![]() |
اختيار تصميم الجوال
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | |||
|
![]() إستقر الشيخ عقيل بن راكان بن مجلاد مع جماعته بالقرب من كنيسة ليس بقربها بلد بل في البرية وفي يوم من الأيام صاروا يضربون نواقيس الكنيسة مما تسبب في جفال الأدباش. وعادت الإبل والماشية، فسأل الشيخ عقيل احد افراد جماعته عن هذه الأصوات فقال: إن هذه الأصوات نواقيس كنيسة النصارى يستعملونها بدلا من الأذان للصلاة عندهم... واخبر الشيخ عقيل بأنهم لا يدينون بالإسلام. فأرسل الشيخ عقيل إليهم من يحضرهم عنده، وعندما حضروا سألهم: لماذا لا تدينون الإسلام؟ فقالوا: لنا دين غير دينكم ! فقال: أريدكم أن تسلموا لأن ليس هنالك دين غير الإسلام .. فأعتذروا بأنهم يدينون بدين غير الإسلام .. فقال: إذا ما تسلموا بقطع رؤوسكم فختاروا بين الإسلام أو الموت. فقالوا يا شيخ عقيل بندفع لك جزية وتتركنا على ديننا. فقال: ما ابغي منكم إلا تسلموا. فأقام لهم مسجد من الحجر امام بيته، يصلون امام بيته الصلوات الخمس كامله، حتى رحل وجميع جماعته عن ذلك المكان فاسلموا، ومنهم من اسلم وصح إسلامه وحمد الله على نعمة الإسلام .. ويقال أن احدهم حج عن الشيخ عقيل الذي بفضل الله ثم بفضله اهتدى إلى طريق الإسلام .. قال الشاعر زيد الرغاني الدهمشي: ومن شواهد أيضا ما قاله الشاعر رميح الخمشي في قصيدة يتغزل في مطلعها بمحبوبته ويذكر الشيخ عقيل ويشير في ثناياها إلى هذه القصة يقول: |
|||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
العلامات المرجعية |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
![]() |
![]() |