الرئيسية التسجيل التحكم


اختيار تصميم الجوال

العودة   الهيـــــــــــــلا *** منتدى قبيلة عتيبة > المنتدى الإسلامي > شريعة الإسلام

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: ياطيب راسك يالحافي (آخر رد :@ـايل)       :: نسأل الله السلامه والعافيه (آخر رد :@ـايل)       :: فيحان بن تركي بن ربيعان في ذمة الله (آخر رد :@ـايل)       :: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته (آخر رد :@ـايل)       :: ترا الخوي لاصار طيب ومحمود (آخر رد :ابو طارق الشمري)       :: اصحاب اللنميمه (آخر رد :ابو طارق الشمري)       :: مدح في قليلة شمر (آخر رد :ابو طارق الشمري)       :: منهم العرب الان هم السعودية (آخر رد :أبن ســنيّن)       :: نسب بعض الاسر من شتى القبائل العربيه (آخر رد :أبن ســنيّن)       :: معجم اللهجات المحكية في المملكة العربية السعودية (آخر رد :أبن ســنيّن)      

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
غير مقروء 01-Jul-2007, 02:35 AM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
ابوبجاد الرويس
عضو مميز

الصورة الرمزية ابوبجاد الرويس

إحصائية العضو






ابوبجاد الرويس غير متواجد حالياً

افتراضي الجنه

اللهم أرزقنا الجنة وما قرب منها من قول أو عمل..

قال النبي: « قال الله عز وجل: أعددت لعبادي ما لا عين رأت،
ولا أذن سمعت،
ولا خطر على قلب بشر. فاقرؤوا إن شئتم:
{ فلا تعلم نفس ما أخفي لهم من قرة أعين } »
[رواه البخاري ومسلم وغيرهما].


قال الإمام ابن القيم رحمه الله :
وكيف يقدر قدر دار غرسها الله بيده
وجعلها مقرًا لأحبابه، وملأها من رحمته وكرامته ورضوانه،
ووصف نعيمها بالفوز العظيم،
وملكها بالملك الكبير، وأودعها جميع الخير بحذافيره،
وطهرها من كل عيب وآفة ونقص.


فإن سألت:
عن أرضها وتربتها، فهي المسك والزعفران.
وإن سألت:
عن سقفها، فهو عرش الرحمن.
وإن سألت:
عن بلاطها ، فهو المسك الأذفر.
وإن سألت:
عن حصبائها، فهو اللؤلؤ والجوهر.
وإن سألت:
عن بنائها، فلبنة من فضة ولبنة من ذهب،
لا من الحطب والخشب.
وإن سألت:
عن أشجارها، فما فيها شجرة
إلا وساقها من ذهب.
وإن سألت:
عن ثمرها، فأمثال القلال، ألين من الزبد
وأحلى من العسل.
وإن سألت:
عن ورقها، فأحسن ما يكون من رقائق الحلل.
وإن سألت:
عن أنهارها، فأنهارها من لبن لم يتغير طعمه،
وأنهار من خمر لذة للشاربين،
وأنهار من عسل مصفى.
وإن سألت:
عن طعامهم، ففاكهة مما يتخيرون،
ولحم طير مما يشتهون.
وإن سألت:
عن شرابهم، فالتسنيم والزنجبيل والكافور.
وإن سألت:
عن آنيتهم، فآنية الذهب والفضة في صفاء القوارير.
وإن سألت:
عن سعة أبوابها، فبين المصراعين مسيرة أربعين من الأعوام،
وليأتين عليها يوم وهو كظيظ من الزحام.
وإن سألت:
عن تصفيق الرياح لأشجارها، فإنها تستفز بالطرب من يسمعها.
وإن سألت:
عن ظلها ففيها شجرة واحدة يسير الراكب المٌجد السريع في ظلها
مئة عام لا يقطعها.
وإن سألت:
عن خيامها وقبابها، فالخيمة من درة مجوفة طولها
ستون ميلاً من تلك الخيام.
وإن سألت:
عن علاليها وجواسقها فهي غرف من فوقها غرف مبنية،
تجري من تحتها الأنهار.
وإن سألت:
عن ارتفاعها فانظر إلى الكواكب الطاع،
أو الغارب في الأفق الذي لا تكاد تناله الأبصار.
وإن سألت:
عن لباس أهلها، فهو الحرير والذهب.
وإن سألت:
عن فرشها، فبطائنها من إستبرق مفروشة
في أعلى الرتب.
وإن سألت:
عن أرائكها، فهي الأسرة عليها البشخانات،
وهي الحجال مزررة بأزرار الذهب،
فما لها من فروج ولا خلال.
وإن سألت:
عن أسنانهم، فأبناء ثلاثة وثلاثين،
على صورة آدم عليه السلام، أبي البشر.
وإن سألت:
عن وجوه أهلها وحسنهم،
فعلى صورة القمر.
وإن سألت:
عن سماعهم، فغناء أزواجهم من الحور العين،
وأعلى منه سماع أصوات الملائكة والنبيين
وأعلى منهما سماع خطاب رب العالمين.
وإن سألت:
عن مطاياهم التي يتزاورون عليها،
فنجائب أنشأها الله مما شاء،
تسير بهم حيث شاؤوا من الجنان.
وإن سألت:
عن حليهم وشارتهم،
فأساور الذهب واللؤلؤ على
الرؤوس ملابس التيجان.
وإن سألت:
عن غلمانهم، فولدان مخلدون،
كأنهم لؤلؤ مكنون.
وإن سألت:
عن عرائسهم وأزواجهم،
فهن الكواعب الأتراب،
اللائي جرى في أعضائهن
ماء الشباب،
فللورد والتفاح
ما لبسته الخدود،
وللرمان ما تضمنته النهود،
وللؤلؤ المنظوم ما حوته الثغور،
وللدقة و اللطافة ما دارت عليه الخصور
---------
منقووول















رد مع اقتباس
 

العلامات المرجعية


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن »11:04 AM.


 Arabization iraq chooses life
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
.Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
اتصل بنا تسجيل خروج   تصميم: حمد المقاطي