الرئيسية التسجيل التحكم


اختيار تصميم الجوال

العودة   الهيـــــــــــــلا *** منتدى قبيلة عتيبة > منتديات قبيلة عتيبة - الهيلا > فرسان وأمراء

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: الشمري ضيف عندكم يالهيلا (آخر رد :العيداني الدهيمي)       :: التعريف بقبيلة العيلة من النفعة من عتيبة (آخر رد :نفيعي كلاخ)       :: البيت لاعجبني اجاريه باحساس (آخر رد :الريشاوي)       :: كل عضو او شاعر يسجل بيتين غزل الفهاا من قصائده .. بشرط ان تكون غزليه فقط .. (آخر رد :الريشاوي)       :: ودي ولا ودي وابيهم ولا ابيه (آخر رد :الريشاوي)       :: واكتبي هذا أنا أنا ليلى العامرية (آخر رد :الريشاوي)       :: البيت لاعْجَبني اجاريه باحساس (آخر رد :الريشاوي)       :: أنـا لا تلوموني ولو ملـت كل الميل (آخر رد :الريشاوي)       :: اوافق .. واقول النفس صعبه مطالبها (آخر رد :الريشاوي)       :: الحب اقفى في ديانا ودودي (آخر رد :الريشاوي)      

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
غير مقروء 10-Jun-2010, 11:03 PM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
انفيع ابن رايق
عضو
إحصائية العضو





التوقيت


انفيع ابن رايق غير متواجد حالياً

افتراضي مشيخة القبيلة

أولاً : المدلول‎ ‎الاجتماعي لمفهومي المشيخة والزعامة في النظام القبلي‎: يتضمن مفهوما : المشيخة‎ ‎والزعامة في حياة المجتمع البدوي والقروي مدلولات اجتماعية عديدة متناظرة من حيث ‏المعنى‎ ‎والمهام والأدوار . ويمكن أن نتلمَّسَها من خلال التعاريف اللغوية التالية لهذه‎ ‎المفاهيم:‏
‏1-‏‎ ‎تعريف المشيخة‎ :
المشيخة في اللغة : جاء في لسان العرب أن‏‎ ‎المشيخة مشتقة من كلمة: شيخ : والشِّيخُ : الذي استبانت به السن وظهر ‏عليه الشيب‎ ‎والجمع : أشياخ وشيخان ٌ وشيوخٌ وشِيَخةَ ومَشْيخَة ومشيوُخاء ، ومشايخ . وشَيِّخْ‎ . ‎دعوته شيخاً للتبجيل ‏وتصغير الشيَّخ شُويْخٌ‎ .
وأشياخُ النجوم : الدراري ؛‎ ‎قال ابن الأعرابي : أشياخ النجوم وهي أصولها التي عليها مدار الكواكب وسيرُّها ،‎ ‎وقوله ‏أنشد ثعلب عن ابي الأعرابي‎ :
يَحْسَبُه الجاهلُ ، مالم يَعْلماَ شِيْخَاً‎ ‎، على كُرْسيِّه ، مُعَمَّما‎
ولو أنه أبان أو تكلمَ ، لكان إياه ، ولكن أعجبا‎ .
والشِّيخَةُ: نبتةٌ لبياضها‎ .
والشِّيْخُ : وهي شجرة يقال لها شجرة‎ ‎الشَّيوخِِِ ، وثمرتها جِرْوٌ كجرِ الخرِّيع، قال وهي شجرة العُصْفرُ ُوالقرُبان‎ .
وتشيخ الرجل : تكلف بالمشيخة وصار شيخاً‎ .

ومن هذا التعريف‎ ‎اللغوي لمفهوم المشيخة يمكن لنا أن نستنتج المدلولات الاجتماعية لمفهوم المشيخة‏‎ ‎وهي:‏
‏* المكانة الاجتماعية العليا ( رأس ) في التنظيم الاجتماعي للقبيلة‏‎ ‎على حد سوا، لها على أفراد القبيلة حقوق تتمثل ‏بالطاعة والتبجيل وعليها واجبات تتمثل‎ ‎بمهام وأدوار عديدة تضمن بقاء واستمرار القبيلة وعلوِّ كلمتها ومكانتها بين ‏القبائل وصيتها وتواجدها في المحافل والمناسبات وغيرها وبذلك تكون المشيخة‎ ‎منصب الشيخ وموضوع مُمارستهِ ‏سلطته . وتتضح طبيعة سلطة الشيخ هذه ومهامه‎ ‎وأدواره في‎ ‎المدلولات الاجتماعية لمفهوم الزعامة‎ .‎
‏2-‏‎ ‎تعريف الزعامة‎ :
الزعامة في اللغة‎ : ‎جاء في لسان العرب : زعيم القوم : رئيسهم وسيَّدُهم، وقيل : رئيسهم المتكلم عنهم‎ ‎ومِدْررَهُمْ، ‏والجمع زعماء والزعامة: السيادة والرياسة ، وقد زعُمَ زعامةً؛ قال‎ ‎الشاعر‎ :
حتى إذا رفع اللِّواء رأيتهُ تحت اللِّواء على الخميس‎ ‎زعَيما‎
والزِّعامةُ : السلاح ، وقيل : الدِّرع أو الدِّروع . وزعامة المال‎ : ‎أفضله وأكثره من الميراث وغيره‎ .

وفسَّرِهُ ابن الأعرابي فقال : الزَّعامةُ وهنا الدِّرع‎ ‎والرياسة والشرف ، وفسَّرِهُ غيرُه بأنه أفضل الميراث ، وقيل : يريد ‏السلاح إلى‎ ‎الابن دون الابنة، وأما الزعامةُ وهي السيادة أو السلاح فلا ينازع الورثة فيها‎ ‎الغلام ، إذ هي مخصوصة به.‏‎
وبذلك نرى أن المشيخة اجتماعياً ، في حياة النظام‎ ‎القبلي مُتَضمَنة في ممارسات سلطة الزعامة القبلية من حيث ‏الطبيعة والحقوق‎ ‎والواجبات.‏‎ ‎

‏3-‏‎ ‎الزعامة في أدبيات علم الاجتماع‎ :
أن نظام المشيخة والزعامة‎ ‎‏(السلطة ) موجود منذ القديم في حياة النظام القبلي العربي فهو أحد أهم خصائصه‎ ‎الذاتية ‏ومن الركائز الأساسية لثباته وبقائه واستمراره‎
ولذلك فإنَّ العديد‎ ‎من الباحثين قد تناولوا موضوع الزعامة القبلية المتمثلة بسلطة شيخ القبيلة أو‎ ‎زعيمها العام، وأثرها ‏في حياة المجتمع القبلي‎.

فقد عَرَّفَ علماء الاجتماع‎ ‎الزعامة القبلية ( السلطة ) : بأنها القوة التي تبدو شرعية في نظر الذين تمارس‎ ‎عليهم داخل ‏النظام القبلي ، وذلك بمقابلتها بالقوة المجردة أو السلطان الخالص لشيخ‎ ‎أو زعيم القبيلة بحد ذاته . فمثلاً يحكم القاضي ‏أو الشيخ في المجتمع القبلي بفضل ما‏‎ ‎خولوا به من قوة من قبل العرف والقانون السائد أي بفضل السلطة وحكمهم ‏يُعمل به لأنه‎ ‎من المفروض أن يكون قائماً على العدل ، وعندما ينتفي العدل يزول الأساس الشرعي‎ ‎للزعامة أو السلطة ‏وتصبح سلطة جائرة القصد منها لإخضاع الأفراد لإرادتها ، ولذلك‎ ‎كانت السلطة عند القبائل :" إمكانية فرض إرادة ‏شخص ما على سلوك الأشخاص الآخرين‎ " .‎

‎4- ‎المشيخة والزعامة عند القبائل:‏تتمثل المشيخة والزعامة في حياة المجتمع القبلي بسلطة شيخ القبيلة وزعيمها العام في طاعة و ولاء‏‎ ‎أفراد القبيلة له ‏وعلى ولائهِ المطلق للقبيلة أفراداً وجماعات . وتتحدَّدُ سلطة‎ ‎المشيخة والزعامة في عدة مستويات هي‏‎ :

أ- سلطة شيخ القبيلة و‏‎ ‎زعيمها العام‎ :
إن سلطة الشيخ والزعيم عند القبيلة هي أعلى مستويات السلطة‏‎ ‎في حياة القبيلة ووحداتها الاجتماعية الأخرى ؛ فشيخ ‏القبيلة هو المقَدَّم على الأقران جميعاً ، والمكلَّف بالإدارة والقيادة والقضاء وعلاقات القبيلة بالقبائل الأخرى وكذلك ‏تلمس أوضاع وهموم أفراد القبيلة بشكل عام عن قرب ،‏‎ ‎وسلطته في القبيلة يصعب تحديدها كما يصعب تحديد نفوذه ‏الفعلي ليعتمد في ذلك على قوته وفطنته ومسئوليته في حمل هذا الاسم دون تهاون أو خذلان لأفراد قبيلته في أمر ماء ‏لأن ذلك غالباً ما‎ ‎يتبع الأعراف والعادات والتقاليد السائدة عند القبيلة ، وهذه تُحدد للشيخ‏‎ ‎مهامه وأدواره الرئيسية في ‏حياة القبيلة‎ :‎

ونلخِّص فيما يلي المهام و الأدوار‎ ‎الأساسية لشيخ القبيلة والتي يرتبط بها مصير جميع أفراد قبيلته‎: ‎
‏- زيادة التلاحم الداخلي بين أفراد القبيلة ، وتأمين حماية القبيلة من كل‎ ‎اعتداء خارجي‎ .
‎ - ‎زيادة التلاحم بين القبيلة والقبائل الحليفة أو المجاورة.‏‎
‏- تفقد أحوال القبيلة وأوضاعها وتلبية مطالب القبيلة الاجتماعية والمساعدة في حل مشاكل أفراد القبيلة بشكل عام عند ‏اللجوء إليه ، دون تأخير أو تخاذل خصوصاً فيما يمس الصالح العام لأفراد القبيلة ومجتمعها ، ويكون الحل بفائق ‏الحكمة والموضوعية دون مصالح أو مئارب مادية أو عنصرية. (الشيخ هو الأب الحنون على أفراد القبيلة). ‏‎
‎- ‎زيادة التواجد وتلمس الأمور الاجتماعية الحسنة وعلاقاته العامة من خلال تعميق‏‎ ‎علاقات التحالف مع والتواصل ‏ونشر الود بين قبيلته وبين القبائل الأخرى ، وقد تبيَّنَ للجميع أن اختلال‎ ‎قاعدة العلاقات العامة لدى الشيخ أو بعض ‏الركائز المؤدية لها يؤدي إلى عزلة القبيلة وتسهيل هضم حقوقها من الغير دون رحمة ولا هوادة وسبب ذلك ضعف ‏سلطة شيخها‎ .

ثانياً : عوامل ومبررات وجود نظام المشيخة والزعامة عند القبائل:
‏‎ ‎‏1- الثقافة القبلية‎:
الثقافة القبلية هي من أهم عوامل ومبررات وجود نظام‎ ‎المشيخة والزعامة عند القبائل ، ذلك أنها تقتصر على مجموعة ‏عادات وتقاليد وأعراف‎ ‎متوارثة تشيد بدور زعيم القبيلة وشيخها العام وتندد بأعدائها وخصومها أو من يريد أن يهضم ‏لها حق أو غير ذلك من النيل أو المساس بشيء يخصها أو يخص أفرادها ،‎ ‎أما السلطة السياسية لنظام المشيخة ‏والزعامة في القبيلة فهي تكتسب شرعيتها من محافظتها‏‎ ‎على تحقيق الشورى ضمن الأعراف القبلية المتوارثة ، حيث ‏‏" يأتي على قمة تنظيم‎ ‎القبيلة الشيخ وسلطته أرستقراطية يمثل أفراد قبيلته في كل معاملاتها مع الغير ويرعى شؤونها ‏وشؤون أفرادها دون تهاون أو تكاسل أو خوف أو ما شابه ذلك.‏
‎ ‎‏2- التحالفات والمنازعات القبيلة‎ :
أيضاً تعد التحالفات والمنازعات‎ ‎القبلية من دواعي وأسباب وجود نظام المشيخة والزعامة في حياة مجتمع القبيلة‎ ‎حيث ‏تشتدُّ الحاجة عندهم إلى وجود قائد مُوَحِّد لأفراد القبيلة ، يكون ولاؤه‎ ‎مطلقٌ لإعلاء شأنها والدفاع عنها، لضمان بقائها ‏واستمرارها كوحدة اجتماعية ، لها‎ ‎كيانها المستقل وشخصيتها المعتبرة في مجابهة التحديات الخارجية والداخلية.‏

ففي‎ ‎هذا المجال تنحصر مهمة إقامة التحالفات القبلية من خلاله وحل مشاكل ونواقص الخدمات والموارد المالية ‏المتعلقة بتوسطه لأفراد القبيلة في إجاد لقمة عيشهم وقضاء حوائجهم إذا تطلب الأمر تدخله فإنه لا يتوانى ولا يتخاذل ‏عن هذا الشيء كذلك إدارة العلاقات الاجتماعية بشكل محترف ومتقن من خلال اجتماعاته المتكررة مع أفراد القبيلة ‏دون تواني أو غياب، وفي هذه العملية‎ ‎بالذات تبرز أهمية شيخ القبيلة بما يمتلك من سلطة مطلقة على قبيلته تتمثل ‏بولائهم‎ ‎اللامحدود له في توسيع دائرة الود والتلاحم وقيادة القبيلة لما يضمن مصالحها الحياتية.‏
وهذا‎ ‎ما يحتِّمُ على أفراد القبيلة السير وراء شيخ قبيلتهم والخضوع لسلطته المطلقة ،‏‎ ‎باعتباره يمثل السلطة المركزية ‏التي يناط بها إقامة التوازن الدائم داخل قبيلتهم وخارجها من القبائل أو المؤثرات الخارجية الأخرى،‎ ‎وفي علاقات ‏تحالفها أو صراعها لا سمح الله مع القبائل الأخرى كي يظهر ويبرز مصلح ومهدي للنفوس في وجودة وذا هيبة عند ‏غيابة.‏

وعلى الرغم من النفوذ الواسع‎ ‎لسلطة شيخ القبيلة في حياة نظام القبيلة فإن استمراره وتحمل‎ ‎مسؤولياته مرهونة دوماً ‏بقدرته القيادية في إظهار الحنكة والدراية وقوة الشخصية وقوة علاقاته العامة وقوة تفقده وتلبيته لاحتياجات قبيلته ‏وأفرادها دون هوادة من اجل حماية مصالح القبيلة وأفرادها ، وإلا تعرَّضَ للعزل أو التبديل ، وبذلك‏‎ ‎تكون ‏السلطة المطلقة التي يتمتع بها شيخ القبيلة داخل قبيلته تجعله بالمقابل‎ ‎مراقباً باستمرار من قبل أفراد قبيلته وحتى من ‏قبل إخوانه وأبناء‎ ‎عمومته وأقاربه ، لأن تغيير سلطة شيخ القبيلة كان يتم في الغالب من داخل الأسرة بطريقة الانتخاب ‏أو التقديم ويعتمدون في ذلك على شروط جوهرية لتتم هذه العملية وليست شغل واسطة أو محسوبية أو ادفع تجد أو ‏بدس حتى يحصل على مناله في السر ويظهر في العلن شيخ المشايخ .... رغم كون المشيخة في الغالب ما تكون ‏وراثية بضوابط وصفات معينة بحد ذاتها لتحمل المسئولية.‏

‏3- الطبيعة القبلية:‏
أيضاً تُعدَّ الطبيعة القبلية ، والعيش من خلالها ومواكبتها لوجود نظام المشيخة والزعامة عند القبائل ، والمهارة ‏في قدرة القبيلة على‎ ‎الاستقرار ، وتأمين موارد الإنتاج في حياة القبيلة ذات صلة وثيقة بالزعامة السياسية‏‎ ‎للقبيلة ‏والتي تختار في الغالب من القيادات الكفء والمجرَّبَة والتي تنتسب إلى أكثر‎ ‎الأُسَر عراقةً وأصالةً وشرفاً وعدداً ‏ونفوذاً وغنىً‎ .

فالقبيلة هي بمثابة‎ ‎الوحدة الاقتصادية والاجتماعية والسياسية لأفراد ومجتمع القبيلة حيث يتمتع أفرادها بنمط‏‎ ‎معين من التراتُب والترابط الاجتماعي على قاعدة الملكية العامة والخاصة لأراضي القبيلة ومواردها وأراضيها ‏وقطعانها دون لبس أو تغليس أو تغيير في الحقائق أو شطبها‎ ‎وهذا التراتب الاجتماعي يستمدُّ مسوَّغَ وجوده من ‏سمات ذاتية يجب توافرها في الزعيم‎ ‎القبلي - شيخ القبيلة - ومن سمات عامة تؤهله أن يكون قادراً على حماية ‏القبيلة‎ ‎وأفرادها ونموها وتطوير أفرادها وحفظ اقتصادها‏‎ .

وفي النظام القبلي تنحجب وتلغى أو تستبدل السلطة والزعامة‎ ‎عن أبناء الزعيم المُتَوَّفى إلا في حال توافرت في ‏أحدهم شروط الزعامة وممارسة‎ ‎السلطة وهناك قبائل لا تعير للوراثة الاهتمام الكبير حيث يكون فيها "مشيخة‎ ‎القبيلة ليست وراثية‎ " .‎وإنما بإنتخاب الأفضل والمحقق لما يطمح إليه أفراد القبيلة وأعيانها.‏
‏4- رابطة الدم أو الخطوط الحمراء كما يسميها البعض:‏‎ تتمثل في العصبية القبلية، ويلعب دوراً أساسياً في إظهار وحدة القبيلة ، ومدى ولائها‏‎ ‎لشيخها والعصبية عند ‏القبيلة ، تتمثل بمجموعة عصبيات داخل القبيلة ذاتها‏‎ ‎وممارسة المشيخة والزعامة من قبل الشيخ باسم القبيلة ‏يحتَّمُ عليه إخضاع أو إقناع‎ ‎مجموع العصبيات المكوِّنة لرابط الدم في الداخل ، وهذا ما يدعى في أدبيات علم ‏الاجتماع بـ‎ : " ‎الخضوع الاجتماعي " ، ولذلك فإن العصبية القبلية عند القبائل المتمثِّلة بالولاء‏‎ ‎المطلق لأسرة ‏الشيخ أو للشيخ ذاته ، هي أهم عوامل قوة سلطة زعامته أو‎ ‎مشيخته في القبيلة فإذا فقدت فعلى الشيخ البحث عن ‏السبب .‏















رد مع اقتباس
 

العلامات المرجعية


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن »11:29 AM.


 Arabization iraq chooses life
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
.Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
اتصل بنا تسجيل خروج   تصميم: حمد المقاطي