اختيار تصميم الجوال
|
|
|
« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات » |
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
25-Jul-2009, 11:02 PM | رقم المشاركة : 361 | |||
|
جزاك الله الف خير
وكثر الله من امثالك موضوعك اكثر من رائع سلمت يمنآك تقبل مروري اخي ألعزيز |
|||
|
|
02-Aug-2009, 11:44 AM | رقم المشاركة : 362 | |||||
|
عن ابو اذينة الصدفي قال قال صلى الله عليه الله عليه وسلم: "خير نسائكم الودود الولود ، المواتية ، المواسية ، إذا اتقين الله ، وشر نسائكم المنتبرجات المتخيلات ، وهن المنافقات ، لا يدخل الجنة منهن إلا مثل الغراب الأعصم" السلسلة الصحيحة رقم 1849
|
|||||
|
|
07-Aug-2009, 12:11 PM | رقم المشاركة : 363 | |||
|
عن عبد الله بن مسعود قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إنه ليس شيء يقربكم إلى الجنة إلا قد أمرتكم به ، وليس شيء يقربكم إلى النار إلا قد نهيتكم عنه ، إن روح القدس نفث في روعي : إن نفسا لا تموت حتى تستكمل رزقها ، فاتقوا الله وأجملوا في الطلب ، ولا يحملنكم استبطاء الرزق أن تطلبوه بمعاصي الله ، فإن الله لا يُدرَكُ ما عنده إلا بطاعته" [حسنه الالباني في السلسلة الصحيحة برقم 2866] |
|||
|
|
10-Aug-2009, 11:46 AM | رقم المشاركة : 364 | |||
|
عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما قال لم يكن النبي صلى الله عليه وسلم: "فاحشا ولا متفحشا وكان يقول إن من خياركم أحسنكم أخلاقا" رواه البخاري ومسلم قال ابن حجر: قوله : ( فاحشا ولا متفحشا ) أي ناطقا بالفحش ، وهو الزيادة على الحد في الكلام السيئ ، والمتفحش المتكلف لذلك أي لم يكن له الفحش خلقا ولا مكتسبا ، ووقع عند الترمذي من طريق أبي عبد الله الجدلي قال " سألت عائشة عن خلق النبي صلى الله عليه وسلم فقالت : لم يكن فاحشا ولا متفحشا ، ولا سخابا في الأسواق ، ولا يجزي بالسيئة ، ولكن يعفو ويصفح " وتقدمت هذه الزيادة في حديث عبد الله بن عمرو من وجه آخر بأتم من هذا السياق ، ويأتي في تفسير سورة الفتح ، وقد روى المصنف في الأدب من حديث أنس " لم يكن رسول الله صلى الله عليه وسلم سبابا ولا فحاشا ولا لعانا ، كان يقول لأحدنا عند المعتبة : ما له تربت جبينه " ولأحمد من حديث أنس " أن النبي صلى الله عليه وسلم كان لا يواجه أحدا في وجهه بشيء يكرهه ، ولأبي داود من حديث عائشة " كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا بلغه عن الرجل الشيء لم يقل : ما بال فلان يقول ؟ ولكن يقول : ما بال أقوام يقولونه " |
|||
|
|
15-Aug-2009, 10:15 PM | رقم المشاركة : 365 | |||
|
عن كعبٍ بن مالك رضي الله تعالى عنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "مَثَلُ الْمُؤْمِنِ كَمَثَلِ الْخَامَةِ مِنْ الزَّرْعِ تُفِيئُهَا الرِّيحُ تَصْرَعُهَا مَرَّةً وَتَعْدِلُهَا أُخْرَى حَتَّى تَهِيجَ، وَمَثَلُ الْكَافِرِ كَمَثَلِ الْأَرْزَةِ الْمُجْذِيَةِ عَلَى أَصْلِهَا لَا يُفِيئُهَا شَيْءٌ حَتَّى يَكُونَ انْجِعَافُهَا مَرَّةً وَاحِدَةً" وفي رواية: "وَتَعْدِلُهَا مرة حَتَّى يَأْتِيَهُ أَجَلُهُ، وَمَثَلُ الْمُنَافِقِ مَثَلُ الْأَرْزَةِ الْمُجْذِيَةِ الَّتِي لَا يُصِيبُهَا شَيْءٌ". [رواه مسلم] قال الشيخ عبد الله بن جبرين رحمه الله تعالى: المراد بهذين المثلين المصائب التي تصيب المؤمن، ولا تصيب الكافر –غالبا- ذكر أن المؤمن مثله كمثل الزرعة؛ أي الزرع الذي هو زرع البر ونحوه. نشاهد أن الزرع تأتيه الرياح من الشمال فينجعف إلى الجنوب، وتأتيه من الجنوب فينجعف إلى الشمال، وتأتيه من الغرب فتجعفه شرقا، وكذلك عكسه، فالزرعة دائما للينها .. وتميل تميلها الرياح شمالا وجنوبا وشرقا وغربا؛ أي أن المؤمن تأتيه المصائب في كل حين، فيصاب في ماله، ويصاب في أهله، ويصاب في طريقه، ويصاب في بدنه، ويصاب بمرض وعاهة وما أشبه ذلك. ولا شك أن هذه المصائب فيها حكمة أو حكم، فمن ذلك: اختبار إيمانه، واختبار قوة يقينه، فإذا علم بأن المصيبة من الله تعالى صبر واحتسب، وعلم بأن هذا اختبار فقوي بذلك إيمانه، كما ذكر الله تعالى ذلك عن المؤمنين في قوله: (وَلَمَّا رَأَى الْمُؤْمِنُونَ الْأَحْزَابَ قَالُوا هَذَا مَا وَعَدَنَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَصَدَقَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ). وإذا كان في إيمانه ضعف فإنه لا يصبر على المصائب بل يشتكي ويتضجر، وكأنه يشكو الله تعالى، وكأنه .. من أمر الله تعالى، ولا يتحقق أن هذا اختبار وامتحان من الله تعالى؛ ولذلك يقول بعضهم: فهذه من الحكم أن الله تعالى يختبر بها العبد هل يصبر أم لا يصبر؟ هل يقوى إيمانه على التحمل أم لا يقوى إيمانه بل يجزع؟ |
|||
|
|
30-Aug-2009, 11:38 PM | رقم المشاركة : 366 | |||
|
عن ابن عباس رضي الله عنه عن النبي صلى اللّه عليه وآله وسلم قال: "العين حق ولو كان شيء سابق القدر لسبقته العين وإذا استغسلتم فاغسلوا" رواه مسلم |
|||
|
|
30-Aug-2009, 11:39 PM | رقم المشاركة : 367 | |||
|
عن سهل بن حنيف رضي الله عنه أن النبي صلى اللّه عليه وآله وسلم خرج وسار معه نحو مكة حتى إذا كانوا بشعب الخرار من الجحفة اغتسل سهل بن حنيف وكان رجلًا أبيض حسن الجسم والجلد فنظر إليه عامر بن ربيعة أحد بني عدي بن كعب وهو يغتسل فقال: ما رأيت كاليوم ولا جلد مخبأة فلبط سهل فأتى رسول اللّه صلى اللّه عليه وآله وسلم فقيل يا رسول اللّه هل لك في سهل واللّه ما يرفع رأسه قال هل تتهمون فيه من أحد قالوا نظر إليه عامر بن ربيعة فدعا رسول اللّه صلى اللّه عليه وآله وسلم عامرًا فتغيظ عليه وقال: "على ما يقتل أحدكم أخاه هلا إذا رأيت ما يعجبك بركت ثم قال له اغتسل له فغسل وجهه ويديه ومرفقيه وركبتيه وأطراف رجليه وداخلة إزاره في قدح ثم صب ذلك الماء عليه يصبه رجل على رأسه وظهره من خلفه ثم يكفأ القدح وراءه ففعل به ذلك فراح سهل مع الناس ليس به بأس. رواه أحمد. قال الشوكاني قوله: (وداخلة إزاره) يحتمل أن يريد بذلك الفرج ويحتمل أن يريد طرف الإزار الذي يلي جسده من الجانب الأيمن وقد اختلف في ذلك على قولين ذكرهما في الهدى وقد بين في هذا الحديث صفة الغسل. قال ابن القيم: هذه الكيفية لا ينتفع بها من أنكرها ولا من سخر منها ولا من شك فيها أو فعلها مجربًا غير معتقد وإذا كان في الطبيعة خواص لا يعرف الأطباء عللها بل هي عندهم خارجة عن القياس وإنما يفعل بالخاصة فما الذي ينكر جهلتهم من الخواص الشرعية هذا مع أن في المعالجة بالاغتسال مناسبة لا تأباها العقول الصحيحة فهذا ترياق سم الحية يؤخذ من لحمها وهذا علاج النفس الغضبية توضع اليد على بدن الغضبان فيسكن فكأن أثر تلك العين شعلة نار وقعت على جسد المعيون ففي الاغتسال إطفاء لتلك العلة ثم لما كانت هذه الكيفية الخبيثة تظهر في المواضع الرقيقة من الجسد لشدة النفوذ فيها ولا شيء أرق من العين فكان في غسلها إبطال لعملها ولا سيما للأرواح الشيطانية في تلك المواضع. |
|||
|
|
06-Sep-2009, 06:05 PM | رقم المشاركة : 368 | |||
|
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من لم يدع قول الزور والعمل به فليس لله حاجة في أن يدع طعامه وشرابه" رواه البخاري |
|||
|
|
25-Sep-2009, 07:47 PM | رقم المشاركة : 369 | |||
|
عن شكل بن حميد قال أتيت النبي صلى الله عليه وسلم فقلت يا نبي الله علمني تعوذا أتعوذ به فأخذ بيدي ثم قال " قل أعوذ بك من شر سمعي وشر بصري وشر لساني وشر قلبي وشر منيي " رواه الترمذي والنسائي وابو داود وصححه الالباني |
|||
|
|
30-Sep-2009, 10:06 PM | رقم المشاركة : 370 | |||
|
عن أبي هريرة رضي الله عنه أنَّ النَّبيَّ صلى الله عليه وسلم قال : "مَنِ اتَّخَذَ كَلْباً إِلاَّ كَلْبَ مَاشِيَةٍ ، أوْ صَيْدٍ ، أوْ زَرْعٍ ، انْتُقِصَ مِنْ أجْرِهِ كُلَّ يَوْمٍ قِيرَاطٌ" رواه مسلم قال النووي : " اختلف في جواز اقتنائه لغير هذه الأمور الثلاثة كحفظ الدور والدروب ، والراجح : جوازه قياساً على الثلاثة عملاً بالعلَّة المفهومة من الحديث وهي : الحاجة " انتهى |
|||
|
العلامات المرجعية |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|