الحقيقه المثيره والمخجله لصنع المكياج

[اخوكم مشعل]

بسم الله الرحمن الرحيم
ينبغي ان يعلم اولاًَ ان المرأة لا تلام لحبها للزينه والتزين بل ان ذلك مطلوب منها شرعاً وهي مأموره به لقول النبي اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين " ان نظر اليها سرته " فلا تفهمن امرأه انني ادعو الى ترك الزينه والاعراض عنها بالكليه .... بل انني ادعو الى التعقل والاعتدال وترك الزينه الضاره المزوره التي لا يستفيد منها الا اعداء الامه وارباب الشر والفساد .
اليكم هذه القصه التي كشفت حقيقة صنع المكياج
في مطار احدى الدول الافريقيه ذات الكثافه السكانيه ضبطت امرأه بيضاء المانيه وهي تسحب طفلاً اسود في المطار الدولي ولكن الطفل أفاق من المخدر الذي تعرض له أثناء اختطافه وكادت المؤامره تنجح والطائره تتأهب للرحيل ولكن صراخ الطفل فضح كل شيء .
وبدأ سلسله من التحقيقات الواسعه علمت السلطات في المطار ان الطفل مسروق وقد تم بيعه بحفنه من الدولارات الى بعض العصابات الاوروبيه حيث يتم بعد ذلك تقطيع جسد الطفل الى اجزاء وبيع الكليتين والقلب والقرنيه والبنكرياس والعظام والكبد .. بل حتى الدم والجلد .
وقد اثبتت بعض الابحاث الحديثه التي اجرتها شركات مساحيق التجميل الكبرى في دول اوروبا وامريكا الفائده القصوى لانسجة أجنة الانسان في صناعة مساحيق التجميل وهنا بدأت جريمه من نوع آخر اشتركت فيها عدة اطراف احداها مافيا تجارة الاعضاء بعد ان تخصص بعض افرادها في سرقة الاجنه ففيها يتعاون رجال العصابات مع الاطباء في اجهاض النساء وسحب الجنين وحفظه في اوعيه خاصه تمهيداً لبيعه لشركات انتاج الصابون الخاص بجمال البشره وانتاج المساحيق والكريمات التي تغذي البشره .

الشيء المضحك والمبكي في نفس الوقت
ان هناك شركات لاتستطيع شراء أجنه آدميه فماذا تعفل ؟
إليك القصه00000000000000!!!!!!

اجبرت احدى الشركات الهنديه المتخصصه في انتاج مستحضرات التجميل على سحب كريمات للوجه من انتاجها بعد ان عجزت عن الحصول على اجنه آدميه فاستعملت صراصير مطحونه لاضافة البروتين لكريمات الوجه .
م

ن

ق

و

ل