ماينحني للطيب هامه وقامه مادام في شبه الجزيرة عتيبي

[راع العوجا]

بيض الله وجهك يالبقمي على الشعور الجميل

وانت من قوم تقدر الطيب لان الطيب طبعها .

[الحزيمي]

صح لسانك يالبقمي

وبيض الله وجهك

وماعليك زود يالغالي
والسبعة انعام بك وبالبقوم جميع
والله يعطيك العافية

[الجايدي]

معليك زود يالبقمي

وصح لسانك وحياك الله بين بني عمك عتيبه

[ناصر العصيمي]

اخي الكريم

بعد التحيه

يعطيك العافيه


صح لسانك

[ساري 3]

فيصل البقي وانا خوك

واول شي صح السانك على الابيات الثلاث اللي تعتبر من اجمل

الابيات فالمدح وابيك تسمح لي اسوي منها توقيع

ثاني شي ماعليكم زود يالبقوم ولافيكم قصور وقت اللزوم

والامر الاخير احب اشكرك على مشاعرك تجاهنا يااخوانك العتبان

وحياك الله

[ابن البجاديه]

صح لسانك وبيض الله وجهك
وماعليك زود

[( الدليل )]

لاتجوز المبالغة في المدح
على نحو يخالف منهج أهل السنة والجماعة
ففي كل خير
والتفاضل عند الله تعالى ليس بكثرة إبل ولامال
إنما بما وقر في القلب وصدقه العمل

[فيصل أبن عويف البقمي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ( الدليل )

لاتجوز المبالغة في المدح
على نحو يخالف منهج أهل السنة والجماعة
ففي كل خير
والتفاضل عند الله تعالى ليس بكثرة إبل ولامال
إنما بما وقر في القلب وصدقه العمل

أخوي(الدليل)

لا تفتي بدون علم

وجزاك الله خير

[( الدليل )]

الأخ الكريم فيصل
هل تظن أنني أرمي بالكلام هكذا جزافاً
إقرأ بارك الله فيك

فالمبالغة في مدح الأنبياء والصالحين هي من الطرق التي يجر الشيطان المبالغين في المدح إلى طرق قصيرة، ويخرجهم بها عن الصراط المستقيم الذي هو طريق واحد لا ثانيَ له، هذا هو المقصود بقوله عليه السلام: (ولا يستجرينكم الشيطان) وبعبارة أصولية: إن الرسول عليه الصلاة والسلام بقوله: (لا يستجرينكم الشيطان) وضع باب سد الذريعة، فهو ينهى عن المبالغة في المدح؛ خشية أن يؤدي إلى ما لا يجوز من الكلام كما فعل النصارى.

هذا جزء من كلام أهل العلم فإذا كانت المبالغة في المدح لاتجوز في حق الأنبياء والصالحين وهم خير الناس فكيف بغيرهم من عامة الناس
أرجو أن نفقه هذا جيداً وأن ندرك تمام الإدراك أن الله تعالى قال
( والشعراء يتبعهم الغاوون 0 ألم تر أنهم في كل واد يهيمون 0 وأنهم يقولون مالايفعلون )
وفق الله الجميع للحق والهدى

[فيصل أبن عويف البقمي]

أخي العزيز(الدليل)

سلمه الله

أحيطك علماً وأحيط جميع القراء لتعم الفائدة للجميع

بأنني قبل نشر هذه الأبيات أستفتيت فيها مجموعة من أهل العلم ومن نثق في دينهم وعلمهم
ومنهم فضيلة الشيخ/ محمد بن فرحان الفيفي قاضي في إحدى محاكم نجران وهو رجل مشهود له بالعلم والصلاح وله نشاط كبير ومميز في مجال الدعوة إلى الله ولا نزكي على الله أحد

وأنقل لك نص السؤال ونص الاجابة


فضيلة الشيخ مارأيكم في هذه الأبيات من الوجهة الشرعية؟

فاجاب حفظه الله بقوله

هذا شأن الشعراء وقد قال الله تعالى عنهم(ألم تر أنهم في كل واد يهيمون * وأنهم يقولون مالا يفعلون)

وفي البيت الأول مبالغة ولكنها مقبولة شرعا
ولعلى هذه الأبيات بمناسبة الملتقى الدعوي في ملتقى مزاين الإبل لقبيلة عتيبه والله أعلم. أنتهى كلامه حفظه الله

وللمعلومية فالشيخ محمد الفيفي عالم في علوم الدين واللغة العربية والأدب والشعر وغيرها من العلوم المختلفة فهو بحق موسوعة علميه ,نسأل الله أن يحفظه وأن ينفع بعلمه وعمله

هذا ماأردت أن أوضحه لك أخوي الدليل بشأن هذه الأبيات لتعم الفائدة فنحن حريصون مثلك في عدم الوقوع في المحاذير الشرعية

كما لدى سؤال لك بشأن معرفك (الدليل) الم ترى بأن فيه مبالغة كبيرة جدا وتزكية للنفس بأنها وصلت لمرحلة اليقين من المعرفة وأنها أصبحت منار يهتدى به وأنك تعلم مالا يعلمه الأخرين على وجه التأكيد والاثبات؟
فهل تعلم ماذا يعني كلمت دليل؟

من وجهة نظري المتواضعة بأنك قد وقعت في نفس الأمر(المحذور) الذي أردت أن تنبهنا عنه.

وأشكر لك أخوي على مداخلتك التي تدل على حبك للخير للأخرين.

وأعتذر من الاخوان الذين تجاوزت مشاركاته ولم أرد عليها وذلك لحرصي على ايضاح الحقيقة للجميع

وفق الله الجميع لكل خير