مطلوب تصويت الشعراء

[عبيدالله العرابي]

الله من هم(ن) علـى القلـب فـرش
.....................لا عاش من كان السبب فيه لا عـاش
هم(ن) تزايد وسط قلبـي وعشعـش
.....................مثل الطيور اللي لها وكر وعشـاش
من زود حالي قمت اهوجس والطش
......................وأهيم مثل البـل لا هامـت عطـاش
ومن شاف حالي ينخدع بـه وينغـش
...................وأنا ضلوعي من همومي غدت لاش

الأخ الغالي : أبو زياد
أولاً أنا سأطرح ما أختارته ذائقتي بتدقيقها وتحقيقها وسأحملها المسؤليه
قرأت الأبيات الاربعه الأولى وكنت في غاية الإلتحام بالقصيده ولكن عندما وصلت للبيت الخامس وجدت إختلاف في الوزن وفي الحبك والسبك . الاربعه الابيات الأولى رااائعه جداً هذا لمسته بالذائقه الشعريه كما ازعم.
أما الاربعه الأبيات الأخيره والتي تنصف النص إلى نصفين فهي غريبه على النص
وكأني بالأبيات الاربعه الأولى لشاعر متمرّس .. والأربعه الأخيره محاوله من شاعر مبتديء
هذا مالديّ وشكراً لكم جميعاً
أتمنى أن أكون قد وفقت

أخوكم : بعيد النظر

[ابو لمار]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة {بعيدالنظر}

الله من هم(ن) علـى القلـب فـرش
.....................لا عاش من كان السبب فيه لا عـاش
هم(ن) تزايد وسط قلبـي وعشعـش
.....................مثل الطيور اللي لها وكر وعشـاش
من زود حالي قمت اهوجس والطش
......................وأهيم مثل البـل لا هامـت عطـاش
ومن شاف حالي ينخدع بـه وينغـش
...................وأنا ضلوعي من همومي غدت لاش

الأخ الغالي : أبو زياد
أولاً أنا سأطرح ما أختارته ذائقتي بتدقيقها وتحقيقها وسأحملها المسؤليه
قرأت الأبيات الاربعه الأولى وكنت في غاية الإلتحام بالقصيده ولكن عندما وصلت للبيت الخامس وجدت إختلاف في الوزن وفي الحبك والسبك . الاربعه الابيات الأولى رااائعه جداً هذا لمسته بالذائقه الشعريه كما ازعم.
أما الاربعه الأبيات الأخيره والتي تنصف النص إلى نصفين فهي غريبه على النص
وكأني بالأبيات الاربعه الأولى لشاعر متمرّس .. والأربعه الأخيره محاوله من شاعر مبتديء
هذا مالديّ وشكراً لكم جميعاً
أتمنى أن أكون قد وفقت

أخوكم : بعيد النظر

اخوي ابو زياد


الحقيقه اخوي بعيد النظر كفى ووفى
ولازياده على كلامه فماقاله بعيد
النظر كلام سليم فالاربعه ابيات
الاولى قمه في الجمال وزن وجزاله
ومعنى اما ماتلا ها فهو دش كلام
ومختلف كليا عن بدايتها واعتقد
كما علق الاخوه ليست جميع
الابيات لشاعر واحد


تقبل تحياات اخوك // ابو لمار