الرئيسية التسجيل التحكم


اختيار تصميم الجوال

العودة   الهيـــــــــــــلا *** منتدى قبيلة عتيبة > المنتدى الإسلامي > رمضان 1431 هجرية

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: أبوي (آخر رد :ياسر محمد العتيبي)       :: قصيدة (آخر رد :ابو طارق الشمري)       :: قصة محري بن قطران مع خدام المرحوم الملك عبدالعزيز القصه الحقيقيه (آخر رد :الفانتوم)       :: قبيلة المحاقنة (آخر رد :متعب الوحيدب)       :: قبيلة المحاقنة (آخر رد :متعب الوحيدب)       :: رواية معركة إشريفة التاريخية بين قبيلة بني رشيد وعنزة (آخر رد :حفيد رشيد)       :: رحلة الألم (آخر رد :ياسر محمد العتيبي)       :: سهيله (آخر رد :ياسر محمد العتيبي)       :: المواهب من الله (آخر رد :ياسر محمد العتيبي)       :: راحتي (آخر رد :ياسر محمد العتيبي)      

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
غير مقروء 03-Sep-2010, 03:57 AM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
ولدعساف

مشرف سابق


الصورة الرمزية ولدعساف

إحصائية العضو







ولدعساف غير متواجد حالياً

افتراضي رمضان تاقت الأرواح لك



اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي


فِي كُل عام تَتجَدد الأشَواق مَعهُ، فَيَحتفِي بِهِ مِن يَحتَفي، وَيحَصد السَعَادة

مِن جدّ فِي طَلبها، وَيغَفل عَنه مَن طَال أمَله وغَفل، فَلم يسَتيقظ إلاّ بَعد رَحِيله ..
فَيتأوه نَدماً يوم الحصَادِ

اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي


مَازلتْ أخَي / أخُتي فِي مَركَب النَجاة أمَا آن لِرُوحكَ أن تَفِيق أو تَسَتفيق
كَم كَان معَانا فِي رَمَضان الماضي أنُاساً تَمنُوا أن يَدركوا هَذا الشَهر الكَريم
وَيكُونوا مَعَنا الآن ولكنْ لَم يَدركوه
فكَثيراً منهمْ أعَدوا عِدتهم وَجَددوا نَوايَاهم لاسَتقبال هَذا الشهَر وَلِكن لم يسَتقبَلوُه
وَهل نَحن سُندركه أسَأل اللهُ بِمَنه وَفضَله إن يُبلغَنا إيّاه
فَلعَله ُ يَكون لنَا آخَر رَمضَان لنَا فَهل جَعلناه كَذلك وَنتَدارك مَا قصَرنا فِيما سَبق
أمَا تَاقتْ رُوحَك للجَنة الرحَمن
أمَا أعَددت العُدة لهَا
رَمضَان فُرصَة للتَغير أمَا آن لكَ أنّ تَتغير
قَرأتْ قَبل أيَام شَوق السَلف إلى جَنة الرَحمَن
كَيف عَاشُوا مَع الطَاعَات، وَتَلذُذوا بِالقُربات، فأَصبَحوا حُججاً عَلى مِن جَاء بعدَهُم.


اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي


وإليَكَ بِعضٍ مِنُه :


كَان أحَد التَابعين يَقول وَكله إشِتياقْ إلى الجَنة وحُورها: لأشترَين حُورَية مِن الحُور العَين
بِثَلاثين خَتمة للقُرآن لاَ أنَام حَتى أختَم هِذهِ الثَلاثَين خَتمة، وَيخَتم تَسعًا وَعشِرين فيَغلبه النوُم
فَينَام فَيرى حُورية مِن حُوريات أهَل الجنّة تَأتي فَتَركله بِرجَلها، وَتقول:

اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي

أتخطُبُ مثْلِي وعنِّي تَنَامُ *** ونومُ المُحبِّينَ عنِّي حَرَام
لأنا خُلِقْنَا لكلِّ امرئٍ *** كَثيرِ الصلاةِ كثيرِ القِيام



اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي


فقَام بَعدها، وأكمَل ذَلكْ واجَتهد، وَقاَل: بَرحَمة الله لأجَتهَدن إلى أنّ أنَال هَذهِ؛ إلَى أن أنَال هِذه الحُورية.



- كَان العَبد الصَالح علّي بِن الفُضِيل بِن عَياض ـ رحمه الله ـ يُصلي مِن الليّل حَتى
مَا يَقدَر أنّ يَأوي إلِى فَراشُه إلا حَبّواً !! ثُم يلتفَت إلِى أبيهِ وَيقَول : يَا أبت سَبقنِي المُتعبَدون !!
- قَام العَبد الصَالح : سَعيد بِن جبير ـ رحَمه الله ـ ذَاتْ لَيلة يُصَلي من الليّل فَقَرأ


(وَامْتَازُوا الْيَوْمَ أَيُّهَا الْمُجْرِمُونَ) ،


فَأخَذ يُردَدَها حَتى أصبّح .


اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي


هَذا حَالهم مِع القيام في غَير رَمضَان ، فَكَيف تَظن حَالهم في ليَالي رَمضَان ،
لقَد كَانوا يَقُومون الليَالي في رَمضَان حَتى يَعتمدون عَلى العَصي مِن طُول القَيَام



فَكيف حَالنَا مِع صَلاة القَيام والتَراويح نمَِن عَلى اللهِ بِركعَات لا اطمَئنَان فِيهَا ولاَ خُشوع ،
ولا تَبَتل ولا خُضوع ..!!


اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي

وَربّ صَائم لَيس لَهُ مِن صَيامِهِ إلاّ الجُوع والعَطش ، وربّ قَائمِ لَيس لهُ مِن قيَامِه إلاّ السَهر
أسَأل اللهُ أن يُبلغَنا رَمضَان ويَوفقَنا فِيه إلَى طَاعَتهِ وَاغتَنامِهِ



















التوقيع





قال أبوبكر الصديق - رضي الله عنه -
( الموت أهون مما بعده، و أشدّ مما قبله )

اضغط على الصورة لرؤيتها بالحجم الطبيعي


حسبي الله ونعم الوكيل

كتبت وقد أيقنت يوم كتابتي .. بأن يدي تفنى ويبقى كتابها
فإن كتبت خيراً ستجزى بمثله .. وإن كتبت شرا عليها حسابها
رد مع اقتباس
 

العلامات المرجعية


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن »02:45 AM.


 Arabization iraq chooses life
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
.Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
اتصل بنا تسجيل خروج   تصميم: حمد المقاطي