![]() |
اختيار تصميم الجوال
![]() |
![]() |
![]() |
|
|||||||
![]() |
![]() |
![]() |
« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات » |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
![]() |
![]() |
|
|
رقم المشاركة : 20 | |||||||
|
لأنه ما مِن جواب عن أي سؤال ، بل هو دوران في دوران ! ![]() * وهنا نعيد عليك أحدها هنا مرّة أخرى بعد مرّات : س - هل الحرية والمساواة والعدالة التي تطالب بها باسم الديمقراطية موجودة من الأصل في الشريعة الإسلامية ؛ فإذا كانت الإجابة بنعم ، وهذا ظاهر قولك بان ديمقراطيتك هذه وفق الشريعة الإسلامية ؛ فلماذا لا تطالب بهذه الأمور : الحرية والمساواة والعدالة باسم الشريعة الإسلامية ؟ >> فهنا أجب عن السؤال بصراحة وإجابة واضحة ودع عنك الفرار حتى لا نعيده ويحصل التكرار ، ثم تحمّلنا سبب هذا التكرار وـ أيضًا ـ للفرار ! ![]() اقتباس:
لا ، لا فلم تردّ بالجواب الصواب بل بكلام بعيد عن المراد وأطر الحوار ؛ ولذا نعيد عليك سؤالنا الخاص في الديمقراطية التي تنادي بها فنقول : * أنت تطالب بأمور باسم الديمقراطية ، وهي نظام غربي اسمًا ومسمى مخالف للإسلام في مبناه معناه إلا أنك تحاول أن تنفكّ عن هذه المخالفة بقوله إنها ديمقراطية موافقة للشريعة الإسلامية ، ومن هذا نسألك هذا السؤال : >> فما تعريف ومفهوم هذه الديمقراطية التي تطالب بها ؟ اقتباس:
وهنا يحق لنا أن نضيف إليك وصف المراوغة بحق ؛ فما كان وصفي ـ وهذا ظاهر كلامي ـ ودلالة ما سبقه وما لحقه من كلامي أن الديمقراطية كانت من عمر وعنده لا وألف لا ، بل مفهوم كلامي أن الديمقراطية كانت مطبّقة في بلدانها الأروبية في زمن الخليفة عمر ـ رضي الله عنه ـ إلا انه طالب بالعدالة والحرية وطبقها باسم الشريعة الإسلامية لا باسم الديمقراطية ـ كما تفعل أنت ـ مع أن هذه الديمقراطية كانت موجودة في وقته كما هي موجودة في وقتك ! >> وهذا هو الفرق بينه وبينك في شأن هذه الديمقراطية والقبول بها ؛ فكان ينادي بالحرية باسم الديانة الإسلامية ، وأما أنت فتنادي بها باسم الديمقراطية مع أنها موجودة في زمن كل منكما كما هي إلا أنه فرق بينكما كبير وجلل عندي ذوي العقل . وهذا هو اقتباس قولي ليرد الكلام المقتبس الذي قولك المدلّس : اقتباس:
فلماذا تركتَ السؤال ، وذهبتَ لاقتباس مقولة ( للعلم ) لو كنتَ فعلاً واثقًا من طرحك وثابتًا على موقفك ؟! ![]() وهنا نعيد عليك سؤال في ردودي السابقة قد تركته أنت كما تركتَ غيره مع أنك ـ من ظاهر كلامك ـ قد قرأت سابقه ولاحقه من كلامي واقتبستَ هذا وذاك ، ومع ذلك نعيده عليك ، لعل وعسى هذه المرة نظفر بإجابة صادقة : س- هل الحرية التي قصدها عمر ـ رضي الله عنه في قوله : (( متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحرارًا )) هي الحرية المقابلة للرق ، أو الحرية المقابلة للضبط ؟ >>وهنا سؤال لك فلا تضيفه إلى أرصدة الأسئلة التي ليس عندك لها أجوبة ، وهو : س- حيث إنك تردد مقولة عمر السالفة (( متى استعبدتهم الناس ... إلخ )) ؛ لتدعم بها دعوتك للحرية ، وإن كانت منك باسم الديمقراطية لا باسم الشريعة الإسلامية ؛ فهل تقبل بدّرة عمر ـ رضي الله عنه ـ كذلك كما قبلت بكلمته هذه ؟ اقتباس:
كنتُ وما زلتُ ثابتًا على رأيي وصريحة بكلامي وإني سائر ـ بإذن الله ـ على ذلك إلى النهاية ، ولكن عليك أنت أن تحترم الحوار وتجيب عن السؤال الذي هو لبّ الحوار ، ولا تقفز الأسئلة مدعيًا مجيئك بالأجوبة ، وحين نبحث عنها لا نجد إلا الفرار والمرواغة ؛ فهل أنت خائف من هذه الأجوبة ، أو عاجز عنها ، وللعلم فإن كنت تحمل أحد هذين الشعورين إلا كلاهما فصرّح بذلك ولك عليّ تركك وشأنك ، وأما إن كنت لا تحمل هذين الشعورين تجاه الأسئلة فهي هاتِ الإجابة ، ودعنا ـ كما طلبتَ ـ ان ننتقل من نقطة إلى نقطة ، ولا تعدينا بالترك إلى المبرك ! ![]() ملحوظة : لقد حرصتُ على تلوين بعض الأسئلة المهمّة المكرّرة مرة تلو مرّة لعل تغيير اللون يؤدي إلى أثر ! وهنا لعل القارئ المتابع أن يرجع إلى المشاركات السابقة خاصة رقم ( 47 ) ثم ليقارن بين قولي وقول صاحب الموضوع ليرى بنفسه الحقيقة ماثلة >> أوليس هذا من الإنصاف لكل الأطراف . آخر تعديل عـاشـق الحقـيـقـة يوم 16-Jun-2011 في 03:52 PM.
|
|||||||
![]() |
![]() |
![]() |
| العلامات المرجعية |
| يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
![]() |
![]() |