"قد بدت البغضاء من افواههم وماتخفى قلوبهم اكبر"

[سيف الشمال]

(اراذل الخلق وطفيليات العصر.لا ماض مشرف ,ولافعل يعد.ولا اصل شريف .
وجدوا في العرب والباديه لقمة يلوكونها عند كل افطار)
صدقت فيهم ورب الكعبه هم وعلي من شاكلتهم من طفيليات العصر فتشو ونقبو في التاريخ فلم يجدوا لهم من المائثر مايسجل لهم في تاريخ تاريخ العرب هم من تشبع بافكار من افهمهم بأن ابناء الباديه يقال لهم اعراب ونسوا بأنهم هم الاعراب لان العرب تنتسب وينسب لها حتي علي عهد الرسول صلي الله عليه وسلم وفي جميع السير دائما العرب تقول قدم الينا رجل من هوازن او من جهينه او من قريش دائما الرجل ينسب الي قبيلته وهو معروف في كتب العرب وسير التاريخ اما منهوا علي شاكلة من ذكرة فانهم اعراب ليسو عرب والاعراب هم من عاشوا بين ظهرانيي العرب ولا ينسبوا اليهم فهم عاشوا بينهم وتكلموا لغتهم ولكن بالنسب يقال لهم اعراب ليس لهم انتماء يعرفون به لكي ينسبوا اليهم كقولهم بينما نحن جلوس قدم الينا رجل من هوازن او قريش من هنا اتي حقدهم وحقد معلميهم من الاعراب الذين شرحة للك سبب تسميتهم بالاعراب قوم عاشوا بين ظهراني العرب ولم ينسبوا اليهم