![]() |
اختيار تصميم الجوال
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 1 | |||||
|
![]() عن أبي هريرة، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال " يتقارب الزمان، وينقص العمل، ويلقى الشح، وتظهر الفتن، ويكثر الهرج ". قالوا يا رسول الله أيم هو. قال " القتل القتل ". [رواه البخاري] وعن عبدِ اللَّهِ بن عَمرو رضي اللَّه عنهما قال : كُنَّا مَع رسول اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم في سَفَرٍ ، فَنَزَلْنا منْزِلاً ، فَمِنَّا منْ يُصلحُ خِباءَهُ ، ومِنَّا منْ ينْتَضِلُ ، وَمِنَّا مَنْ هُوَ في جَشَرِهِ، إذْ نادَى مُنَادي رسول اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم : الصَّلاة جامِعةٌ . فاجْتَمعْنَا إلى رَسُولِ اللَّهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم فقال : « إنَّهُ لَمْ يَكُنْ نبي قَبْلي إلاَّ كَانَ حَقا علَيْهِ أنْ يَدُلَّ أُمَّتَهُ عَلى خَيرِ ما يعْلَمُهُ لهُمْ ، ويُنذِرَهُم شَرَّ ما يعلَمُهُ لهُم ، وإنَّ أُمَّتَكُمْ هذِهِ جُعِلَ عَافيتُها في أَوَّلِها ، وسَيُصِيبُ آخِرَهَا بلاءٌ وأُمُورٌ تُنكِرُونَهَا، وتجيءُ فِتَنٌ يُرقِّقُ بَعضُها بَعْضاً ، وتجيء الفِتْنَةُ فَيقُولُ المؤمِنُ : هذِهِ مُهْلِكَتي ، ثُمَّ تَنْكَشِفُ ، وتجيءُ الفِتنَةُ فَيَقُولُ المُؤْمِنُ : هذِهِ هذِهِ ، فَمَنْ أَحَبَّ أنْ يُزَحْزَحَ عن النَّارِ ، ويُدْخَلَ الجنَّةَ ، فَلْتَأْتِهِ منيته وَهُوَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَاليَوْمِ الآخِرِ ، ولَيَأْتِ إلى الناسِ الذي يُحِبُّ أَنْ يُؤتَى إلَيْهِ . ومَنْ بَايع إماماً فَأَعْطَاهُ صَفْقَةَ يدِهِ ، وثمَرةَ قَلْبهِ . فَليُطعْهُ إنِ اسْتَطَاعَ ، فَإنْ جَاءَ آخَرُ ينازعُهُ ، فاضْربُوا عُنُقَ الآخَرِ » [رواهُ مسلم] وعن أبا إدريس الخولاني، أنه سمع حذيفة بن اليمان، يقول كان الناس يسألون رسول الله صلى الله عليه وسلم عن الخير، وكنت أسأله عن الشر، مخافة أن يدركني فقلت: يا رسول الله إنا كنا في جاهلية وشر فجاءنا الله بهذا الخير، فهل بعد هذا الخير من شر قال " نعم ". قلت وهل بعد ذلك الشر من خير قال " نعم، وفيه دخن ". قلت وما دخنه قال " قوم يهدون بغير هدى، تعرف منهم وتنكر ". قلت فهل بعد ذلك الخير من شر قال " نعم، دعاة على أبواب جهنم، من أجابهم إليها قذفوه فيها ". قلت يا رسول الله صفهم لنا. قال " هم من جلدتنا، ويتكلمون بألسنتنا ". قلت فما تأمرني إن أدركني ذلك قال " تلزم جماعة المسلمين وإمامهم ". قلت فإن لم يكن لهم جماعة ولا إمام قال " فاعتزل تلك الفرق كلها، ولو أن تعض بأصل شجرة، حتى يدركك الموت، وأنت على ذلك ". [رواه البخاري] قال الشيخ عبد الله بن جبرين في شرح كتاب الايمان من صحيح البخاري: الفتن نوعان: فتن الشهوات، وفتن الشبهات. ولا يسلم منها إلا أهل العلم وأهل الدين وأهل الصلاح وأهل الاعتقاد. فتن الشهوات: هي ما يوجد في كثير من البلاد من الدوافع إلى الشهوات المحرمة يفتتن بها كثير من الناس، فيفتتنون بزخرف الدنيا وزينتها؛ ولهذا سماها الله تعالى فتنة (إِنَّمَا أَمْوَالُكُمْ وَأَوْلَادُكُمْ فِتْنَةٌ) يعني: اختبارا وامتحانا. وأما فتن الشبهات: فهي التي تكون على أيدي دعاة الضلال، فإن أهل كل بدعة أو كل ملة غير الإسلام عندهم شبهات يروجون بها على ضعفاء الإيمان،
|
|||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 2 | |||
|
![]() عن حذيفة ـ رضي الله عنه ـ قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : "تعرض الفتن على القلوب كالحصير عوداً عوداً فأي قلب أشربها نكت فيه نكتة سوداء وأي قلب أنكرها نكت فيه نكتة بيضاء حتى تصير على قلبين على أبيض مثل الصفا فلا تضره فتنة ما دامت السماوات والأرض والآخر أسود مرباداً كالكوز مجخياً لا يعرف معروفاً ولا ينكر منكراً إلا ما أشرب من هواه" رواه مسلم يقول بن قيم الجوزية في كتابه أغاثة اللهفان من مصائد الشيطان: فشبه عرض الفتن على القلوب شيئا فشيئا كعرض عيدان الحصير، وهي طاقاتها شيئا فشيئا، وقسم القلوب عند عرضها عليها إلى قسمين: قلب إذا عرضت عليه فتنة أشربها، كما يشرب الإسفنج الماء فتنكت فيه نكتة سوداء، فلا يزال يشرب كل فتنة تعرض عليه حتى يسود و ينتكس، وهو معنى قوله" كالكوز مجخيا" أي مكبوبا منكوسا، فإذا اسود وانتكس عرض له من هاتين الآفتين مرضان خطران متراميان به إلى الهلاك: أحدهما: اشتباه المعروف عليه بالمنكر، فلا يعرف معروفا ، ولا ينكر منكرا، وربما استحكم عليه هذا المرض حتى يعتقد المعروف منكرا والمنكر معروفا، و السنة بدعة والبدعة سنة، و الحق باطلا و الباطل حقا، الثاني: تحكيمه هواه على ما جاء به الرسول صلى الله عليه وآله وسلموانقياده للهوى واتباعه له. وقلب أبيض قد أشرق فيه نور الإيمان، وأزهر فيه مصباحه، فإذا عرضت عليه الفتنة أنكرها و ردها، فازداد نوره وإشراقه وقوته. والفتن التي تعرض على القلوب هي أسباب مرضها، وهي فتن الشهوات و فتن الشبهات، فإن الغي و الضلال، فتن المعاصي و البدع، فتن الظلم و الجهل. فالأولى توجب فساد القصد و الإرادة، و الثانية توجب فساد العلم و الاعتقاد |
|||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 3 | |||
|
![]() عن أنس بن مالك قال: مر بجنازة فأثني عليها خيرا فقال نبي الله صلى الله عليه وسلم: "وجبت وجبت وجبت" ومر بجنازة فأثني عليها شرا فقال نبي الله صلى الله عليه وسلم: " وجبت وجبت وجبت" قال عمر: فدى لك أبي وأمي مر بجنازة فأثني عليها خير فقلت وجبت وجبت وجبت ومر بجنازة فأثني عليها شر فقلت وجبت وجبت وجبت فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من أثنيتم عليه خيرا وجبت له الجنة ومن أثنيتم عليه شرا وجبت له النار أنتم شهداء الله في الأرض أنتم شهداء الله في الأرض أنتم شهداء الله في الأرض" [رواه مسلم قال النووي في شرح صحيح مسلم: ]وأما معناه ففيه قولان للعلماء : أحدهما : أن هذا الثناء بالخير لمن أثنى عليه أهل الفضل فكان ثناؤهم مطابقا لأفعاله فيكون من أهل الجنة , فإن لم يكن كذلك فليس هو مرادا بالحديث . والثاني : وهو الصحيح المختار أنه على عمومه وإطلاقه وأن كل مسلم مات فألهم الله تعالى الناس أو معظمهم الثناء عليه كان ذلك دليلا على أنه من أهل الجنة , سواء كانت أفعاله تقتضي ذلك أم لا , وإن لم تكن أفعاله تقتضيه فلا تحتم عليه العقوبة , بل هو في خطر المشيئة , فإذا ألهم الله عز وجل الناس الثناء عليه استدللنا بذلك على أنه سبحانه وتعالى قد شاء المغفرة له , وبهذا تظهر فائدة الثناء . وقوله صلى الله عليه وسلم : ( وجبت وأنتم شهداء الله ) ولو كان لا ينفعه ذلك إلا أن تكون أعماله تقتضيه لم يكن للثناء فائدة , وقد أثبت النبي صلى الله عليه وسلم له فائدة . فإن قيل : كيف مكنوا بالثناء بالشر مع الحديث الصحيح في البخاري وغيره في النهي عن سب الأموات ؟ فالجواب : أن النهي عن سب الأموات هو في غير المنافق وسائر الكفار , وفي غير المتظاهر بفسق أو بدعة , فأما هؤلاء فلا يحرم ذكرهم بشر للتحذير من طريقتهم , ومن الاقتداء بآثارهم والتخلق بأخلاقهم , وهذا الحديث محمول على أن الذي أثنوا عليه شرا كان مشهورا بنفاق أو نحوه مما ذكرناه . هذا هو الصواب في الجواب عنه , وفي الجمع بينه وبين النهي عن السب , وقد بسطت معناه بدلائله في كتاب الأذكار . |
|||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 4 | |||
|
![]() عن أبي قتادة بن ربعي الأنصاري أنه كان يحدث أن رسول الله صلى الله عليه وسلم مر عليه بجنازة فقال: " مستريح ومستراح منه" قالوا يا رسول الله ما المستريح والمستراح منه؟ قال: "العبد المؤمن يستريح من نصب الدنيا وأذاها إلى رحمة الله والعبد الفاجر يستريح منه العباد والبلاد والشجر والدواب" [متفق عليه] قال النووي في شرحه لصحيح مسلم: معنى الحديث أن الموتى قسمان : مستريح ومستراح منه , ونصب الدنيا : تعبها . وأما استراحة العباد من الفاجر معناه : اندفاع أذاه عنهم , وأذاه يكون من وجوه منها : ظلمه لهم , ومنها ارتكابه للمنكرات فإن أنكروها قاسوا مشقة من ذلك , وربما نالهم ضرره , وإن سكتوا عنه أثموا . واستراحة الدواب منه كذلك ; لأنه كان يؤذيها ويضر بها ويحملها ما لا تطيقه , ويجيعها في بعض الأوقات وغير ذلك . واستراحة البلاد والشجر , فقيل : لأنها تمنع القطر بمصيبته , قاله الداودي . وقال الباجي : لأنه يغصبها ويمنعها حقها من الشرب وغيره . نسأل الله ان يجعلنا من الذين يستريحون من تعب الدنيا لا من تستريح الدنيا منهم |
|||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 5 | |||
|
![]() عن أبي المتوكل الناجي أن أبا سعيد الخدري ـ رضى الله عنه ـ قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " يخلص المؤمنون من النار، فيحبسون على قنطرة بين الجنة والنار، فيقص لبعضهم من بعض، مظالم كانت بينهم في الدنيا، حتى إذا هذبوا ونقوا أذن لهم في دخول الجنة، فوالذي نفس محمد بيده لأحدهم أهدى بمنزله في الجنة منه بمنزله كان في الدنيا ". [رواه مسلم] |
|||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 6 | |||
|
![]() قال الرسول صلى الله عليه وسلم
×××خيركم من تعلم القران وعلمه××× |
|||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 7 | |||
|
![]() بسم الله الرحمن الرحيم
{كسوف وخسوف القمر تذكره من الله للبشر} قال الرسول صلى الله عليه وسلم :{إن الشمس والقمر لا ينكسفان لموت احد ولا لحياة احد,ولكنهما آيتان من ايات الله ,يخوف بهما عباده ,فإذا رايتم ذالك فصلوا وادعو حتى ينكشف مابكم}: متفق عليه وفقني الله وإياكم لما يحب ويرضااااا..... |
|||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 8 | |||
|
![]() عن ابي بكر رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : "لم تؤتوا شيئا بعد كلمة الإخلاص مثل العافية فاسألوا الله العافية" رواه أحمد |
|||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 9 | |||
|
![]() وعن عبيد الله بن محصن الأنصاري الخطمي رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " من أصبح منكم آمنا في سربه، معافى في جسده، عنده قوت يومه، فكأنما حيزت له الدنيا بحذافيرها" ((رواه الترمذي وقال: حديث حسن)) قال بن القيم في كتابه العجيب الفوائد: النعم ثلاثة: نعمة حاصلة يعلم بها العبد، ونعمة منتظرة يرجوها ، ونعمة هو فيها لا يشعر بها ، فاذا اراد الله اتمام نعمته على عبده عرفه نعمته الحاضرة واعطاه من شكره قيدا يقيدها به حتى لا تشرد،فانها تشرد بالمعصية وتقيد بالشكر. ووفقه لعمل يستجلب به النعمة المنتظرة وبصَّره بالطرق التي تسدها وتقطع طريقها ووفقه لاجتنابها. واذا بها قد وافت اليه على اتم الوجوه، وعرفه النعم التي هو فيها ولا يشعر بها. ويحكى ان اعرابيا دخل على الرشيد، فقال : يا امير المؤمنين ثبت الله عليك النعم التي انت فيها بادامة شكرها، وحقق لك النعم التي ترجوها بحسن الظن به ودوام طاعته، وعرفك النعم التي انت فيها ولا تعرفها لتشكرها. فاعجبه ذلك منه وقال: ما احسن تقسيمه. أهـ |
|||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : 10 | |||
|
![]() شكرا لكم جميعا
والله لا يهينكم اسهام رائع وموضوع مميز |
|||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
العلامات المرجعية |
يتصفح الموضوع حالياً : 2 (0 عضو و 2 ضيف) | |
|
|
![]() |
![]() |