![]() |
اختيار تصميم الجوال
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 20 | |||||
|
![]() وهنا لي تعليق يسير على أصل الخبر :
وصف خلف هُذي سماحة مفتي المملكة وعلمائها الفضلاء بأنهم نسونجيون هو قد جاء منه من باب المثل : ( قابل الصياح بصياح تسلم ) ؛ حيث إن الوصف بالنسونجية هو وصف ملتصق بأهل الليبرالية ( الانحلالية ) هو وأمثاله من نخاولة وصوفية وطروش بحر جاءهم من بعض الباحثين الدعاة من تتبّع القضايا التي يطرحونها التي جلّها تدور في فلك النساء سواء أكنّ كاشيرات أو غير كاشيرات ، خادمات أو غير خادمات .. وجاء كذلك هذا الوصف لهؤلاء الليبراليين ( الانحلاليين ) بالنسونجية من العامّة من واقع حالهم القائم على تشبّههم بالنساء من خلال حلق الشوارب واللحى ، ووضع المكاييج والأصباغ !! ويكفي آثار الأمواس و معالم المكياج على وجه هذا الشخص شاهد ودليل ماثل على الوصف الملاصق الصادق بالنسونجية له ولمَن كان مثله ؛ ( وعلى نفسها جنت براقش ) : ![]() فنردّ عليه فريته النسونجية لمفتي السعودية بهذه المقولة العربية : (( رمتني بدائها وانسلتِ )) ! ونختم الردّ بهذا الأثر الحقّ : (( مَن تشبّه بقومٍ ؛ فهو منهم )) !! وسبحان القائل : (( وما ظلمناهم ولكن كانوا أنفسهم يظلمون )) !
|
|||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
العلامات المرجعية |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
![]() |
![]() |