قصيدة علي بن أبي طالب رضي الله عنه في الأزد [غامد وزهران وخزاعه ... ا لخ]

[جبل حزنة]

ونعم في جميع القبائل .اخوان واحباب وابناء دين ووطن وملك واحد.
والله اني احبكم وجميع المسلمين في الله .واي مفخرة لقبيلة هي مفخرة لجميع المسلمين .ولكن الحق احق ان يتبع والا نسان لا بد ان يكون وقاف عند حدود الله .والله ان ي اخاف بعدين وان تقول الاوسي الخزرجي الخزاعي الدوسي العُمري الزهراني وتنسى اسمك.

ليس الفتى من قال كان ابي * ان الفتى من قال هائنذا

يا أيها الناس إنّا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا إنَّ أكرمكم عند الله أتقاكم - سورة الحجرات
قال رسول الله (ص) : ..ومن قتل تحت راية عمية ، يغضب للعصبة ، ويقاتل للعصبة ، فليس من أمتي .


قال رسول الله (ص) : لا فضل لعربي على أعجمي ولا لعجمي على عربي ولا أبيض على أسود ولا أسود على أبيض إلا بالتقوى الناس من آدم وآدم من تراب


رجلان من المهاجرين والأنصار تشاجرا فقال الانصاري يا للانصار وقال المهاجري يا للمهاجرين فسمع ذلك الرسول (ص) فقال: أفبدعوى الجاهلية وانا بين ظهرانيكم؟دعوها فانها منته
وقال (ص) فيما معناه أنا من بني عبدالمطلب أنا من خير النسب..فلاتتفاخروا بالانساب
سئل رسول الله (ص): أي الناس أكرم؟ قال: أكرمهم عند الله أتقاهم. قالوا: ليس عن هذا نسأل، قال: فأكرم الناس يوسف نبي الله ابن نبي الله ابن نبي الله ابن خليل الله. قالوا: ليس عن هذا نسأل، قال: فعن معادن العرب تسألوني؟ قالوا: نعم، قال: فخياركم في الجاهلية خياركم في الإسلام إذا فقهوا
وقال أيضا (ص): رب اشعث اغبر لو اقسم على الله لأبره

أشكرك اخي :-
دوسي وازدي وزهراني*** لا تخلط البيبسي مع الشاني
على اثراء هذا الحوار.

ولك خالص تحياتي/محمد العُمري (العُمريون)