صبحكم الله بالخير

[عزارم]

التبن في وجه العدو






والله ياخوك لست مسؤول, محسوبك مواطن عتيبي متواضع اذا ارتفع قلنا حسبنا الله ونعم الوكيل واذا نزل قلنا يالله لك الحمد ,, لكن دامك تبي الحضيه ههههههـه أصبر لين أهل الابل يصيفون في جنوب نجد وينكفون من الصيف يعني خلال الشهر السابع من عام الف واربع مئة وثلاثة و ثلاثون السعر مستقر ولكن شهر 8 و 9 البادية يحتاجون الشعير لكي يطعمون المواشي فلذلك ترى التاجر الفاجر يظن أنها موسم له فيرفع أسعار أطعمة المواشي ويقصّدْها عليهم وبأسعار باهضة ويقولون والله منقطع.
وتشوف السروات بالكيلوت خلف تلك التريلة اللي تقسط على خمسة أكياس و مر يقولون ماجت !! ليييه ؟؟ الجواب هو أن أحد أصحاب رؤوس الأموال مغري صاحب الشاحنة أو الدينا بكم قرش و منزلها عند أبله وقال والله انفسنا أنفسنا مصالحنا أبدى من مصالح غيرنا ...


* أنا ما أدري يوم يقولون منقطع هم يستغبون الشعب يعني ماندري ان الموانئ مليئة بالأطعمة !!!


وأنظر

ما ينقطع الا في فصل الصيف يا سبحان الله.








والفقير المسكين اللي عيشته على الله ثم على أبله القليلة أو ضأنه المعدودة
هو اللي ماكل هواء و وذايق طعم المر و الهم والغم و الحر و الجوع و الخسارة
والله يافهيد به ناس فكوا حلالهم لأنهم لا يجدون قيمة الطعام لكي يشترونه.




لكن ما نقول الا حسبنا الله على الظالم



اللهم أرخص أسعار الأطعمة التي عايشين عليها الطبقة الضعيفة الفقيرة في المجتمع وعجل بنزول الأمطار وأنزل بها البركة و عم خيراتها على جميع أنحاء البلاد ولين قلوب حكام البلاد واهدهم الى سواء السبيل واجعل فيهم الخير و البركة للبلاد و العباد ياسميع يا مجيب الدعاء يامن بيده ملكوت كل شئ.






فهيد




كلنا سمعنا أناس يتكلمون بلسان قوي و من رؤوس الحاضره و بعين قوية سواء من خلال الشاشات التلفزيونية أو في المجالس وهم يقولون والله البدوي هو المستفيد في وقتنا الحاضر (((يبيع الخروف بالفين و الناقة بمليون ويصرفون أموال طائلة في المزاينات ))) عمم على جميع البادية مادرى أن أهل المزاين مايجون ربع البادية و كأنه حاسدهم !!!!

وقال ماهوب عاجز عن دفع خمسين ريال في كيس الشعير ولا غيره !!!!




طيب يا ......... وش اللي احرق رزك!! ما تخاف من دعوة مسلم محتاج.



البدوي هو اللي لولا الله ثم هو ما حفزت بالخياش من امهات خمس.
جاي تقول و تسمعّنا هذا الكلام !!!






لكن نقول إن شاء الله مايرتفع سعره.






فهيد لا حظت من معنى كلامي كله أقول جعله مايرتفع يعني ليته يبقى على سعره
لا يطيش خخخخخخخخخخـ





ودمت سالم و غانم

[سعيد مرزوق العبد]

فهيد هذا معناته ان في بطنك غشش مايسهل حليب البل غير اللي في بطنه غشش او انك اول مره تشربه

[سعيد مرزوق العبد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عزارم

لا ياشيخ أمحق موقف وامحق علمن جبته ابك الله يدبل كبدك

مادريت ان هذي علومك ولا كان مانشدتك ممممممممممممممه





















































خخخخخخخخخـ


أمزح أمزح زانت علومك ههههههههههههههـه




ضحكت من جد يافهيد وانا اقراء ردك





عز الله أنه موقف ماودك يجي من هو عزيز و غالي لكن اليوم اللي فيه مراح للسوق و لا غيره
مافيه شرب حليب الا حليب الصافي ولا المراعي




لكن أسمع الموقف الطريف لكن ماهوب علي لكن فقع كلاوي من الضحك هاك الحزه يافهيد


لكن ماهوب مع حليب أبل مع كبتشينو طال عمرك




مره في هاك الأستراحه ودلال وعلوم رجال وفلة حجاج جاب واحد من الربع معه كبتشينو يشيله معه وحتى مشيته مشية واحد متفندي هاك العصريه يعني اني مادرى وش بيصيرله بعد شوي خخخخخـ والله والرجال مطنوخ يامرحبا حيه وحي ماجاب والله ونكب القهوة و نقرب الكبتشيون الله لا يعيده من كبتشينو هذا وش هو, قال والله هذا كبتشينو, وليا سكره لحال وعصيّه لحال يافهيد انت خابره مايحتاج توصيف مافيه واحد مايعرفه والله ونفك الغطي وكلٍّ يازن السكر على اللي يبي .. المهم ونسولف وحنا نشرب وليا الرجال اللي جايبه غفل شوي وحنا غفنا وليا انه يبى يشرب مايجيه الكبتشيون وليا ان عيني تعاين في الكبتشينو يوم ينزل على صدره وهو ماحسسسبه |*ولا ادري وش جاني لا هرجت وانا اعاين بالحليب يوم سبحه *ويوووووم غرقه: وحنا ننطق ابك انت ماسكرت الغطاء زين , قال لا. وهو يشوف وليا نصه رايح وبك وبك وبك


والله ياضحكنا يافهيد ازرينا نمسك انفسنا ضحكنا ضحكنا ليييين قلنا بس


وهذي سالفة الكبتشينو


عساها اعجبتك يافهيد



والله مادري عسى مايجينا طق

هههههههههههه

علومك كلها زينه ياعزارم

حنا نطق اللي يفكر يطقك

بس الكيتشينو ماهو لكم وش تبون به

[عزارم]

هلا بك يا سعيد


نبى نغير المحراف

هههههههههـه عسانا نكن قد المهمة

عودة لكم أخواني الكرام السلام عليكم و رحمة الله و بركاته صباح الخير


اليوم حديثنا عن الشباب اللذين هم ابناءنا ابناء هذا الوطن الذي بارتقاءهم يرتقي حال المجتمع في المستقبل.



أننا نرى في السنين الأخيره مغريات و أوهام و أفكار دخيلة و هموم و مشاكل بين الناس وبالأخص الشباب و تتعدد الاسباب و تعود على التأثيرات المزروعة داخل المشاعر و العقول فتراهم في صراع مع هذه العوامل الاجتماعيه المحيطة بهم والكثير تائه لا يعلم ماذا يعمل وماذا جراله فلذلك تجده متقلب احيانا يتصرف بتصرف متهور وهي ردة فعل لكي يتخلص ما بداخله ولكن بالاخير يجد نفسه كما هو وإنما يلهي نفسه بأشياء لا فائدة فيها فلذلك نريد أن نحل هذه المشكله قدر المستطاع.
يجب على كل أب أو أخ أو صديق ... واعي يصارح من يخاطبه و يوجهه التوجيه الذي يدله الطريق السليم
فيحاول أن يؤثر في تلك الشخصيه ايجابيا بحيث يحاول ان لا يجامل و يعطيه كلمه أو لكمه تصحيه من غيبوبته قبل فوات الاوان.

فإن مايحزننا أن نرى شبابنا لاهين مع التفحيط و التدخين و الهجوله والانترنت وبه طوائف نسأل الله العفو و العافيه لنا ولكم ولجميع المسلمين ضيعت حياتهم المخدرات التي هي هدم للمجتمع وضياعه.

فلا نتحسف على مافات ونيأس بل ننظر الى الوقت الحالي وقدام ونصلح ونجتهد وننسى الماضي ولاندع المشكلة تكبر و تزداد وتطور ونقول والله الله الهادي ونحن ليس بأيدينا شئ حتى نعمله نعم الله الهادي ولكن يابن آدم أعقلها وتوكل فنحن في هذا الوقت وقت اختبارات و مقبلين على العطلة الصيفيه فياليت كل شخص يسعى للحفاظ على شعور التآلف و الصدق و الصداقه ونفي العزله التي بها يضيع المرء و قته بما ليس به فائدة ويعرف حالة هذا الشاب القريب له سواء أخ أو ابن وغير ذلك يعني يحاول فهمه ويتدارك الموضوع بالوقت المناسب للنصح و الارشاد فيجب علينا ننظم أوقاتنا وندرك الافعال و الاقوال الصادره.

فتنظيم الوقت لا بد منه وله فوائد كثيره انقل لكم منها أنه:


 يساعد الفرد في تحقيق أهدافه وطموحاته، ومما لاشك فيه أن لكل منا أهدافاً وطموحات كتبها أم لم يكتبها، أعلنها أم لم يعلنها، فلا يوجد من يسير بلا هدف حتى من يدعي أن يسير بلا هدف فهدفه أن يكون بلا هدف.
 يساهم بدور كبير في تحقيق "الرضا عن الذات" أي أن يكون الفرد راضياً عن نفسه لما يرى من نتائج في حياته.
 يقلل تداخل المسؤوليات والأعمال مع بعضها، فيصبح لكل عمل وقته المحدد.
 يجعل الفرد يتقن عمله، ذلك أن لديه مجموعة من الأعمال، وكل عمل له وقت، فلا ينبغي إضاعة الوقت في تصليح العمل أو معالجة أخطاء العمل الأول فيسعى جاهداً إلى إنجاز عمله بأحسن صورة.
 التفرغ الذهني للعمل الحالي لتنظيمه وقته، فلكل عمل وقته، فمثلاً يقل شروده في الصلاة؛ لأن هذا وقت الصلاة، أما بقية الأعمال فلها وقتها المخصص، فلا يدخل عليه إبليس بكثرة الأعمال المعلقة وعدم وجود وقت لتنفيذها فكيف سيتصرف؟.
 يزرع روح الإيجابية لدى الفرد نتيجة لما يرى من إنجازات في حياته، وأما صاحب الفوضى فيشعر بالتقصير الدائم لضعف النتائج وقلتها والحسرة على فوات الوقت دون إنجاز يذكر.
 يدفع الفرد نحو التطوير الذاتي والرقي بنفسه لما يلاحظ من قصور في بعض أعماله وحاجته للنهوض بنفسه من خلال المحاسبة الذاتية نظراً لوجود أوقات لديه.
 السرعة في إنجاز الأعمال، فقد أثبتت الدراسات أن ساعة تخطيط توفر خمس ساعات عمل.
 الإبداع في الحياة.

كما أحب أنقل لكم


كم للقرآن الكريم من عجائب عطاء في كل مجال؛ لأنه الكتاب الذي لا تنقضي عجائبُه، فها هو يطلُّ علينا في عصر العلم والتقنية بدلائلَ كثيرةٍ، تقول للعقل المفكِّر: إنه كتاب الله الوحيد الخالد الباقي المحفوظ؛ ليكون دستورًا للعالمين، لمن شاء منهم أن يستقيم، وقد حوى القرآن الكريم آياتٍ كافيات، وصلتْ إلى 6236 آية، والآية الواحدة تُصلِح أمَّةً، فهي دستور حياة.

والوقت من أهمِّ النِّعم التي أنعم الله بها علينا، ولأهمية الوقت أقسم الله في القرآن الكريم به - وهو الغني عن القسم - عدةَ مراتٍ؛ قال - تعالى -: {وَالْفَجْرِ * وَلَيَالٍ عَشْرٍ} [الفجر: 1، 2]، وقال - تبارك وتعالى -: {وَالضُّحَى * وَاللَّيْلِ إِذَا سَجَى} [الضحى: 1، 2]، وقال أيضًا: {وَالْعَصْرِ * إِنَّ الْإِنْسَانَ لَفِي خُسْرٍ} [العصر: 1، 2]، وقال - عز وجل -: {وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَى * وَالنَّهَارِ إِذَا تَجَلَّى} [الليل: 1، 2]، ومن المعروف لدى المفسِّرين أن الله إذا أقسم بشيء مِن خلْقِه، فذلك ليلفتَ أنظارَهم إليه، وينبههم إلى جليل منفعته.

كما أن الله - جل شأنه - حدَّد لنا أوقاتًا للعبادات المفروضة، ومن أمثلتها قوله - عز وجل - في الصلاة: {فَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ إِنَّ الصَّلَاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَوْقُوتًا} [النساء: 103]، وقوله - تعالى -: {أَقِمِ الصَّلَاةَ لِدُلُوكِ الشَّمْسِ إِلَى غَسَقِ اللَّيْلِ وَقُرْآنَ الْفَجْرِ إِنَّ قُرْآنَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُودًا} [الإسراء: 78]، وقوله - تعالى -: {وَأَقِمِ الصَّلَاةَ طَرَفَيِ النَّهَارِ وَزُلَفًا مِنَ اللَّيْلِ} [هود: 114]، وفي الصيام قوله - جل وعلا -: {أَيَّامًا مَعْدُودَاتٍ} [البقرة: 184]، وقوله - تعالى -: {شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ فَمَنْ شَهِدَ مِنْكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ} [البقرة: 185]، وفي الحج قوله - تبارك وتعالى -: {الْحَجُّ أَشْهُرٌ مَعْلُومَاتٌ} [البقرة: 197].

بل إن الله - عز وجل - قد اختار لنا أوقاتًا تَفضُل أخرى، في عبادات أخرى تؤدَّى في أي وقت، كالتسبيح والاستغفار؛ فيقول - عز من قائل -: {وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ الْغُرُوبِ} [ق: 39]، ويقول: {وَالْمُسْتَغْفِرِينَ بِالْأَسْحَارِ} [آل عمران: 17].

إذًا؛ فهي إشارات واضحة من المولى - عز وجل - إلى أهمية الوقت، وقطعِه في الأعمال الصالحة النافعة؛ بل ويأمر رسولَه - صلى الله عليه وآله وسلم - والأمَّةَ كلَّها مِن خلفه أن يستثمر الفراغَ، وألاَّ يتركه يذهب هباء؛ بل يشغله بما يرضي اللهَ من أعمال مفيدة، فيقول: {فَإِذَا فَرَغْتَ فَانْصَبْ * وَإِلَى رَبِّكَ فَارْغَبْ} [الشرح: 7، 8].

ويقول المصطفى - عليه الصلاة والسلام -: ((نعمتانِ مغبونٌ فيهما كثيرٌ من الناس: الصحة، والفراغ))، فهاتان النعمتان - ولا شك - من أعظم نِعَم الله على عباده.

ماذا نعني بإدارة الوقت؟
• هي الوسائل التي تُعِينُ المرءَ على الاستفادة القصوى من وقته في تحقيق أهدافه، والاستفادةُ من الوقت هي التي تحدِّد الفارقَ ما بين الناجحين والفاشلين في هذه الحياة، فالسِّمةُ المشتركة بين كل الناجحين هي قدرتُهم على الموازنة ما بين الأهداف التي يرغبون في تحقيقها، والواجباتِ اللازمة عليهم، وهذه الموازنةُ تأتي من خلال إدارتهم لأوقاتهم.

إننا جميعًا متساوون مِن حيثُ كميةُ الوقت المتاح في اليوم؛ لكننا نختلف في كيفية إدارته واستثماره، وهنا يبرز الناجح والفاشل، فالوقت يتَّسم مِن حيثُ المرونةُ بالجمود، فلا يمكن ادِّخارُه للمستقبل، ولا يمكن تعويض ما مضى منه، مِن خلال ما تقدَّم وجب علينا الاهتمامُ والدقة في موردٍ من أهم الموارد التي أنعم الله علينا بها، وهو وقتنا.

وفي حثِّه - عليه الصلاة والسلام - على تنظيم الوقت وعدم إضاعته، في حديث ابن عباس - رضي الله عنهما - قال: قال رسول الله لرجلٍ وهو يعظه: ((اغتنِمْ خمسًا قبل خمس: شبابَك قبل هَرَمِك، وصحتَك قبل سقمك، وغناك قبل فقرك، وفراغَك قبل شُغلك، وحياتَك قبل موتك))، فقد لخَّص النبي في هذه الكلمات الموجزة البليغة ما تناوله أساتذةُ علم الإدارة في كتب عدة - وهي بالمناسبة من أكثر الكتب مبيعات في زمننا هذا؛ لارتباطها بنجاح الأعمال والشركات - فذلك من جوامع الكلم؛ إذ تحدَّث عن أهمية الوقت، والمبادرةِ إلى استثماره، واغتنامِ قوة الشباب، وفرصِ الفراغ في العمل الصالح المثمر، وحذَّر من خمسة معوقات لاستثمار الأوقات، وكلُّ ذلك في عبارات وجيزة.

وفي قصة نبي الله يوسف - عليه السلام - مع ملك مصر، وتأويل رؤياه، ما فعله يوسف - عليه السلام - في تفسيره لرؤيا الملك، وهو وضع خطة زمنية لكسب الوقت في سنوات الرخاء، بمضاعفة الإنتاج، وتخزينه بأسلوب علمي؛ للاستفادة منه في سنوات الجدب.

ولقد منَّ الله علينا في عصرنا هذا بالأجهزة الحديثة التي وفَّرت الوقت لنا، فزادتْ مسؤوليتنا أمامَ اللهِ عمَّا توفَّر لنا من وقت وجهد، فقد كان العلماء في الماضي يقطعون المسافات بالشهور والأيام؛ لتحصيل العلم، أو تحقيق الأحاديث، فيما تقطعه الطائرةُ اليوم في سويعات، وقد كانت ربَّة المنزل إلى وقتٍ قريب تقضي يومًا طويلاً في غسل الملابس، فيما يسَّره الله الآن في دقائقَ معدودةٍ بالغسالات الأوتوماتيكية الحديثة، وهناك أيضًا الوسائل التقنية، مثل: الحاسبات الآلية، والإنترنت، والبريد الإلكتروني، والهاتف، والهاتف المحمول، وآلات تصوير المستندات، والفاكس، والمفكرة الإلكترونية، وكلُّ جهاز من هذه الأجهزة إن أُحسن استخدامه، فإنه يفيد ويفعِّل عملية إدارة الوقت، فالهاتف مثلاً قد يجلب أنباءً مهمة، أو يُعِين على حل مشكلة، وقد تكون آلة تصوير المستندات توفر الجهد الكتابي، وكذلك الإنترنت يوفر الجهد الكتابي، وكذلك الإنترنت والبريد الإلكتروني، (((((((فهذه سلاح ذو حدين، فهي قد توفر الكثير من الوقت، وقد تكون عائقًا لإدارة الوقت؛ كالاتِّصالات الكثيرة غير الضرورية، أو الانشغال بالألعاب والأغاني الموجودة على الهواتف المحمولة أو الإنترنت، ومن يفعل ذلك فكأنه يبدِّل نعمة الله، وعليه أن يحذر غضب الله الذي يحبُّ أن يرى أثرَ نعمته على عبده.)))))))))

فلا بد لنا أن نتعلَّم استثمار نعمة الوقت المتوفر بالأجهزة الحديثة في الأعمال المفيدة؛ شكرًا لله على نعمه، وعلاجًا لكثير من أمراض الأمة.




وسلامة الجميع

[سعيد مرزوق العبد]

تسلم يمينك ياعزارم

عزارم اسمع النكته هاذي

بنت ابدويه قالت لبوها ابي ادرس برا قال ماهو مشكله قول لي لامك تفرش لك فالحوش ههههههههه

اسمع الثانيه

محشش طلع من ماكدونالدز وهو ميت من الضحك قالوله: وشفيك؟؟ قال: كذبت عليهم اخذت وجبة اطفال وانا كبير ..!!!

اسمع الثالثه

سعودي جاب مصري وقال له ابعطيك عشر الاف بس تشهد معي شهادة زور على واحد انه متسلف مني مليون ريال قال المصري الله هو لسه مارجعهاش؟ ههههههههههههه

اسمع الرابعه

محشش شنق نفسه مع رجلينه قالو له ليش !! قال جربت مع رقبتي بغيت اموت والله

آخر تعديل سعيد مرزوق العبد يوم 26-May-2012 في 04:53 AM.

[عزارم]

ههههههههههههههههه


حرام عليك يا سعيد ترى به ناس فيهم ربو

ذبحتهم بالغبار



دور شي جديد


أعطيك نكته جديده

بما اننا في ايام الاختبارات


أستاذ كان يصحح في أوراق الإمتحان , لقى ورقة مكتوب فيها " يا أستاذ أرجوك لا تفتح الورقة "!
فلم يفتح الورقة لكن الفضول قتله , فتردد هل يفتح أم لا ?!?! وبعد ساعتين من التردد فتح الورقة فوجد مكتوبا فيها " فتحتها يا ابن الكلب

ههههههههههههههههههههههههههههههههه


محشش فحص نظره وطلع 6على 6
قال: والله الدكتور لخبطني كان جبت أكثر


ههههههههههههههههههههههههههههههههه



سألوا سوداني: أيش يعجبك في قصص الأنبياء والصالحين؟

قال: والله كلها عبر وحكم .. وبالزات قصة أسيادنا أهل الكهف

يا سلام عليهم... كبسوها نومة تلاتمية سنة


هههههههههههههههههههههههههههههه

واحد جني تلبس سودانية فراحت على شيخ
صار الشيخ يقرا عليها و يقول اطلع اطلع
رد الجني : يا زلمة هو انا شايف اشي حتى اطلع



ههههههههههههههههههههههههههههه

[عزارم]

ختامها مسك


ههههههههههههههههههههه

[عزارم]

من ضمن ماخطر في بالي من الامور العجيبة أنه كيف تجي



تسعين مليون قليله و 5% كثيره !!!!




ربنا اهدنا الى سواء السبيل

[عزارم]

أيضاً

عامة الشعب يقولون

التبرعات كيف تاصل سوريا ومن يقدر يوصلها

[عزارم]

كم مليار سوف يصرف في العطلة الصيفية