![]() |
اختيار تصميم الجوال
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 11 | ||||
|
![]() اقتباس:
أولاً: لم نغضب في ردودنا ولا نحمل إلا كل خير لأخواننا العرب والمسلمين جميعاً فأرجو أن لا يحمل الموضوع أكثر مما يحتمل ونخرجه عن مساره ونعتمد على الظنون والأفكار المسبقة والواجب أخذ الحق وإحسان الظن دائماً فليس فيه إساءة لقحطان كما تقول أو تظن أنت أو غيرك فلماذا الحساسية من الموضوع. ثانياً: تقول لم نقارن وردننا على كلامك الذي يأول للمقارنة بلاشك, ثم تناقض نفسك وتقول هذا سبق بمئات السنين وهو جد العرب !! وأنت تقول لانريد أن نشابه اليهود وليتك طبقت هذا على نفسك فلا ينسب لأمه إلا اليهودي. ومسألة تفضيل بني إسماعيل ليس فيها غمط من قدر القحطانيين أبداً إذا لم نقل بإسماعيلية قحطان فلماذا ضيق الأفق؟! وأنت تقول أن العدنانيين مستعربة وليس فيها غمط من قدرهم؟!! وأنا قلت أن هذا التقسيم لامزية فيه بل المزية في الإنتماء إلى إسماعيل عليه السلام كما في الأحاديث الصحيحة عند البخاري فهل نرضي أهواء بعض الناس ونذر الحق وأحاديث الرسول عليه الصلاة والسلام وما من بفضله على بعض عباده من نبوة وفصاحة ودار واصطفاء وملك وخلافة ليس تقليلاً من أحد فكلنا إخوة عرب ومسلمون فليتسع أفقنا لذلك, ثم ألم تنقرض جرهم التي تزوج منهم إسماعيل عليه السلام. وما يضيرك إن قلنا إن هذا التقسيم خطأ وأنت تتمسك به تظن أن فيه ميزة! وهي ليست كذلك ولو لم يتبين خطأ هذا التقسيم لقلنا به, فابتعد عن تسطيح القضايا وتشتيت الموضوع بلا فائدة هداك الله سبحانه, فهذا لاينفع ولا يليق ما دمت تريد الحق وتسعى إليه بعيداً عن العواطف والأهواء التي لاتنفع. فهذا مقال علمي مدعم بالأدلة الشرعية والعقلية والتاريخية لم نكتبه هكذا كيفما اتفق, فلا تكن كمن قال الله عزوجل فيهم : ( وجحدوا بها واستيقنتها أنفسهم ظلماً وعلوا) وهناك من قال من النسابه أن قحطان قحطانان الأول: هو قحطان ابن عابر وقد انقرض وهناك قحطان الثاني: هو قحطان بن الهيمع بن تيمن بن نابت بن إسماعيل عليه وهذا النسب يشهد له ما ورد في الأحاديث الصحيحة من نسبة قحطان إلى إسماعيل عليه السلام. تعجب أشد العجب لماذا الحساسية من هذا الموضوع ورفضه مع أنه بيان للحق وليس فيه إساءة لأحد. . ! ثم نود بيان أن نصرة الرسول قام بها الجميع ,وسبق بها المهاجرون من مضر وقريش خصوصاً وكلهم لهم فضلهم فرضي الله عن المهاجرين والأنصار والذين اتبعوهم بإحسان. ويبدو أن المسألة التي ابتدعت في عصر ابن الكلبي يتشبث بها البعض يظن أن فيها ميزة؟!! حتى لو خالف ذلك الأدلة الشرعية والعقلية ولم يكن فيه ميزة أصلاً. ! ولعل من أسباب عدم قبول الحق منها سوء الظن والشكوك في عرب مسلمين بدون تبين ولا تبصر في ما يقال من الحق وما يقال, بل الأحكام الجاهزة والرد لأجل الرد وتشتيت الموضوع وتضييعه أصلحهم الله تعالى. ولا ننسى مسألة أن الناس قد يتشبثون ببعض الأمور لايرون غيرها مما اعتادوا عليه وتلقوه من بيئتهم دون تمحيص أو تأمل ولو تبين الحق في غيره وتجد المعارضة والهجوم من دهماء الناس وتجده حتى في بدع يتمسك بها بعض الناس وشركيات لأنهم اعتادوا عليها في بيئتهم وكل هذا مما واجهه الأنبياء مع أقوامهم وواجهها المصلحون في كل زمان ومكان وماواجهه الأمام المجدد رحمة الله تعالى مثال قريب على ذلك أصلحهم الله وهداهم للصواب وبصرهم به وأزال عنهم أدران الجاهلية إنه قريب مجيب. |
||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
العلامات المرجعية |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
![]() |
![]() |