![]() |
اختيار تصميم الجوال
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 25 | |||||
|
![]() اقتباس:
صدقت ورب الكعبة فيما نقلت وكلامك هذا 100% وهذا ما ذكر في كتب السير ونقر بهذا ولكن كان هذا في ارض المعركة بوادي حنين بناحية السيل الكبير اليوم مواطن بني سعد بن بكر ومعهم بني سعد بن بكر بن هوازن ، وبقية هوازن وهم قليل ، وكان قائد هوازن في قتالها لنبي صلى الله علية وسلم مالك بن عوف النصري كما تعلم ويعلم الجميع اقتباس:
قد ذكرت هذا النص الدال على استعمال النبي صلى الله عليه وسلم لقبائل ثماله وبنو سلمه وفهم وبني نصر قوم مالك بن عوف النصري، ولكن تنبه جيداً لنقطة مهمة إن كنت لا تعرفها أو تتجاهلها ؟! أن مالك بن عوف النصري كما قال ابن اسحاق ما نصه : " ولما انهزم المشركون أتو الطائف ومعهم مالك بن عوف وبقى بالطائف ...... وقد ترك نساء هوازن يتيهون ويتفرقون في الصحراء ولم ينقذهم من التيه كما تقول مداعباً !!! أما نساء هوازن فهم سبايا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم وقد امر بالسبايا واموال هوازن إلى الجعرانة فحبست بها كما ذكر ابن إسحاق ، ولم يتيهو في الصحراء وينتظرون مالك بن عوف !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! أما مالك بن عوف قال عنه رسول الله صلى الله عليه وسلم لوفد هواز ن ، وسألهم عن مالك بن عوف ما فعل ؟ فقالوا : هو بالطائف مع ثقيف ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم أخبروا مالكا أنه إن أتاني مسلما رددت عليه أهله وماله وأعطيته مئة من الإبل فأتى مالك بذلك فخرج إليه من الطائف . وقد كان مالك خاف ثقيفا على نفسه أن يعلموا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال له ما قال فيحبسوه فأمر براحلته فهيئت له وأمر بفرس له فأتي به إلى الطائف ، فخرج ليلا ، فجلس على فرسه فركضه حتى أتى راحلته حيث أمر بها أن تحبس فركبها ، فلحق برسول الله صلى الله عليه وسلم فأدركه بالجعرانة أو بمكة فرد عليه أهله وماله وأعطاه مئة من الإبل وأسلم فحسن إسلامه فقال مالك بن عوف حين أسلم : ما إن رأيت ولا سمعت بمثله **** في الناس كلهم بمثل محمد أوفى وأعطى للجزيل إذا اجتدي **** ومتى تشأ يخبرك عما في غد وإذا الكتيبة عردت أنيابها ***** بالسمهري وضرب كل مهند فكأنه ليث على أشباله ***** وسط الهباءة خادر في مرصد فاستعمله رسول الله صلى الله عليه وسلم على من أسلم من قومه وتلك القبائل ثمالة وسلمة وفهم فكان يقاتل بهم ثقيفا ، لا يخرج لهم سرح إلا أغار عليه حتى ضيق عليهم فقال أبو محجن بن حبيب بن عمرو بن عمير الثقفي : هابت الأعداء جانبنا **** ثم تغزونا بنو سلمه وأتانا مالك بهم **** ناقضا للعهد والحرمه وأتونا في منازلنا **** ولقد كنا أولي نقمه فهل تجد ذكر لمالك بن عوف إغارة على بنو سعد بن بكر بن هوازن من قبل النبي صلى الله عليه وسلم كما اغار على ثماله وسلمه وفهم وثقيف وبنو نصر ؟؟؟ آخر تعديل بن حطيم يوم 02-Apr-2010 في 02:47 AM.
|
|||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
العلامات المرجعية |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
![]() |
![]() |