![]()  | 
		
اختيار تصميم الجوال
		![]()  | 
		
		![]()  | 
		
		![]()  | 
	
		
			
  | 
	|||||||
			![]()  | 
			
			![]()  | 
			
			![]()  | 
		
                 « آخـــر الـــمـــشـــاركــــات » | 
![]()  | 
	
	
| أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع | 
		![]()  | 
		
		![]()  | 
		
		![]()  | 
	
| 		
			
			 | 
		رقم المشاركة : 1 | |||
			
			
  | 
	
	
	
		
			
			 السلام عليكم و رحمة الله و بركاته  
		
	يشدني برنامج ( حجر الزاوية ) كثيراً و قدرته على التميز و الاستمرار بنجاح و أقدر فضيلة الشيخ الدكتور سلمان العودة بعقليته المتفتحة و الواعية و المتنورة و بقدرته الواقعية على مناقشة قضايا المجتمع بعمق و تفهم هذه مقتطفات من الحلقة الرابعة لبرنامج حجر الزاوية و التي أثارت موضوعاً في غاية الأهمية و هو ( الغراميات ) : أكد الدكتور العودة أن الحب شعور راقي .. شريف.. إنساني لا يمكن العيش بدونه و ذكر أبيات من قصيدة لنزار قباني : الحب مواجهة كبرى ابحار ضد التيار لا توجد منطقة وسطى ما بين الجنة والنار .. و استشهد بإعجاب الفتاة بموسى عليه السلام بسبب قوته و أمانته لكنه انتقد الخلط بين المعنى الإنساني الشريف للحب و بين الممارسات غير الشرعية و هو ما ساهمت وسائل الإعلام في نشره و أكد أن الحب شعور فطري يجب أن لا يتنكر له الإنسان لكن يجب أن يتعامل معه برقي و أن لا يستسلم الإنسان لما أسماه بـ (جنون الحب ) و استشهد بقول رسول الله صلى الله عليه و سلم ( لم يرى للمتحابين مثل النكاح ) حديث صحيح مما يدل أن الرسول صلى الله عليه و سلم يؤمن أن الحب يقع دون إرادة من الإنسان أو اختيار منه و اعتبر الزواج أحد الحلول و انتقد الدكتور سلمان : التنكر للعاطفة و اعتبره مشكلة و انتقد عدم الوعي بوجودها كجزء من الفطرة الإنسانية و أكد أن الإنسان ليس مجرد جسد و أن الأنثى ليست مجرد كائن جنسي و حذر من الإفراط في الغيرة التي لا يحبها الله كما حذر من الإفراط في التمتع بما لا يحل كما أكد أن نجاح الإنسان لا يرتبط فقط بالذكاء العقلي و لكن بالذكاء العاطفي أيضاً ( معرفته بعواطفه – قدرته على التحكم بها – قدرته على تطويرها ) موضحاً أن الذكاء العاطفي هو أن يتمكن الإنسان من قراءة عواطفه بشكل صحيح و موجهاً أن هناك فرق بين الميل الفطري للجنس الآخر و بين العشق أو الحب الذي هو معنى يقع في النفوس و طالب الشيخ سلمان بالقدر المعتدل من العواطف و التعامل مع الجنس الآخر بالاعتدال لكنه انتقد الإفراط الشديد بعزل المرأة ( بعض الناس يمنع حتى وجود المذياع في بيته ، و يتحرج أن تسمع زوجته صوت المذيع ، و هناك من يمنع أخته من الخروج معه إلى السوق ) و هذا يترتب عليه مشاكل نفسية و يؤدي إلى حالة من الضغط و الاحتقان تفضي إلى الجانب السلبي حيث يرى أن هذا المنع مجرد تأجيل لوقوع المشكلة و ليس منع لها و انتقد العلاقة بين بعض الأسر واصفاً إياها بأنها مجرد علاقة أوامر و ليست علاقة تفاهم و وصف العلاج بأننا نحتاج إلى تغذية كلمة ( أحبك ) قبل أن تموت هذه الكلمة بين أفراد الأسرة و أكد على إعطاء المرأة حقها بالتعبير و استشهد برفض بريرة شفاعة الرسول صلى الله عليه و سلم أن تعود لزوجها مغيث و طالب المرأة بأن تتكلم شريطة أن تقول قولاً معروفاً مع مراعاة البر و الإثم موضحاً أن كل شاب و فتاة لديه معايير لمفهوم البر فيما لم يرد به نص شرعي سواءاً في تعامل الفتاة في المنتديات أو الأعمال المختلطة مع الشباب موضوع منقول  | 
|||
	
		
		
		
		
			 
		
		
		
		
		
		
			
			
		
	 | 
			![]()  | 
			
			![]()  | 
			
			![]()  | 
		
		![]()  | 
		
		![]()  | 
		
		![]()  | 
	
| 		
			
			 | 
		رقم المشاركة : 4 | |||
			
			
  | 
	
	
	
		
			
			 ريان 
		
	ولعت قلبي من جديد ذكرتني بالذي مضى على كل حال لازلت احب احب الله و رسول و والدي كل مسلم  | 
|||
	
		
		
		
		
			 
		
		
		
		
		
		
			
			
		
	 | 
			![]()  | 
			
			![]()  | 
			
			![]()  | 
		
![]()  | 
	
	
		
| العلامات المرجعية | 
| يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
		
  | 
	
		 | 
			![]()  | 
			
			![]()  |