الشاعر الكبير رشيد الزلامي وقفت متأملا كثيرا هذه الليله أمام تعليقه على المحاورتين التي
جمعت الشاعر تركي الحسيني العصيمي والشاعر مرهب البقمي فتعليقه عريب وانحرافه عن تقييم الشاعرين سلطان الهاجري ومحمد السناني أثار الاستغراب ويحق لي أن أطرح هذا التساؤل الاستغرابي ليه يابو جميل قلت أنا ما ناني قائل الله يعطيهم العافيه يقصد تركي ومرهب وهي مجامله من أقل ما يمكن ان ترفع بها المعنويه
ولم قلت يابو جميل ان كل من الشاعرين تركي ومرهب في الطاروقين غير متجانسين يعني بحسب فهمي لم يلتزما بمناقشة المعنى والتحاور بتفاهم وتنافس بعكس ما اتفق عليه زميليك الهاجري والسناناني
ثم توقفت عند تعليقك الفكاهي عن شخص تركي العصيمي بقولك لو طحت ما يشيلك شيول او قريب من هذا المعنى
ملاحظاتي على تعليق الشاعر الكبير رشيد الزلامي تنبع من ثقتي فيه وعشمي في شخصه ومكانته
ووقفته والطمعه في دعمه سيما وتركي قدم محاوره قويه تشفع لرشيد بالتحدث بطلاقه لان العطاء المميز لتركي يعطيه كامل العذر لتقديم الدعم والدرجه التقييميه العاليه
لكن نقول لادعم معنوي لشاعر العصمه وعتيبه تركي ولادرجه استحقاق والكره في انخفاض درجة تركي عطفا على التعليق في ملعب رشيد لاهان ابو جميل ولاطاح ابن عاصم
أوجزت في وصف الحاله لاترك لبقية الاخوة مجالا رحبا للتوضيح وقراءة التعليق المقتضب