![]() |
اختيار تصميم الجوال
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | |||||
|
![]() عن أبي هريرة قال: جاءه ناس من أصحابه فقالوا: يا رسول الله نجد في أنفسنا الشيء نعظم أن نتكلم به أو الكلام به ما نحب أن لنا وأنا تكلمنا به قال: "أوقد وجدتموه قالوا نعم قال ذاك صريح الإيمان". [ رواه أبو داوؤد]
|
|||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() عن ابن عباس قال كان النبي صلى الله عليه وسلم يدعو يقول: "رب أعني ولا تعن علي وانصرني ولا تنصر علي وامكر لي ولا تمكر علي واهدني ويسر الهدى لي وانصرني على من بغى علي رب اجعلني لك شكارا لك ذكارا لك رهابا لك مطواعا لك مخبتا إليك أواها منيبا رب تقبل توبتي واغسل حوبتي وأجب دعوتي وثبت حجتي وسدد لساني واهد قلبي واسلل سخيمة صدري" قال أبو عيسى هذا حديث حسن صحيح [ رواه الترمذي] شرح الحــديث (من كتاب عارضة الاحوذي في شرح الترمذي): بدل من يدعو أو حال ( رب أعني ) أي على أعدائي في الدين والدنيا من النفس والشيطان والجن والإنس ( وامكر لي ولا تمكر علي ) قال الطيبي : المكر الخداع وهو من الله إيقاع بلائه بأعدائه من حيث لا يشعرون , وقيل هو استدراج العبد بالطاعة فيتوهم أنها مقبولة وهي مردودة , وقال ابن الملك المكر الحيلة والفكر في دفع عدو بحيث لا يشعر به العدو , فالمعنى : ( اللهم اهدني إلى طريق دفع أعدائي عني ولا تهد عدوي إلى طريق دفعه إياه عن نفسه ) كذا في المرقاة ( واهدني ) أي دلني على الخيرات ( ويسر لي الهدى ) أي وسهل اتباع الهداية أو طرق الدلالة حتى لا أستثقل الطاعة ولا أشتغل عن الطاعة ( وانصرني على من بغى علي ) أي ظلمني وتعدى علي ( رب اجعلني لك شكارا ) أي كثير الشكر على النعماء والآلاء وتقديم الجار والمجرور للاهتمام والاختصاص أو لتحقيق مقام الإخلاص ( لك ذكارا ) أي كثير الذكر ( لك رهابا ) أي كثير الخوف ( لك مطواعا ) بكسر الميم مفعال للمبالغة أي كثير الطوع وهو الانقياد والطاعة ( لك مخبتا ) أي خاضعا خاشعا متواضعا من الإخبات قال في القاموس : أخبت خشع ( إليك أواها ) أي متضرعا فعال للمبالغة من أوه تأويها وتأوه تأوها إذا قال أوه أي قائلا كثيرا لفظ أوه وهو صوت الحزين . أي اجعلني حزينا ومتفجعا على التفريط أو هو قول النادم من معصيته المقصر في طاعته وقيل الأواه البكاء ( منيبا ) أي راجعا قيل التوبة رجوع من المعصية إلى الطاعة والإنابة من الغفلة إلى الذكر والفكرة والأوبة من الغيبة إلى الحضور والمشاهدة قال الطيبي : وإنما اكتفى في قوله أواها منيبا بصلة واحدة لكون الإنابة لازمة للتأوه ورديفا له فكأنه شيء واحد ومن قوله : { إن إبراهيم لحليم أواه منيب } ( رب تقبل توبتي ) أي بجعلها صحيحة بشرائطها واستجماع آدابها فإنها لا تتخلف عن حيز القبول قال الله تعالى { وهو الذي يقبل التوبة عن عباده } . ( واغسل حوبتي ) بفتح الحاء ويضم أي امح ذنبي ( وأجب دعوتي ) أي دعائي ( وثبت حجتي ) أي على أعدائك في الدنيا والعقبى وثبت قولي وتصديقي في الدنيا وعند جواب الملكين ( وسدد لساني ) أي صوبه وقومه حتى لا ينطق إلا بالصدق ولا يتكلم إلا بالحق ( واهد قلبي ) أي إلى الصراط المستقيم ( واسلل ) بضم اللام الأولى أي أخرج من سل السيف إذا أخرجه من الغمد ( سخيمة صدري ) أي غشه وغله وحقده . |
|||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() قال رسول الله محمد صلى الله عليه و سلم:
( الكلمة الحسنة صدقة ) صدق قول رسول الله صلى الله عليه وسلم |
|||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ، قَالَ شَهِدْتُ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم الصَّلاَةَ يَوْمَ الْعِيدِ فَبَدَاَ بِالصَّلاَةِ قَبْلَ الْخُطْبَةِ بِغَيْرِ اَذَانٍ وَلاَ اِقَامَةٍ ثُمَّ قَامَ مُتَوَكِّئًا عَلَى بِلاَلٍ فَاَمَرَ بِتَقْوَى اللَّهِ وَحَثَّ عَلَى طَاعَتِهِ وَوَعَظَ النَّاسَ وَذَكَّرَهُمْ ثُمَّ مَضَى حَتَّى اَتَى النِّسَاءَ فَوَعَظَهُنَّ وَذَكَّرَهُنَّ فَقَالَ " تَصَدَّقْنَ فَاِنَّ اَكْثَرَكُنَّ حَطَبُ جَهَنَّمَ " . فَقَامَتِ امْرَاَةٌ مِنْ سِطَةِ النِّسَاءِ سَفْعَاءُ الْخَدَّيْنِ فَقَالَتْ لِمَ يَا رَسُولَ اللَّهِ قَالَ " لاَنَّكُنَّ تُكْثِرْنَ الشَّكَاةَ وَتَكْفُرْنَ الْعَشِيرَ " . قَالَ فَجَعَلْنَ يَتَصَدَّقْنَ مِنْ حُلِيِّهِنَّ يُلْقِينَ فِي ثَوْبِ بِلاَلٍ مِنْ اَقْرِطَتِهِنَّ وَخَوَاتِمِهِنَّ . [ رواه مسلم]
|
|||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() جزاكم الله خير
قال صلى الله عليه وسلم ماملأ ابن آدم وعاء" شرا" من بطنه,بحسب ابن آدم لقيمات يقمن صلبه ,فأن كان لامحاله فثلث لطعامه وثلث لشرابه وثلث لنفسه رواه الترمذي وابن ماجه وابن حبان في صحيحه |
|||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ثلاثة حق على الله عونهم المجاهد في سبيل الله والمكاتب الذي يريد الأداء والناكح الذي يريد العفاف" رواه الترمذي وأخرجه أحمد والنسائي وابن ماجه وابن حبان في صحيحه والحاكم وقال صحيح على شرط مسلم .
قال صاحب كتاب تحفة الاحوذي بشرح جامع الترمذي قوله : ( ثلاثة حق على الله عونهم ) أي ثابت عنده إعانتهم , أو واجب عليه بمقتضى وعده معاونتهم ( المجاهد في سبيل الله ) أي بما يتيسر له الجهاد من الأسباب والآلات ( والمكاتب الذي يريد الأداء ) أي بدل الكتابة ( والناكح الذي يريد العفاف ) أي العفة من الزنا . قال الطيبي : إنما آثر هذه الصيغة إيذانا بأن هذه الأمور من الأمور الشاقة التي تفدح الإنسان وتقصم ظهره , لولا أن الله تعالى يعينه عليها لا يقوم بها , وأصعبها العفاف لأنه قمع الشهوة الجبلية المركوزة فيه , وهي مقتضى البهيمية النازلة في أسفل السافلين , فإذا استعف وتداركه عون الله تعالى ترقى إلى منزلة الملائكة وأعلى عليين . |
|||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() بسم الله الرحمن الرحيم
قال الرسول ((انا وكافل اليتيم كهاتين في الجنه))واشار باصبعيه السبابه والوسطى.. ::::مودتي:::: |
|||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() عن عليّ قال رسول الله – صلّى الله عليه وسلّم -: "إِذَا فَعَلَتْ أُمَّتِي خَمْسَ عَشَر خِصْلَةً حَلَّ بِهَا الْبَلاَءْ"، قيل: وما هي يا رسولَ الله. قال: إذا كان الْمَغْنَمُ دُوَلاً ، والأَمَانَةُ مَغْنَماً ، والزّكاةُ مَغْرَماً ، وأَطَاعَ الرّجُلُ زَوْجَتَهُ، وَعَقَّ أُمَّهُ. وَبَرَّ صَدِيقَهُ، وجَفَا أَبَاهُ، وَارْتَفَعْتِ الأَصْواتُ فِي الْمَسَاجَدِ، وكان زَعِيمُ الْقَومِ أَرْذَلَهُ، وَأُكْرِمَ الرَّجُلُ مَخَافَةَ شَرِّهِ، وشُرِبَتِ الْخُمُور ، وَلُبِسَ الْحَرِير، واتُّخِذَتِ الْقَيْنَاتُ،وَالْمَعَازِفُ، ولَعِنَ آخرُ هَذِهِالأمّةِ أَوَّلَهَا، فَلْيَرْتَقِبُوا عَنْدَ ذَلِكَ رِيْحاً حَمْرَاءَ، وَخْسفاً وَمَسْخاً"). . [ رواه الترمذي وقال: غريب، وفي إسناده: فَرَجُ بن فُضَالَةَ، ضُعِّفَ مِنْ قِبَلِ حِفْظِهِ, وأَخْرَجَهُ من حديث أبِي هرَيْرَةَ أيضاً. وقال: غريب، لا نعرفه إلاّ من هذا الوجه. ] |
|||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() ولأبِي1 داود، عن أبي موسى: قال رسولُ الله – صلّى الله عليه وسلّم -: "إنَّ بَيْنَ أَيْدِيكُم فِتَناً كَقِطَعِ اللّيلِ الْمُظْلِمِ2، يُصْبِحُ الرّجلُ فِيهَا مُؤْمِناً، ويُمْسِي كَافِراً، وَيُمْسِي مُؤْمِناً، وَيُصْبِحُ كَافِراً. الْقَاعِدُ فِيهَا خَيْرٌ مِنَ الْقَائِمُ. وَالْقَائِمُ فِيهَا خَيْرٌ مِنَ السَّاعِي"3. قالوا: فَمَا تَأْمُرُنَا يارسولَ الله؟ قال: "كُونُوا أَحْلاَسَ بُيُوتِكُم". ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ 1 عون المعبود شرح سنن أبي داود جـ 11 – كتاب الفتن والملاحم – باب النهي عن السعي في الفتنة ص 343. 2 أنظر حديث رقم1. 3 في سنن أبي داود – القائم فيها خير من "الماشي، والماشي فيها خير من السّاعي"، وما بين القوسين ساقط من المخطوطة. والمقصود من الحديث: أن التباعد عنها خير، في أي مرتبة كانت. قال النووي: معناه: بيان عظم خطرها – والحث على تجنبها والهرب منها، ومن التسبب في شيء، وإن شرها وفتنتها يكون على حسب التعلق بها – أي كلما بعد الإنسان من مباشرتها يكون خيراً. |
|||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
العلامات المرجعية |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
![]() |
![]() |