صح لسانك يابن رحيم ..
موضوع القصيد جميل جداا ويحااكي عصرنا الحالي في صميمه ..
ولك لي عتب ومايعاتب إلا الطيَب ..
من خلال قرائتي لقصيدتك .. وخصوصا هذي الابيات:
والرب يجزي دايما(ن) حسب الأعمال=ولا تـــخــــون الـــلــــي فــالــوقـــت خــــانــــك
و تـرى ابـن آدم فـي هـذا الوقـت رحّــال=و الـيــا حـــداك الـخـصــم جــــرد سـنـانــك
ترى إنَك في الصدر تأتي بموضوع تتحدَث عنه بإحترافيه وفالعجز تقطع جمال الصدر بموضوع آخر ..
وفي هذا البيت :
و راع الجمـل يـعـرف مــع الـنـاس جـمّـال=و الــيـــا ركــبـــت الـخــيــل جـــــود عـنــانــك
قطعتني من جمال الصدر وإنتقلت بموضوع آخر فالعجز .. كذا أحس إنَ البيت عادي لمَا أقرأ العجز ..
ولَا وش رايك طال عمرك ؟
وعموما نحن نتعلَم منك .. ونقدي قد يخطي ويصيب .. وأنت أفهم مني فالأمور ذي ..
لك الود