شقير الجذع يفتخر ببرقا وروق

[وثاب]

برقا وروق الهم مواقـف فريـده &&&&& وفيهم على جمع الحريب اندفاعـه
مثل العضيد اللي يسانـد عضيـده &&&&& والجمع دايـم عزتـه باجتماعـه
يلجاء لهم من كـان حملـه يكيـده &&&&&& من الخوف والا في ليالي المجاعه
برقا هل الروز الثقيـل الوحيـده &&&&&& ليا بنى حـرب القبايـل شراعـه
اليا واجه الموعـود راع الوعيـده &&&&&&& وتعانقت حدب السيـوف بشناعـه
يا ما نحوا بسيوفهـم مـن بديـده &&&&&&& عن نجد يوم انه تقانـب اسباعـه
دقلاتهـم جمـع المعـادي تبيـده &&&&&&&& ليا حاربوا جمـع ٍ يتـم انقشاعـه
مثل الخيال اللي مزونـه سديـده &&&&&&& سيله يطم المنخفـض والرفاعـه
واولاد روق اللي خطاهـم بعيـده &&&&&&& اللـي لهـم كزالمجـوخ ولاعـه
قطاعة الفرجه ليـا جـت شديـده &&&&&&&& يوم ان كل ٍ نجدتـه مـن ذراعـه
من اللي خذا طرش الحفيف وعبيده &&&&&& وهفه وتفـه مـن شفـاتٍ لقاعـه
وليا بدا زحـف الحديـد لحديـده &&&&&&&& عا داتهم كسب النصر وانتزاعـه
وقعة طـلال ام العلـوم الأكيـده &&&&&&&& بالكتب سجلهـا جهـاز الطباعـه
يوم ان ابن فيصل نواهـم بكيـده &&&&&&& وسحب مطير ومن يحب الطماعه
وبعد انتهى دور السبـر والقعيـده &&&&&& وقالوا هل الرايات للخيـل فاعـه
لبسوا دروع ٍ محكمـات ٍ جويـده &&&&&&&& وسلوا سيوف ٍ مطعمه سم ساعـه
وردوا شديد البـاس عمـا يريـده &&&&&&&&& واقفا يحث مع الخريمـه رباعـه
وليا ولوا خلوا للأعـداء شريـده &&&&&&&& ويشهد على ميدان معتق ضلاعـه