الرئيسية التسجيل التحكم


اختيار تصميم الجوال

العودة   الهيـــــــــــــلا *** منتدى قبيلة عتيبة > المنتديات العامة > تاريخ قبائل الجزيرة العربية

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: البيت لاعجبني اجاريه باحساس (آخر رد :الريشاوي)       :: كل عضو او شاعر يسجل بيتين غزل الفهاا من قصائده .. بشرط ان تكون غزليه فقط .. (آخر رد :الريشاوي)       :: ودي ولا ودي وابيهم ولا ابيه (آخر رد :الريشاوي)       :: واكتبي هذا أنا أنا ليلى العامرية (آخر رد :الريشاوي)       :: البيت لاعْجَبني اجاريه باحساس (آخر رد :الريشاوي)       :: أنـا لا تلوموني ولو ملـت كل الميل (آخر رد :الريشاوي)       :: اوافق .. واقول النفس صعبه مطالبها (آخر رد :الريشاوي)       :: الحب اقفى في ديانا ودودي (آخر رد :الريشاوي)       :: امير قبيلة المحاقنة قبل الدولة السعودية (آخر رد :متعب الوحيدب)       :: امير قبيلة المحاقنة قبل الدولة السعودية (آخر رد :متعب الوحيدب)      

إضافة رد
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
غير مقروء 09-Nov-2012, 02:24 PM رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
ولد مخزوم
عضو
إحصائية العضو





التوقيت


ولد مخزوم غير متواجد حالياً

افتراضي

بالإضافة إلى ردي السابق عن تفنيد الأكاذيب التي أضيفت للقصة هذه شهادة لقريش من أشجع العرب بني عامر بن صعصعة على لسان شاعرهم خداش بن زهير في حرب الفجار بين قيس وكنانة في الجاهلية:


وكانت قريش يفلق الصخر حدها $ إذا أوهن الناس الجدود العواثر















آخر تعديل ولد مخزوم يوم 09-Nov-2012 في 02:35 PM.
رد مع اقتباس
غير مقروء 12-Nov-2012, 12:24 AM رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
الشيباني محمد
عضو ماسي

الصورة الرمزية الشيباني محمد

إحصائية العضو






التوقيت


الشيباني محمد غير متواجد حالياً

افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ولد مخزوم مشاهدة المشاركة
حدث العاقل بما لا يعقل فإن صدقك فلا عقل له


كلام ملئ بالكذب والتفخيم والتعظيم المزيف لتعظيم قبيلة بارزة لا تحتاج للكذب لتلميع تاريخها على حساب أشرف وأعرق القبائل قريش


والمصيبة الإخوة الذين ردوا والواضح جهلهم بتاريخ العرب وتاريخ قريش وكأن قريش كانوا مجموعة ضعفاء يحتاجون للتحالف كي يحمون أنفسهم !!!!!!!!! أنسيتم أنها قبيلة الصناديد والملوك

الصناديد هذي متفقين عليها

لكن قبيلة الملوك كيف يعني




حكاية 99 قتيل من قريش تذكرني بحكاية علي بابا والأربعين حرامي وبقي أن نكمل بهارة القصة بالقتيل المئة والذي مات بعد أن صكته ضربة شمس

والله ما كنت أنوي أكتب هالكلام لكن سخافة هذه القصة المزيفة تدفع المرء دفعا إلى الضحك


نعم دوس ملوك ونعم زهران صحابة لكن استعمال قصة حصلت ومن ثم تلفيق إضافات لها بغرض تعظيم القبيلة على حساب قريش هنا قف عند حدك





الحادثة لم تحصل بين دوس وقريش كما يقول هذا الموضوع


الحادثة الحقيقية حصلت بين بعض أفخاذ قريش وهم (بني تيم وبني سهم وعامر بن لؤي وبني مخزوم) ضد قبائل ( الأزد ) ومنهم دوس وبارق وزهران والغطاريف ... إلخ

والدليل سراقة الأكبر بن مرداس الذي جئت بقصيدة منسوبة له لم يكن من دوس ولا حتى من زهران بل كان من قبيلة بارق التي لا تجتمع مع دوس إلا في الأزد


أي أن نصف أفخاذ قريش لم تشارك لأنهم لم يقبلوا بالغدر من أساسه والذي قابلهم كان الأزد وليس دوس فقط






أما الاخوين الشيباني و رقاد الذين يقولون عن أن قريش اضطرت للتحالف مع القبائل العربية لتؤمن تجارتها فعلى ماذا استندتم في هذا ؟؟؟؟


قريش لم تحالف لا تميم ولا بكر بن وائل ولا عامر بن صعصعة وهم أشهر قبائل العرب فكيف بمن دونهم


كان الرجل من قبائل العرب يدخل الحرم فإذا أراد سكنى مكة حالف فخذا من أفخاذ قريش ليؤمنوه فيها



القبائل الوحيدة التي حالفت قريش هم الأحابيش ( بني الهون بن خزيمة وبني الحارث وبني الدؤل من كنانة وبني الحيا والمصطلق من خزاعة ) فقط وحالفتهم قريش لمواجهة بني بكر من كنانة بعد أن رغبوا بسكنى مكة بدل قريش وليس لتأمين التجارة كما يزعم البعض


قبيلة قريش كان من شدتها أنها غزت المدينة بثلاثة جيوش في زمن نبي الله صلى الله عليه وسلم في بدر وأحد والخندق !!!!!!! وجميع المصادر تذكر أن معظم قتلى المشركين كانوا بسيوف المهاجرين


أبو جهل عمرو بن هشام بن المغيرة يقول والله لا نرجع حتى تضرب دفوف قريش ببدر وتسمع العرب كلها بمسيرنا

ثم تقول لي أن دوس غزت قريش في بطن مكة وقتلت 99 رجلا من قريش !!!


أبو سفيان سيد قريش وكنانة الذي جاء بثلاثة ألاف جندي تحت لوائه بغزوة أحد و بأربعة ألاف بغزوة الخندق يعجز عن مواجهة دوس



صناديد قريش كعمرو بن عبد ود والخطاب بن مرداس وبني المغيرة وبني سهم يعجزون عن الحرب ويسمحون بمقتل 99 رجلا منهم ثم لا يفعلون شيئا !!!



أبو سفيان حين قتل 70 رجلا من قريش في بدر حلف بأيمان العرب أن يجمع للمسلمين جمعا لم يشهدوه وفعلا جاء يثرب في أحد وتحت لوائه 3000 رجل من قريش والأحابيش من كنانة

قبيلة قريش والتي واجهت مع كنانة قبائل قيس عيلان بأكملها في حرب الفجار في الجاهلية تعجز عن دوس !!!!! قبائل قيس عيلان وهم من أشد العرب قوة في الحرب وشجاعة في النزال لم يجتمعوا بأكملهم إلا حين حاربوا قريشا ومعها كنانة فهل بعد هذا يصر البعض على تصوير قريش على أنها قبيلة ضعيفة



لو كانت قريش قبيلة ضعيفة لما تركها العرب تسكن مكة بدون نزاع أو قتال ويذكرني هذا الموضوع بالمؤرخين الذين يقولون أن قصي اشترى مكة من خزاعة بشق خمر وكأن خزاعة حمقى أو مجانين ليبيعوا أرضهم وديارهم بشق خمر بينما الحقيقة أن خزاعة لم تخرج من مكة إلا بعد حرب ضروس جعلتهم يسلمون رغما واضطرارا ليسلموا من حد سيف قصي بن كلاب وسيوف من معه من قريش وكنانة رغم أن خزاعة قبيلة ليست ضعيفة أو جبانة لكنها واجهت من لا قدرة لها عليه حتى اضطرت خزاعة لقبول حكم يعمر الشداخ سيد بني كنانة الذي حكم أن مكة لقريش وشدخ دماء القتلى من خزاعة في قدمه


لا توجد قبيلة تستطيع أن تفاخر قريشا بشئ إن قلتم ملوك فملوك قريش حكموا البسيطة ومن عليها من الصين إلى فرنسا وإن قلتم صحابة فليس في العرب قبيلة أنجبت صحابة كصحابة قريش سواء مكانة أوعددا


إذا كان المرء جاهلا بالتاريخ فليفتح كتب التاريخ وليقرأ بدل الاستنتاجات الواهنة التي لا أساس لها ولا برهان وبدل القصص المضافة إليها الأكاذيب والتلفيقات


ومرة أخرى دوس أعرق وأكبر من أن ينسب لها الكذب والزور وأحلف بالله أن أجدادكم من دوس ما كانوا ليرضون ان تنسبوا لهم أمورا لم تحصل إطلاقا
ولك الشكر يا ولد مخزوم















رد مع اقتباس
غير مقروء 16-Nov-2012, 05:39 PM رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
جلوي بن شهاب
عضو نشيط
إحصائية العضو





التوقيت


جلوي بن شهاب غير متواجد حالياً

افتراضي

>>> ونعم في قريش وفي دوس ولكن كل عربي قرأ التاريخ يعرف ان ((ربيعة الفرس)) كان لها السبق في الجاهلية في القوة والمنعه والبأس حتى انهم قتلوا الملك عمر بن هند في دار ملكه قتله عمرو بن كلثوم التغلبي وهم من أجار الملوك فقد أجار هانيء بن مسعود الشيباني الملك النعمان بن المنذر من كسرى ووقعت بسببه حرب ذي قار الاشهر بين الفرس وبكر بن وائل حيث جاء الفرس بالفيله في حنو ذي قار وانتصرت بكر بن وائل نصراً مؤزراً ...


>>> ثم جاء الاسلام فكتب الرسول صلى الله عليه وسلم للملك الوحيد في جزيرة العرب ((هوذة بن علي الحنفي )) يدعوه للاسلام كما كتب لكسرىالفرس وقيصر الروم ومقوقس مصر !!



>>> وحاربت العرب قاطبة بني حنيفة في اليمامة وكانوا زهاء الابعون ألف وقد كتب صاحب تاريخ الرسل والملوك الطبري ان المسلمين لم يلقوا حرباً أشد من حرب اليمامة حتى انهم ازالوا خالد بن الوليد عن فسطاطه وأسروا أمراته وارادوا قتلها فأجارها الصحابي الحنفي (( ثمامة بن أثال ))رض الله عنه فتركوها الى ان قتل قائدهم مسيلمة الكذاب وفارسهم محكم اليمامة والرجال بن عنفوه فصالحهم خالد بن الوليد على نصف الثمار والسبى !!!



>>> ثم جاء عصر الدويلات فقاد بنوا حمدان وهم من تغلب الحرب ضد الروم وصدهم عن بلاد العرب وهم ملوك حلب والموصل حتى افنى أبو الطيب المتنبي شعره في مدحهم ووصف وقائعهم بالروم !!!




والآن وبفضل الله وكرمه ملوك الدولة المنصوره المملكة العربية السعودية بلاد الاسلام وعز العرب ملوكها ينتمون لبني حنيفة القبيلة الربعية المشهورة ...



فالحمد لله على فضله وجوده وجميع العرب خير وبركة اذا شرفوا !!!















رد مع اقتباس
غير مقروء 16-Nov-2012, 08:32 PM رقم المشاركة : 14
معلومات العضو
نافع
عضو ذهبي
إحصائية العضو






التوقيت


نافع غير متواجد حالياً

افتراضي

استثنوا قريش من العرب يعني اعتبروا ان الله ما خلق ولا قرشي تعرفون فضل الله على العرب بقريش
قريش استولوا على مكة المكرمة في الجاهلية والتجارة وهذه مطمع كل عربي يريده ما الذي اوقفهم عن قريش لازم تكون المنعة بعدين قريش جزء من قبيلة كنانة ومدركة وتميم ابناء عمومتهم ويستعينون بهم في
نوائب الدهر وتميم هم الذين يجيزون الحجاج بمكة المكرمة قريش اخذت البيت العتيق بحروب مع خزاعة ومن ساندهم من الازد وحاربوا قيس في حروب الفجار وقيس افرس العرب واكثرهم ولم يساند قريش الا كنانة من قبائل خندف فرسان قريش الزبير بن العوام وعلي بن ابي طالب وخالد بن الوليد ومن على شاكلتهم















آخر تعديل نافع يوم 16-Nov-2012 في 08:36 PM.
رد مع اقتباس
غير مقروء 16-Nov-2012, 09:14 PM رقم المشاركة : 15
معلومات العضو
محمد87
عضو نشيط
إحصائية العضو






التوقيت


محمد87 غير متواجد حالياً

افتراضي

لقد حرف الاخ جلوي الموضوع عن سياقه 0 ليفاخر قريشا بقومه بنو حنيفة رهط مسيلمة الكذاب 0

ونحن نتفاخر بقريش في الجاهلية والاسلام 0 نتفاخر بحماة الحرمين الشريفين في الجاهلية ونفاخر بإيصالهم للرسالة النبوية الى مشارق الارض ومغاربها بدماء زكية طاهرة ماتت في ساحة الشرف لإرضاء الله وحده 0

والحادثة كما أوردتها خطأ فلم تكن مع خالد بن الوليد زوجه بل أنه تزوج من بنو حنيفة ومن سبيها 0 ولكن بالفعل قتل زيد بن الخطاب رضي الله عنه 0

ولا فخر لمن يتفاخر بمسيلمة الكذاب وقومه المرتدين على قريش الاخيار 0 اما الواقعة فهي كما يلي:
--------------------------------------------------------------------------------



معركة اليمامة
لما توفي رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ارتدت العرب عدا أهل المسجدين مكة والمدينة، وانحاز إلى مسيلمة الكذاب بنو حنيفة وخلق كثير باليمامة حتى بلغوا نحوا من أربعين ألفا، فبعث أبو بكر -رضي الله عنه- خالد بن الوليد إلى قتالهم وحشد معه المسلمين، فسار لا يمر بأحد من المرتدين إلا نكل بهم، وأردف الصديق خالداً بسرية لتكون ردءاً له من وراءه.
فلما سمع مسيلمة بقدوم خالد عسكر بمكان يقال له عقرباء في طرف اليمامة، والريف وراء ظهورهم، وندب الناس وحثهم، فحشد له أهل اليمامة، وجعل على مجنبتي جيشه المحكم بن الطفيل ونهار الرجال بن عنفوة، وكان الرجال صديقه الذي شهد له كذباً أنه سمع رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يقول إنه أشرك معه مسيلمة في الأمر، وقرب خالد وقد جعل على المقدمة شرحبيل بن حسنة وعلى المجنبتين زيد بن الخطاب وأبا حذيفة، وقد مرت المقدمة بالليل بنحو من أربعين -وقيل ستين- فارساً عليهم مجاعة بن مرارة، وكان قد ذهب لأخذ ثأر له من بني تميم وبني عامر وهو راجع إلى قومه فأخذوهم، فلما جيء بهم إلى خالد قال لهم: "ماذا تقولون يا بني حنيفة؟"، قالوا: "نقول منا نبي ومنكم نبي"، فقتلهم إلا واحداً اسمه سارية بن عامر، فقال له: "أيها الرجل إن كنت تريد بهذه القرية غداً خيراً، أو شراً فاستبق هذا الرجل -يعني مجاعة بن مرارة-"، فاستبقاه خالد مقيداً وجعله في الخيمة مع امرأته، وقال: "استوصي به خيراً".
وتقدم المسلمون حتى نزل بهم خالد على كثيب يشرف على اليمامة، وكانت راية المهاجرين مع سالم مولى أبي حذيفة، وراية الأنصار مع ثابت بن قيس بن شماس، والعرب على راياتها، فاصطدم المسلمون والكفار فكانت جولة، وانهزمت الأعراب حتى دخلت بنو حنيفة خيمة خالد بن الوليد وقتل زيد بن الخطاب الرجال بن عنفوة لعنه الله، ثم تذامر الصحابة بينهم، وقال ثابت بن قيس: "بئس ما عودتم أقرانكم"، فنادوا من كل جانب، فخلصت إليهم ثلة من المهاجرين والأنصار، وقاتلت بنو حنيفة قتالاً لم يعهد مثله، وجعل الصحابة يتواصون بينهم ويقولون: "يا أصحاب سورة البقرة بطل السحر اليوم"، وحفر ثابت بن قيس لقدميه في الأرض إلى أنصاف ساقيه وهو حامل لواء الأنصار بعدما تحنط وتكفن، فلم يزل ثابتاً حتى قُتل هناك، وقال المهاجرون لسالم مولى أبي حذيفة: "نخشى أن نؤتى من قبلك؟"، فقال: "بئس حامل القرآن أنا إذاً"، وقال زيد بن الخطاب: "أيها الناس عضوا على أضراسكم واضربوا في عدوكم وامضوا قدماً"، وقال: "والله لا أتكلم اليوم حتى يهزمهم الله، وألقى الله فأكلمه بحجتي"، فقتل شهيداً -رضي الله عنه- وقال أبوحذيفة: "يا أهل القرآن زينوا القرآن بالفعال"، وحملوا عليهم وحمل خالد بن الوليد وجعل يترقب أن يصل إلى مسيلمة فيقتله، ثم وقف بين الصفين ودعا إلى البراز وقال أنا ابن الوليد العود، أنا ابن عامر وزيد، وجعل لا يبرز له أحد إلا قتله.
ودارت رحى المسلمين ثم اقترب من مسيلمة فعرض عليه الرجوع إلى الحق فجعل شيطانه يلوي عنقه لا يقبل من خالد شيء، فانصرف عنه خالد، وميز خالد المهاجرين من الأنصار من الأعراب، وجعل كل بني أب على رايتهم يقاتلون تحتها حتى يعرف الناس من أين يأتون، وصبر الصحابة في هذا الموطن صبراً لم يعهد مثله، ولم يزالوا يتقدمون إلى نحور عدوهم حتى فتح الله عليهم، وولى الكفار الأدبار، وتتبعونهم يقتلونهم حتى ألجئوهم إلى حديقة الموت، وقد أشار عليهم المحكم بن الطفيل - لعنه الله - بدخولها فدخلوها وفيها مسيلمة الكذاب عدو الله - لعنه الله -.
وأدرك عبد الرحمن بن أبي بكر المحكم بن الطفيل فرماه بسهم في عنقه وهو يخطب فقتله، وأغلقت الحديقة عليهم، وأحاط بهم الصحابة، وقال البراء بن مالك: "يا معشر المسلمين ألقوني عليهم في الحديقة"، فاحتملوه فوق الدروع، ورفعوها بالرماح حتى ألقوه عليهم من فوق سورها، فلم يزل يقاتلهم دون بابها حتى فتحه، ودخل المسلمون الحديقة من حيطانها وأبوابها يقتلون من فيها من المرتدة من أهل اليمامة حتى خلصوا إلى مسيلمة -لعنه الله- وإذا هو واقف في فرجة في جدار كأنه جمل أورق، وهو لا يعقل من الغيظ، وكان إذا اعتراه شيطانه يخرج الزبد من شدقيه، فتقدم إليه وحشي بن حرب مولى جبير بن مطعم -قاتل حمزة بن عبد المطلب- فرماه بحربته فأصابه، وخرجت من الجانب الآخر، وسارع إليه أبو دجانة سماك بن خرشة فضربه بالسيف فسقط، فكان جملة من قتلوا في الحديقة وفي المعركة قريباً من عشرة آلاف مقاتل - وقيل أحد وعشرون ألفاً - وقتل من المسلمين ستمائة، وفيهم من سادات الصحابة وأعيان الناس.
وخرج خالد وتبعه مجاعة بن مرارة يرسف في قيوده، فجعل يريه القتلى ليعرف مسيلمة، فمروا بالرجال بن عنفوة، فقال له خالد: "أهذا هو؟"، قال: "لا والله، هذا خير منه، هذا الرجال بن عنفوة"، ثم مروا برجل أفطس الأنف أصفر فقال: "هذا صاحبكم؟"، قال: "نعم"، قال خالد: "قبحكم الله على اتباعكم هذا".
ثم بعث خالد الخيول حول اليمامة يلتقطون ما حول حصونها من مال وسبي، ثم عزم خالد على غزو الحصون، ولم يكن بقي فيها إلا النساء والصبيان والشيوخ الكبار، فخدعه مجاعة بن مرارة فقال إنها ملأى رجالاً ومقاتلة فهلم فصالحني عنها، فصالحه خالد لما رأى بالمسلمين من الجهد، وقد كلوا من كثرة الحروب والقتال، فصالحه خالد على الذهب والفضة والسلاح وربع السبي، فلما فرغا فتحت الحصون فإذا ليس فيها إلا النساء والصبيان، فقال خالد لمجاعة: "ويحك خدعتني"، قال: "قومي ولم أستطع إلا ما صنعت"، ودعاهم خالد إلى الإسلام، فأسلموا عن آخرهم، ورجعوا إلى الحق، ورد عليهم خالد بعض ما كان أخذ من السبي، وساق الباقين إلى الصديق، وقد تسرى علي بن أبي طالب - رضي الله عنه - بجارية منهم، وهي أم ابنه محمد الذي يقال له محمد بن الحنفية -رحمه الله- وكانت هذه الموقعة في آخر السنة الحادية عشر من الهجرة وأول السنة الثانية عشر من الهجرة النبوية الشريفة.
:















رد مع اقتباس
غير مقروء 17-Nov-2012, 01:00 AM رقم المشاركة : 16
معلومات العضو
فهد الزهراني
عضو مميــز
التميز 
إحصائية العضو





التوقيت


فهد الزهراني غير متواجد حالياً

افتراضي

طبعا هذي اضافة لمن بحث عن مصدر فقط مع اني اعترف اني غير ملم بالتاريخ ولكن بحثت بالابيات الشعرية وبحثت عن مؤلف قديم فوجدت هذا اتمنى توضيحه من قبل الاخوة المتداخلين مع الشكر للجميع

الكتاب

كتاب: المنمق في أخبار قريش **

المؤلف:

محمد بن حبيب بن أمية بن عمرو البغدادي الأخباري الهاشمي بالولاء، أبو جعفر، من موالي بني العباس علامة بالأنساب والأخبار واللغة والشعر كان مؤدبًا، توفي بسامراء في سنة (245هـ).



حديث قتل ابي أزيهر الدوسي حدثنا أبو سعيد عن ابن حبيب عن هشام عن أبيه قال‏:‏ كان من حديث أبي أزيهر بن أنيس بن الخيسق بن مالك بن سعد بن كعب بن الحارث بن عبد الله بن عامر وهو الغطريف بن بكر بن يشكر بن مبشر بن صعب بن دهمان بن نصر بن زهران بن كعب بن الحارث بن كعب بن مالك بن نصر بن الأزد أنه كان حليفاً لأبي سفيان بن حرب وكانت دوس أخواله وكان لا يعرف إلا بالدوسي فكان يقعد هو وأبو سفيان في أيا مهما في قبة لهما فيصلحان بين من حضر ذلك المكان الذي هما به وكان أبو أزيهر قد زوج ابنته عاتكة أبا سفيان فولدت له محمداً وعنبسة وزوج زينب بنت أبي أزيهر عتبة بن ربيعة فولدت له ربيعة ونعمان ثم خلف عليها أبو حبيب بن مهشم بن المغيرة فولدت له وزوج ابنة له أخرى الوليد بن المغيرة بن عبد الله بن عمر بن مخزوم ثم أمسكها عنه فلم يدخلها عليه حتى مات قال‏:‏ وكان بلغ أبا أزيهر بعد ما زوجه وأخذ المهر منه أنه غليظ على النساء يضربهن فحبس أبو أزيهر انته عنه وأمسك المهر قال ابن حبيب‏:‏ وذكر إبراهيم بن عبد الرحمن بن نعيم الأزدري عن أشياخ الأزد أنها كانت هديت إليه فلما هديت إليه قال‏:‏ أنا أشرف أن أبوك قالت‏:‏ لا بل أبي لأن أبي سيد أهل السراة وأن العرب يصدرون عن رأيه وإنما أنت سيد بني أبيك وفيهم من ينازعك الشرف فرفع يده فلطمها فهربت إلى أبيها فحلف أن لا يراها وأمسك المهر قال ابن الكلبي‏:‏ فلما نزل الناس سوق ذي المجاز وهو سوق من أسواق العرب فنزل أبو أزيهر على أبي سفيان بن حرب فأتى بنو الوليد فقتلوه وكان الذي قتله هشام بن الوليد وكانت عند أبي سفيان بنت أبي أزيهر وكان أبو أزيهر شريفاً في قومه فقتله بعقر الوليد الذي كان عنده لوصية أبيه إياه وذلك بعد ما هاجر رسول الله صلى الله عليه وانقضى أمر بدر وأصيب به من أصيب من أشراف قريش من المشركين ابن الكلبي قال‏:‏ وإن رسول الله صلى الله عليه دعا حسان بن ثابت فقال له‏:‏ يا حسان‏!‏ إنه قد حدث بين المطيبين وأحلافهم شر فقتل فقل في مقتل أبي أزيهر شعراً تحرض به المطيبين على الأحلاف والمطيبون خمسة أبطن‏:‏ بنو عبد مناف قاطبة وهم بنو هاشم وعبد شمس والمطلب ونزفل بنو عبد مناف وبنو أسد بن عبد العزى وبنو زهرة بن كلاب وبنو تيم بن مرة وبنو الحارث بن فهر والأحلاف خمسة أبطن وهم لعقة الدم‏:‏ بنو عبد الدار بن قصي وبنو مخزوم بن يقظة وبنو جمح بن عمرو وبنو سهم بن عمرو بن هصيص بنو عدي بن كعب واعتزلت بنو عامر بن لؤي ومحارب بن فهر وبنو الأدرم بن غالب الفريقين فكانت بنو عبد الدار تبعاً لبني أسد ومخزوم لتيم وجمح لزهرة وعدي لبني الحارث بن فهر وسهم لبني عبد مناف قال وانبعث حسان يحرض في دم أبي أزيهر ويعير أبا سفيانت خفرته ويجبنه فقال‏:‏ الطويل غدا أهل حضني ذي المجاز بسحرة وجار ابن حرب بالمغمس ما يغدو كساك هشام بن الوليد ثيابه فأبل أخلق مثلها جدداً بعد فلو أن أشياخاً ببدر شهوده لبل نحور القوم معتبط ورد وما منع العير الضروط ذماره وما منعت مخزاة والدها هند فلما بلغ قوله يزيد بن أبي سفيان خرج فجمع بني عبد مناف وصاح في المطيبين فاجتمعوا وأبو سفيان بذي المجاز قال‏:‏ أيها الناس‏!‏ أخفر أبو سفيان في جاره وصهره فهو ثائر فتهيأ يزيد واجتمع بهم وبرز بهم فلما رأت ذلك الأحلاف اجتمعوا فخيموا قريباً فلما رأى ذلك أبو سفيان بن الحارث بن عبد المطلب خرج على فرس له حتى أتى أبا سفيان بن حرب فأخبره الخبر وكان أبو سفيان حليماً منكراً يحب قومه حباً شديداً خشي أن يكون في قريش حرب في أبي أزيهر فدعا بفرسه فطرح عليها لبداً ثم قعد عليه وأخذ الرمح ثم أقبل إلى مكة وبهما الجمعان وجعل أبو سفيان بن الحارث يقول في الطريق لأبي سفيان بن حرب‏:‏ فداك أبي وأمي‏!‏ احجز بين الناس فجعل لا يجيبه إلى شيء حتى قدم عليهم فوقف بين الجمعين وقد تهيأوا للقتال فنظر فإذا اللواء مع ابنه يزيد وهو في الحديد مع قومه المطيبين فنزع اللواء من يده وضرب به بيضته ضربة هده منها ثم قال‏:‏ قبحك الله‏!‏ أتريد أن تضرب قريشاً بعضها ببعض في رجل من الأزد سنؤتيهم العقل إن قبلوه ثم نادى بأعلى صوته‏:‏ أيها الناس إن خلفنا عدونا شامت يعني النبي صلى الله عليه - ومتى نفرغ مما بيننا وبينه ننظر فيما بيننا وبينكم فلينصرف كل إنسان منكم إلى منزله فتفرقوا وأصلح ذلك الأمر وبلغ أبا سفيان قول حسان فقالك يريد حسان أن يضرب بعضنا ببعض في رجل من دوس فبئس ما ظن‏.‏

قال‏:‏ ولما أسلم أهل الطائف كلم رسول الله صلى الله عليه خالد في ربا الوليد الذي كان في ثقيف لما كان أبوه أوصاه به ولم يكن في أبي أزيهر ثأر نعلمه حجز الإسلام بين الناس إلا أن ضرار بن الخطاب بن مرداس الفهري خرج في نفر من قريش إلى أرض دوس فنزل على امرأة يقال لها أم غيلان مولاة لدوس وكانت تمشط النساء وتجهز العرائس فأرادت دوس قتلتهم بأبي أزيهر فقامت دونهم أم غيلان ونسوة عندها حتى منعتهم‏.‏

قال البكائي‏:‏ وأرسل أبو سفيان إلى مأتى ناقة فعقل بها أبا أزيهر ثم بعث بها مع رهط من قريش فيهم ضرار بنالخطاب إلى قوم أبي أزيهر بالسراة فأتوا بالدية رهط أبي أزيهر فقبلوا الدية منهم ثم أمهلوا حتى إذا ارادوا الانصراف شدت عليهم الغطاريف وهم أهل الحارث بن عبد الله بن عامر الغطريف والنمر ودوس فقتلوا بعضهم ونجا بعضهم فهرب ضرار بن الخطاب واستجار بامرأة من دوس يقال لها أم غيلان فأدخلته منزلها وأجارته أقبلت الأزد فلما رأتهم أخرجت بناتها حسراً دونه فلما جاءت دوس تطلبه قالت‏:‏ إني قد أجرته وحرماتكم حسر دونه فإن شئتم فاهتكوا الستر واستحلوا حرمته فتركوه لها فانصرف وهو يقول‏:‏ الطويل فهن دفعن الموت بعد اقترابه
وقد برزت للثائرين المقاتل
دعت دعوة دوساً فسالت شعابها
برجل وأردفها الشوح القوابل
وعمراً جزاه الله خيراً فما ونى
وما بردت منه لدي المفاصل
فجردت سيفي ثم قمت بنصله
وعن أي نفس بعد نفسي أقاتل


وذكروا أن حسان بن ثابت قال‏:‏
الكامل يا دوس إن أبا أزيهر أصبحت أصداؤه رهن المضيح فاقدحي
حرباً يشيب لها الوليد فإنما يأتي الدنية كل عبد نحنح
وابكي أخاك بكل أسمر ذابل وبكل أبيض كالعقيقة مصفح
وطمرة مرطى الجراء كأنها سيد بمقفرة وسهب أفيح إ
ن تقتلوا مائة به فدنية بأبي أزيهر من رجال الأبطح

فلم ترض ألأزد بذلك حتى غاورت قريشاً فقتلوا منهم مقتلة عظيمة وجعلوا يضعون الرصد في العير فيقتلون من قدروا عليه حتى رضوا منهم فخرج لهم في كل قتب فدخل أو فخرج دينار

فرضيت بذلك الأزد فقال الدوسي الطويل
تركنا سراة الحي تيماً وعامراً وسهماً ومخزوماً كشاء مذبح
ولا بد من أخرى على ابطويهم تقربها عين الشجي المديح
فدونكه يا ابن الفريعة شزباً شماطيط أمثال القطا المتروح
تنسى هشام بن الوليد ورهطه سخينة بيع الأتحمي المسيح

السخينة هم قريش كانوا يعيرون بها لأكل الخزير
وقال سراقة الأكبر بن مرداس فيما جعلت قريش للأزد عليهم من الخرج بعد أن قتلت الأزد منهم وسمي بعض من قتلوا‏:‏
فر لقد علمت بنو أسد بأنا
تقحمنا المشاعر معلمينا
تركنا بعككا وابني هشام
وحرباً والمسيب إذ لقينا
وعوفاً بعده العوان رهناً
ولم نك من قريش أو جرينا
تركنا تسعة للطير منهم
بمكة والسباع مطرحينا
فلما أن قضينا الدين قالوا
نريد السلم قلنا قد رضينا
وضعنا الخرج موظوفاً عليهم
يؤدون الاتاوة آخرينا
لنا في العير دينار مسمى
به حز الحلاقم يتقونا
فلم يزل ذلك عليهم يؤدونه غلى الأود حتى ظهر النبي صلى الله عليه وسلم وطرحه فيما طرح من سنن الجاهلية وقتل المسيب بن عابد بن عبد الله بن عمر بن مخزوم وكان لقيهم أبو صفيح الدوسي خال أبي أزيهر فقتلهم‏.‏















آخر تعديل فهد الزهراني يوم 17-Nov-2012 في 01:03 AM.
رد مع اقتباس
غير مقروء 17-Nov-2012, 03:27 AM رقم المشاركة : 17
معلومات العضو
جلوي بن شهاب
عضو نشيط
إحصائية العضو





التوقيت


جلوي بن شهاب غير متواجد حالياً

افتراضي

لقد حرف الاخ جلوي الموضوع عن سياقه 0 ليفاخر قريشا بقومه بنو حنيفة رهط مسيلمة الكذاب 0

ونحن نتفاخر بقريش في الجاهلية والاسلام 0 نتفاخر بحماة الحرمين الشريفين في الجاهلية ونفاخر بإيصالهم للرسالة النبوية الى مشارق الارض ومغاربها بدماء زكية طاهرة ماتت في ساحة الشرف لإرضاء الله وحده 0

والحادثة كما أوردتها خطأ فلم تكن مع خالد بن الوليد زوجه بل أنه تزوج من بنو حنيفة ومن سبيها 0 ولكن بالفعل قتل زيد بن الخطاب رضي الله عنه 0

ولا فخر لمن يتفاخر بمسيلمة الكذاب وقومه المرتدين على قريش الاخيار 0 اما الواقعة فهي كما يلي:


الاخ محمد كيف تقول اني حرفت الموضوع وافتخرت بمسيلمه هذه قصة معروفة وهي حرب اليمامة وهذا ماحدث فيها !!!


أما قولك اني افتخر ببني حنيفة فهم أهل للفخر والسؤدد منذ فجر التاريخ نعم اني افتخر فيهم وهم أصحاب حجر اليمامة الذين سقت دمائهم ارضها ودفاعاً عنها على طول الازمان وهم ملوكها على مر التاريخ منذ ان أختطوها بني عبيد الحنفيون وبنوا دار ملكها في حجر قبل الاسلام واستعادوها بعد الاسلام تاره بنجدة الحنفي وابو طالوت والمهير بن سلمى الى ثم آل سعود نصرهم الله وأعزهم ...


>>> أما العرب فقد أرتد أكثرها بعد وفاة الرسول صلى الله عليه وسلم فارسل ابو بكر الصديق السرايا لهم لدفع الزكاة فلم يلقوا كثير عناء سوى من بني حنيفة هذا ماخطه المؤرخون كابن كثير والطبري وغيرهم فلا اجتهاد مع النص !!!


.... قال خالد بن الوليد وقد رأى البارقه في معسكر بني حنيفه تشع على الشمس (( أظن القوم قد اختلفوا وقد ظن انه وقع بينهم وبين بعض قتال فقال له ثمامة بن أثال وقد كان مع خالد أسيراً لا لم يختلفوا ولكنهم أخرجوا الهندوانيه للشمس حتى لا تتكسر ومنها صفائح السيوف وقد كان كما قال ثمامة أما مسيلمة فلم يجبن وقاتل حتى قتله الله قال وحشي وهو الذي قتله بالرمح وهو قاتل حمزة بن عبدالمطلب رأيته يقصد مسيلمه وهو يحرض الناس على القتال مسنداً ظهره على حائط لا يعقل من الغيظ وقد كان مسيلمه بعمر الثمانون سنة قيل اسمه مسلمه ولكن المسلمون قالوا مسيلمه بن حبيب بن كبير الحنفي الوائلي !!!















رد مع اقتباس
غير مقروء 19-Nov-2012, 04:41 PM رقم المشاركة : 18
معلومات العضو
جلوي بن شهاب
عضو نشيط
إحصائية العضو





التوقيت


جلوي بن شهاب غير متواجد حالياً

افتراضي

(( حلف ربيعة والأزد))

.... لما انتشرت الجيوش الاسلامية بعد فتح المشرق في خراسان ومن قبلها في العراق كانت قبائل مضر كثيرة العدد والعدة (( بني تميم وبني عامر وهوازن وغطفان وقريش وبني سليم )) فتحالفت بني تميم وبني سليم على من سواهم في خراسان وخاصة بكر بن وائل ودارت بينهم حروب فناصرت بني تميم بني سليم في حربها مع ربيعة فغضب مالك بن مسمع وهو أمير اللهازم في عصره واللهازم هم (( عنزة وبني قيس بن ثعلبة وبني تيم للات وبني عجل ثم تلهزمت حنيفه )) ومالك بن مسمع هو من أجار مروان بن الحكم بعد موقعة الجمل حيث لجأ مروان الى بيت أمرأة من عنزة وقال ائتوني بأبو غسان يجيرني فشاور مالك بن مسمع اخوه مقاتل بن مسمع فأجاروه من علي بن ابي طالب فلما قامت الدولة المروانية حفظت لمالك صنيعه !! وكان قبل ذلك أعترض مال بعثه زياد ابن أبيه الى معاويه بالشام وفرق في الناس أعطياتهم حتى قال الشاعر فيه :


اذا ما خشينا من أمير ظلامة = دعونا أبو غسان يوماً فعسكرا
ترى الناس افواجاً اذا ما دعاهم = اذا شاء جائوا دارعين وحسرا ..


.... فلما قامت مضر ضد الازد بعد ما اراد الازد ان بؤمروا مسعود المعنى على الكوفه ناصر مالك بن مسمع وبكر بن وائل الأزد واخذ مالك يحرق دور بني تميم حتى قتل مسعود فنشبت بينهم الحرب حتى تصالحوا ربيعة والأزد من طرف ومضر من الطرف الآخر !!!



.............. يتبع ان شاء الله ......















رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن »07:59 AM.


 Arabization iraq chooses life
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
.Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
اتصل بنا تسجيل خروج   تصميم: حمد المقاطي