الرئيسية التسجيل التحكم


اختيار تصميم الجوال

العودة   الهيـــــــــــــلا *** منتدى قبيلة عتيبة > المنتديات العامة > تاريخ قبائل الجزيرة العربية

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: اهل القبور الميتين (آخر رد :صامل العصيمي)       :: التعريف بقبيلة العيلة من النفعة من عتيبة (آخر رد :نواف العيلي)       :: ملخص قبيلة النفعه (آخر رد :نفيعي كلاخ)       :: متسيده ماني على بندتكفون (آخر رد :الريشاوي)       :: ياويل قلبي ليت سارة هلن لي (آخر رد :الريشاوي)       :: الشمري ضيف عندكم يالهيلا (آخر رد :العيداني الدهيمي)       :: البيت لاعجبني اجاريه باحساس (آخر رد :الريشاوي)       :: كل عضو او شاعر يسجل بيتين غزل الفهاا من قصائده .. بشرط ان تكون غزليه فقط .. (آخر رد :الريشاوي)       :: ودي ولا ودي وابيهم ولا ابيه (آخر رد :الريشاوي)       :: واكتبي هذا أنا أنا ليلى العامرية (آخر رد :الريشاوي)      

إضافة رد
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
غير مقروء 01-Oct-2007, 05:14 PM رقم المشاركة : 91
معلومات العضو
تذكار هايم
عضو ماسي
إحصائية العضو






تذكار هايم غير متواجد حالياً

افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شايع الهلالي مشاهدة المشاركة
ونعم في قبيلة غامد الشهيرة ’’

قبيلة زاخرة بشخصيات التاريخية

هلا وغلا وبيض الله وجهك على المرور


تشرفت بمرورك وما عليك زود















رد مع اقتباس
غير مقروء 02-Oct-2007, 01:29 PM رقم المشاركة : 92
معلومات العضو
تذكار هايم
عضو ماسي
إحصائية العضو






تذكار هايم غير متواجد حالياً

افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته




قول الخليفة علي بن أبي طالب رضي الله عنه في الأزد



القصيدة مع الشرح



1 الأزد سيفـي علـى الأعـداء كلـهـمُ ****وسيف أحمد من دانت لـه العـربُ
2 قوم إذا فاجـأوا أبلـوا، وإن غلبـوا****لا يحجمون، ولا يدرون ما الهربُ




2- المعنى: هم قوم إذا فاجأوا العدو وخاضوا المعارك أبلوا بلاء حسنا وأظهروا شجاعة عظيمة، وإن غلبوا على أمرهم فإنهم لا يتراجعون ولا يعرفون شيئا اسمه الهرب.





3 قومٌ لَبُوسُهُمُ.. في كل مُعْتَرَكٍ ****بِيضٌ رِقَاقٌ، وداوُودِيةٌ سُلُبُ



3- المعنى :-
بيض رقاق: إشارة إلى السيوف .
داوودية: إشارة إلى الدروع، ويقال: نوع من الدروع .
سلب: خفيفة .





4 البيضُ فوق رؤوسٍ تحتها اليَلَبُ **** وفي الأنامل سُمْرُ الخَطِّ والقُضُبُ



4- المعنى :-
البيض: السيوف.
اليلب: الدروع اليمانية.
سمر الخط: الرماح.
القضب: السيوف.





5 وأيُّ يـومٍ مــن الأيــامِ لـيـس لـهـمْ**** فيهِ.. من الفعلِ ما من دونه العجبُ
6 الأزدُ أزْيَـدُ مـن يمشـي علـى قــدمٍ****فضلاً، وأعلاهـمُ.. قـدرًا إذا رَكِبُـوا
7 والأوسُ والخزرجُ القومُ الذين بهمْ**** آوَوا فأعطَوا (...) فوق ما وُهِبُـوا




6- المعنى: أن الأزد هم أزيد الناس فضلا، وأعلاهم قدرًا.

7- المعنى :-
الأوس والخزرج: هم الأنصار، أنصار رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، وهم من الأزد. أعطوا من هاجر إليهم أكثر مما أخذوا.
(...) : هنا كلمة ناقصة !





8 يا معشرَ الأزدِ، أنتم معشرٌ أُنُـفٌ ****لا يضْعُفُون إذا ما اشتدت الحِقَبُ
9 وفَّيْتُـمُ.. ووفـاء العهـد شيمتـكـمْ ****ولمْ يخالـط قديمًـا صدقكـمْ كـذبُ




8- المعنى :-
أنف: أصحاب أنفة وإباء .
اشتدت الحقب: اشتدت الأيام والسنون.





10 إذا غضبتـمْ يهـاب الخلـقُ سطوتـكـم ****وقـد يهـون عليـكـمْ منـهـم الغـضـبُ
11 يـا معشـر الأزد، إنـي مـن جميعـكـمُ ****راضٍ، وأنتمْ رؤوس الأمر، لا الذنبُ



10- المعنى: غضبكم يهابه الخلق، ولكن غضب الخلق لا تهابونه





12 لن يَيْأس الأزدُ مـن رَوْحٍ ومغفـرةٍ ****والله يَكْلأُهـم مـن حيـث مـا ذهبُـوا
13 طِبْتُـم حديثًـأ كمـا قـد طـاب أوَّلُـكـم ****والشوكُ لا يُجتنَى من فرعه العِنَبُ



12- المعنى: الله يرعاهم ويحفظهم ويكون معهم حيث ما ذهبوا؛ فلذلك لن ييأسوا من روحه ومغفرة
13- المعنى :-
طبتم حديثا: طبتم أنتم .
طاب أولكم: طاب آباؤكم وأجدادكم .
الشطر الثاني: معناه أن طيبكم من طيب آبائكم وأجدادكم، فكما أنك لن تجني العنب من الشوك، فإن طيبكم لن يأتي من سيء .




14 والأزد جرثومـةٌ، إن سُوبِـقُـوا سَبَـقُـوا ****أو فُوخِرُوا فَخَـروا، أو غُولِبُـوا غَلَبُـوا
15 أو كُوثِرُوا كَثرُوا، أو صُوبِرُوا صَبَـرُوا ****أو سُوهِمُوا سَهَمُوا، أو سُولِبُوا سَلَبُوا
16 صَـفَــوا، فأصْـفَـاهُـمُ الـبــاري وِلايَـتَــه ****فـلـم يـشـب صَفْـوَهـمْ لـهـوٌ ولا لـعــبُ




14- المعنى :-
جرثومة: أصل، أي أصحاب أصالة .
إن سوبقوا سبقوا: يسبقون من سابقهم إلى كل مكرمة .
أو فوخروا فخروا: يفاخرون من فاخرهم .
15- المعنى :-
أو غولبوا غلبوا: يغلبون من أراد أن يغلبهم .
أو كوثروا كثروا: أكثر من غيرهم في العدد، حينما كانت الكثرة مدعاة للتباهي عند العرب .
أو صوبروا صبروا: لا يجاريهم أحد في الصبر على الشدائد .
أو سوهموا سهموا: هم الرابحون في المساهمة .
أو سولبوا سلبوا: يغزون من يتجرأ على غزوهم وسلبهم
16- المعنى: حينما صفت قلوبهم جعلهم الله من أصفيائه. ولم يعكر هذا الصفاء لهو ولا لعب .





17 من حُسْـنِ أخلاقهـمْ طابـتْ مجالسهـمْ ****لا الجهلُ يَعْرُوهمُ.. فيها، ولا الصخبُ
18 الغيـثُ مـا روضـوا مـن دون نائِلِـهِـمْ ****والأُسْـدُ تَرْهَبُـهُـمْ يـومًـا إذا غضـبُـوا
19 أنْــدى الأنــامِ أكُـفّــاً حـيــن تَسْـألُـهـمْ ****وأرْبَِط ُ النـاسِ جأشًـا إنْ هُـمُ.. نُدِبُـوا




17- المعنى :-
مجالسهم طيبة محبوبة لما حبوا من حسن خلق .
يعروهم: يصيبهم
19- المعنى:-
أندى الأنام أكفـًا: أكثر الناس كرما .
أربط الناس جأشا إن هم ندبوا: أكثرهم ثباتا ونخوة إذا انتدبوا إلى النجدة .





20 فالله يجزيهـمُ.. عمّـا أتَـوْا وحَـبَـوْا ****به الرسولَ، وما من صالحٍ كَسَبُوا


20- المعنى :-
حبوا: نـَـصَـرُوا.
وما من صالح كسبوا: ما عملوا من عمل صالح .








المصدر

كتاب ( ديوان علي بن أبي طالب رضي الله عنه)


شرح الدكتور يوسف فرحات

الناشر

(دار الكتاب العربي) بيروت









والله ولي التوفيق















رد مع اقتباس
غير مقروء 03-Oct-2007, 08:45 PM رقم المشاركة : 93
معلومات العضو
تذكار هايم
عضو ماسي
إحصائية العضو






تذكار هايم غير متواجد حالياً

افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته




حديث قيس بن الحارث الأزدي الغامدي



حدثنا أبو يوسف حدثني إسحق بن إبراهيم بن العلاء الزبيدي حدثني عمرو بن الحارث بن العلاء الزبيدي حدثني عبد الله بن سالم عن الزبيدي وهو محمد بن الوليد حدثنا أبو عون بن أبي عبد الله أن قيس بن الحارث الغامدي حدثنا ابن الصنابحي قال: أن رجلا أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله العن حميرا. فقال: يرحم الله حميرا. فقال: يا رسول الله العن حميرا. قال: يرحم الله حميرا. فقال: يا رسول الله إنما قلت العن حميرا. فقال: نعم القوم حمير بأفواههم السلام وبأيديهم الطعام







المصدر


كتاب المعرفة والتاريخ

المؤلف : أبو يوسف يعقوب بن سفيان الفسوي (المتوفى : 347هـ)
المحقق : خليل المنصور
الناشر : دار الكتب العلمية - بيروت







والله ولي التوفيق















رد مع اقتباس
غير مقروء 03-Oct-2007, 08:50 PM رقم المشاركة : 94
معلومات العضو
الدعجاااني
عضو نشيط

الصورة الرمزية الدعجاااني

إحصائية العضو






الدعجاااني غير متواجد حالياً

افتراضي

والنعم

قبيله معروفه

ولاهنـت

تحياتي















رد مع اقتباس
غير مقروء 03-Oct-2007, 09:25 PM رقم المشاركة : 95
معلومات العضو
صقر الغامدي
عضو فضي
إحصائية العضو






صقر الغامدي غير متواجد حالياً

افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تذكار هايم مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته




قول الخليفة علي بن أبي طالب رضي الله عنه في الأزد



القصيدة مع الشرح



1 الأزد سيفـي علـى الأعـداء كلـهـمُ ****وسيف أحمد من دانت لـه العـربُ
2 قوم إذا فاجـأوا أبلـوا، وإن غلبـوا****لا يحجمون، ولا يدرون ما الهربُ




2- المعنى: هم قوم إذا فاجأوا العدو وخاضوا المعارك أبلوا بلاء حسنا وأظهروا شجاعة عظيمة، وإن غلبوا على أمرهم فإنهم لا يتراجعون ولا يعرفون شيئا اسمه الهرب.





3 قومٌ لَبُوسُهُمُ.. في كل مُعْتَرَكٍ ****بِيضٌ رِقَاقٌ، وداوُودِيةٌ سُلُبُ



3- المعنى :-
بيض رقاق: إشارة إلى السيوف .
داوودية: إشارة إلى الدروع، ويقال: نوع من الدروع .
سلب: خفيفة .





4 البيضُ فوق رؤوسٍ تحتها اليَلَبُ **** وفي الأنامل سُمْرُ الخَطِّ والقُضُبُ



4- المعنى :-
البيض: السيوف.
اليلب: الدروع اليمانية.
سمر الخط: الرماح.
القضب: السيوف.





5 وأيُّ يـومٍ مــن الأيــامِ لـيـس لـهـمْ**** فيهِ.. من الفعلِ ما من دونه العجبُ
6 الأزدُ أزْيَـدُ مـن يمشـي علـى قــدمٍ****فضلاً، وأعلاهـمُ.. قـدرًا إذا رَكِبُـوا
7 والأوسُ والخزرجُ القومُ الذين بهمْ**** آوَوا فأعطَوا (...) فوق ما وُهِبُـوا




6- المعنى: أن الأزد هم أزيد الناس فضلا، وأعلاهم قدرًا.

7- المعنى :-
الأوس والخزرج: هم الأنصار، أنصار رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، وهم من الأزد. أعطوا من هاجر إليهم أكثر مما أخذوا.
(...) : هنا كلمة ناقصة !





8 يا معشرَ الأزدِ، أنتم معشرٌ أُنُـفٌ ****لا يضْعُفُون إذا ما اشتدت الحِقَبُ
9 وفَّيْتُـمُ.. ووفـاء العهـد شيمتـكـمْ ****ولمْ يخالـط قديمًـا صدقكـمْ كـذبُ




8- المعنى :-
أنف: أصحاب أنفة وإباء .
اشتدت الحقب: اشتدت الأيام والسنون.





10 إذا غضبتـمْ يهـاب الخلـقُ سطوتـكـم ****وقـد يهـون عليـكـمْ منـهـم الغـضـبُ
11 يـا معشـر الأزد، إنـي مـن جميعـكـمُ ****راضٍ، وأنتمْ رؤوس الأمر، لا الذنبُ



10- المعنى: غضبكم يهابه الخلق، ولكن غضب الخلق لا تهابونه





12 لن يَيْأس الأزدُ مـن رَوْحٍ ومغفـرةٍ ****والله يَكْلأُهـم مـن حيـث مـا ذهبُـوا
13 طِبْتُـم حديثًـأ كمـا قـد طـاب أوَّلُـكـم ****والشوكُ لا يُجتنَى من فرعه العِنَبُ



12- المعنى: الله يرعاهم ويحفظهم ويكون معهم حيث ما ذهبوا؛ فلذلك لن ييأسوا من روحه ومغفرة
13- المعنى :-
طبتم حديثا: طبتم أنتم .
طاب أولكم: طاب آباؤكم وأجدادكم .
الشطر الثاني: معناه أن طيبكم من طيب آبائكم وأجدادكم، فكما أنك لن تجني العنب من الشوك، فإن طيبكم لن يأتي من سيء .




14 والأزد جرثومـةٌ، إن سُوبِـقُـوا سَبَـقُـوا ****أو فُوخِرُوا فَخَـروا، أو غُولِبُـوا غَلَبُـوا
15 أو كُوثِرُوا كَثرُوا، أو صُوبِرُوا صَبَـرُوا ****أو سُوهِمُوا سَهَمُوا، أو سُولِبُوا سَلَبُوا
16 صَـفَــوا، فأصْـفَـاهُـمُ الـبــاري وِلايَـتَــه ****فـلـم يـشـب صَفْـوَهـمْ لـهـوٌ ولا لـعــبُ




14- المعنى :-
جرثومة: أصل، أي أصحاب أصالة .
إن سوبقوا سبقوا: يسبقون من سابقهم إلى كل مكرمة .
أو فوخروا فخروا: يفاخرون من فاخرهم .
15- المعنى :-
أو غولبوا غلبوا: يغلبون من أراد أن يغلبهم .
أو كوثروا كثروا: أكثر من غيرهم في العدد، حينما كانت الكثرة مدعاة للتباهي عند العرب .
أو صوبروا صبروا: لا يجاريهم أحد في الصبر على الشدائد .
أو سوهموا سهموا: هم الرابحون في المساهمة .
أو سولبوا سلبوا: يغزون من يتجرأ على غزوهم وسلبهم
16- المعنى: حينما صفت قلوبهم جعلهم الله من أصفيائه. ولم يعكر هذا الصفاء لهو ولا لعب .





17 من حُسْـنِ أخلاقهـمْ طابـتْ مجالسهـمْ ****لا الجهلُ يَعْرُوهمُ.. فيها، ولا الصخبُ
18 الغيـثُ مـا روضـوا مـن دون نائِلِـهِـمْ ****والأُسْـدُ تَرْهَبُـهُـمْ يـومًـا إذا غضـبُـوا
19 أنْــدى الأنــامِ أكُـفّــاً حـيــن تَسْـألُـهـمْ ****وأرْبَِط ُ النـاسِ جأشًـا إنْ هُـمُ.. نُدِبُـوا




17- المعنى :-
مجالسهم طيبة محبوبة لما حبوا من حسن خلق .
يعروهم: يصيبهم
19- المعنى:-
أندى الأنام أكفـًا: أكثر الناس كرما .
أربط الناس جأشا إن هم ندبوا: أكثرهم ثباتا ونخوة إذا انتدبوا إلى النجدة .





20 فالله يجزيهـمُ.. عمّـا أتَـوْا وحَـبَـوْا ****به الرسولَ، وما من صالحٍ كَسَبُوا


20- المعنى :-
حبوا: نـَـصَـرُوا.
وما من صالح كسبوا: ما عملوا من عمل صالح .








المصدر

كتاب ( ديوان علي بن أبي طالب رضي الله عنه)


شرح الدكتور يوسف فرحات

الناشر

(دار الكتاب العربي) بيروت









والله ولي التوفيق


مدح الخليفة علي بن أبي طالب رضي الله عنه لنا أكبر شرف وأكبر وسام

جزاك الله كل خير ياتذكار هايم















رد مع اقتباس
غير مقروء 04-Oct-2007, 01:59 AM رقم المشاركة : 96
معلومات العضو
تذكار هايم
عضو ماسي
إحصائية العضو






تذكار هايم غير متواجد حالياً

افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الدعجاااني مشاهدة المشاركة
والنعم

قبيله معروفه

ولاهنـت

تحياتي

هلا وغلا وبيض الله وجهك على المرور


شرفني مرورك وما عليك زود طال عمرك


تحياتي لك















رد مع اقتباس
غير مقروء 04-Oct-2007, 09:03 PM رقم المشاركة : 97
معلومات العضو
تذكار هايم
عضو ماسي
إحصائية العضو






تذكار هايم غير متواجد حالياً

افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صقر الغامدي مشاهدة المشاركة
مدح الخليفة علي بن أبي طالب رضي الله عنه لنا أكبر شرف وأكبر وسام

جزاك الله كل خير ياتذكار هايم


هلا وغلا فيك


شرفني مرورك وتواصلك















رد مع اقتباس
غير مقروء 05-Oct-2007, 03:15 PM رقم المشاركة : 98
معلومات العضو
......
موقوف لمخالفة الأنظمة
إحصائية العضو






...... غير متواجد حالياً

افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تذكار هايم مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته




قول الخليفة علي بن أبي طالب رضي الله عنه في الأزد



القصيدة مع الشرح



1 الأزد سيفـي علـى الأعـداء كلـهـمُ ****وسيف أحمد من دانت لـه العـربُ
2 قوم إذا فاجـأوا أبلـوا، وإن غلبـوا****لا يحجمون، ولا يدرون ما الهربُ




2- المعنى: هم قوم إذا فاجأوا العدو وخاضوا المعارك أبلوا بلاء حسنا وأظهروا شجاعة عظيمة، وإن غلبوا على أمرهم فإنهم لا يتراجعون ولا يعرفون شيئا اسمه الهرب.





3 قومٌ لَبُوسُهُمُ.. في كل مُعْتَرَكٍ ****بِيضٌ رِقَاقٌ، وداوُودِيةٌ سُلُبُ



3- المعنى :-
بيض رقاق: إشارة إلى السيوف .
داوودية: إشارة إلى الدروع، ويقال: نوع من الدروع .
سلب: خفيفة .





4 البيضُ فوق رؤوسٍ تحتها اليَلَبُ **** وفي الأنامل سُمْرُ الخَطِّ والقُضُبُ



4- المعنى :-
البيض: السيوف.
اليلب: الدروع اليمانية.
سمر الخط: الرماح.
القضب: السيوف.





5 وأيُّ يـومٍ مــن الأيــامِ لـيـس لـهـمْ**** فيهِ.. من الفعلِ ما من دونه العجبُ
6 الأزدُ أزْيَـدُ مـن يمشـي علـى قــدمٍ****فضلاً، وأعلاهـمُ.. قـدرًا إذا رَكِبُـوا
7 والأوسُ والخزرجُ القومُ الذين بهمْ**** آوَوا فأعطَوا (...) فوق ما وُهِبُـوا




6- المعنى: أن الأزد هم أزيد الناس فضلا، وأعلاهم قدرًا.

7- المعنى :-
الأوس والخزرج: هم الأنصار، أنصار رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، وهم من الأزد. أعطوا من هاجر إليهم أكثر مما أخذوا.
(...) : هنا كلمة ناقصة !





8 يا معشرَ الأزدِ، أنتم معشرٌ أُنُـفٌ ****لا يضْعُفُون إذا ما اشتدت الحِقَبُ
9 وفَّيْتُـمُ.. ووفـاء العهـد شيمتـكـمْ ****ولمْ يخالـط قديمًـا صدقكـمْ كـذبُ




8- المعنى :-
أنف: أصحاب أنفة وإباء .
اشتدت الحقب: اشتدت الأيام والسنون.





10 إذا غضبتـمْ يهـاب الخلـقُ سطوتـكـم ****وقـد يهـون عليـكـمْ منـهـم الغـضـبُ
11 يـا معشـر الأزد، إنـي مـن جميعـكـمُ ****راضٍ، وأنتمْ رؤوس الأمر، لا الذنبُ



10- المعنى: غضبكم يهابه الخلق، ولكن غضب الخلق لا تهابونه





12 لن يَيْأس الأزدُ مـن رَوْحٍ ومغفـرةٍ ****والله يَكْلأُهـم مـن حيـث مـا ذهبُـوا
13 طِبْتُـم حديثًـأ كمـا قـد طـاب أوَّلُـكـم ****والشوكُ لا يُجتنَى من فرعه العِنَبُ



12- المعنى: الله يرعاهم ويحفظهم ويكون معهم حيث ما ذهبوا؛ فلذلك لن ييأسوا من روحه ومغفرة
13- المعنى :-
طبتم حديثا: طبتم أنتم .
طاب أولكم: طاب آباؤكم وأجدادكم .
الشطر الثاني: معناه أن طيبكم من طيب آبائكم وأجدادكم، فكما أنك لن تجني العنب من الشوك، فإن طيبكم لن يأتي من سيء .




14 والأزد جرثومـةٌ، إن سُوبِـقُـوا سَبَـقُـوا ****أو فُوخِرُوا فَخَـروا، أو غُولِبُـوا غَلَبُـوا
15 أو كُوثِرُوا كَثرُوا، أو صُوبِرُوا صَبَـرُوا ****أو سُوهِمُوا سَهَمُوا، أو سُولِبُوا سَلَبُوا
16 صَـفَــوا، فأصْـفَـاهُـمُ الـبــاري وِلايَـتَــه ****فـلـم يـشـب صَفْـوَهـمْ لـهـوٌ ولا لـعــبُ




14- المعنى :-
جرثومة: أصل، أي أصحاب أصالة .
إن سوبقوا سبقوا: يسبقون من سابقهم إلى كل مكرمة .
أو فوخروا فخروا: يفاخرون من فاخرهم .
15- المعنى :-
أو غولبوا غلبوا: يغلبون من أراد أن يغلبهم .
أو كوثروا كثروا: أكثر من غيرهم في العدد، حينما كانت الكثرة مدعاة للتباهي عند العرب .
أو صوبروا صبروا: لا يجاريهم أحد في الصبر على الشدائد .
أو سوهموا سهموا: هم الرابحون في المساهمة .
أو سولبوا سلبوا: يغزون من يتجرأ على غزوهم وسلبهم
16- المعنى: حينما صفت قلوبهم جعلهم الله من أصفيائه. ولم يعكر هذا الصفاء لهو ولا لعب .





17 من حُسْـنِ أخلاقهـمْ طابـتْ مجالسهـمْ ****لا الجهلُ يَعْرُوهمُ.. فيها، ولا الصخبُ
18 الغيـثُ مـا روضـوا مـن دون نائِلِـهِـمْ ****والأُسْـدُ تَرْهَبُـهُـمْ يـومًـا إذا غضـبُـوا
19 أنْــدى الأنــامِ أكُـفّــاً حـيــن تَسْـألُـهـمْ ****وأرْبَِط ُ النـاسِ جأشًـا إنْ هُـمُ.. نُدِبُـوا




17- المعنى :-
مجالسهم طيبة محبوبة لما حبوا من حسن خلق .
يعروهم: يصيبهم
19- المعنى:-
أندى الأنام أكفـًا: أكثر الناس كرما .
أربط الناس جأشا إن هم ندبوا: أكثرهم ثباتا ونخوة إذا انتدبوا إلى النجدة .





20 فالله يجزيهـمُ.. عمّـا أتَـوْا وحَـبَـوْا ****به الرسولَ، وما من صالحٍ كَسَبُوا


20- المعنى :-
حبوا: نـَـصَـرُوا.
وما من صالح كسبوا: ما عملوا من عمل صالح .








المصدر

كتاب ( ديوان علي بن أبي طالب رضي الله عنه)


شرح الدكتور يوسف فرحات

الناشر

(دار الكتاب العربي) بيروت









والله ولي التوفيق




الله يعيطك مليون عافية يا صبي غامد


وألف شكر على هذه الهدية التي لاتقدر بثمن


الأزد وما أدراك ما الأزد















رد مع اقتباس
غير مقروء 07-Oct-2007, 03:10 AM رقم المشاركة : 99
معلومات العضو
تذكار هايم
عضو ماسي
إحصائية العضو






تذكار هايم غير متواجد حالياً

افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي الزهراني مشاهدة المشاركة
الله يعيطك مليون عافية يا صبي غامد


وألف شكر على هذه الهدية التي لاتقدر بثمن


الأزد وما أدراك ما الأزد


هلا وغلا وبيض الله وجهك على التواصل


سعيد بتواجدك يا زهراني















رد مع اقتباس
غير مقروء 08-Oct-2007, 08:25 PM رقم المشاركة : 100
معلومات العضو
ساهر بن عازم الخثعمي
عضو نشيط
إحصائية العضو






ساهر بن عازم الخثعمي غير متواجد حالياً

افتراضي

وأنعم مليون يا تذكار جيران وعواني والتاريخ يشهد أن غامد قبيلة عريقة وألها مكانه بين العرب .















رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن »05:38 AM.


 Arabization iraq chooses life
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
.Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
اتصل بنا تسجيل خروج   تصميم: حمد المقاطي