملك سعود أول حكمه , فأمنه ورجع الى المملكة وتوفي عام 1402هـ الموافق 1982م يذكر ان مقعد الدهينة ولد في أوائل القرن العشرين الميلادي تقريبا هذا مااستطعت ان احصل عليه عن مقعد الدهينة وسامحونا على القصور م ن ق و و و و و ل |
|||||
|
 |
 |
 |
| العلامات المرجعية |
| يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
|
 |
 |
العرض الشجري