هذه بعض النقاط من كتاب الدكتور عائض القرني الجديد: مفتاح النجاح
·       عليك بالمشي والرياضة والنظافة، فإن الناجحين أقوياء أصحاء.
·       بارك الله لأمتي في بكورها، فإذا أردت عملاً فعليك بالصباح فإنه أسعد الأوقات.
·       لا تقف، فإن الملائكة تكتب، والعمر ينصرم، والموت قادم، وكل نَفَسٍ يخرج لن يعود.
·  إذا أصبحت فلا تنتظر المساء، وبادر الفرصة، وأحذر البغتة، وإياك والتأجيل والتردد، وإذا عزمت فتوكل على الله.
 
·   لا تقل قد ذهبت أربابه
  
 كل من سار على الدرب وصل
 
 
·  الإبداع إن تجيد في تخصصك ، وما يناسب مواهبك، فقد علم كل أناس مشربهم، ولكلٍّ وجهة هو موليها.
·  الناجح يقوم بمشاريع يعجز عنها الخيال، وتبهر عظماء الرجال، وتثير الدهشة والغرابة والتعجب من عظمتها.
·        الناجح لا يعيش على هامش الأحداث، ولا يكون صفراً بلا قيمة، ولا زيادة في حاشية.
·       مَنْ كانت همته في شهواته وطلب ملذاته كثر سقطه، وبان خلله، وظهر عيبه وعواره.
·  من خلق الناجح التفاؤل وعدم اليأس والقدرة على تلافي الأخطاء، والخروج من الأزمات، وتحويل الخسائر إلى أرباح.
·       الذي يقهر نفسه أعظم ممن يفتح مدينة، والذي يقاوم هواه أجلُّ ممن يحارب جيشاً.
·  المؤمن لا يخلو من عقل  يفكر، ونظر يعبّر، ولسان يذكر، وقلب يشكر، وجد على العمل يصبر .
 
·  الطريق شاق، ناح فيه نوح، وذبح فيه يحيى، وقتل فيه عمر، وأريق فيه دم عثمان، واغتيل علي، وجلدت فيه ظهور الأئمة.
·  لا بد للناجح من أن يكون قوي الملاحظة، دائم التركيز، حافظاً للوقت، مديماً للتدبر، طموحاً إلى المعالي.
 
·  مثبطات النجاح: هوى متبع، ونفس أمارة، ودنيا مؤثرة، وهمة باردة، وطول أمل مع تسويف.
·       الناجح يأنف من الرزايا، ولا يتحمل المنن، ووقت الراحة له عمل ووقت العمل راحة.