اختيار تصميم الجوال
|
|
|
« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات » |
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
13-Dec-2008, 08:40 PM | رقم المشاركة : 31 | |||
|
ذيب النفود الياباني دمره عبداللطيف جميل قص ولزق البدي ياباني والباقي صيني لاهنت يالغالي على المرور |
|||
|
|
14-Dec-2008, 07:47 PM | رقم المشاركة : 32 | |||
|
بدات شركة جنرال موتورز بعروض على موديلات 2008
بفارق سعري مايقارب 40 الف ريال خصم 10الاف دولار تقريبا لجذب المشترين ويااخوان لايغركم العرض هذا الوكيل ياخذها بارخص من كذا استمروا بالمقاطعه 20082008 GMC Yukon 1500 SUV 2WD SLE 3SA GMC Yukon 1500 SUV 2WD SLE 3SA الاسعار يوكون 25778 دولار =96600 تقريبا 2008 GMC Yukon XL 1500 SUV 2WD SLE السعر :28080 = 105 الف ريال كذلك يوجد تخفيضات على بعض موديلات 2009 وهذا السعر يباع بجميع انحاء العالم نفسه لحد يقول مكسب وكيل ولا شحن وجمرك وللنزول بقيه المصدر جنرال موتورز بعد فتح الرابط اختار من اسفل نوع السياره جي ام سي مثلا وادخل الرمز البريدي 12345 وعمل بحث الرابط المصدر موقع الشركة الرئيســـي لجنرال موتـــور http://www.gm.com/vehicles/currentoffers |
|||
|
|
14-Dec-2008, 07:48 PM | رقم المشاركة : 33 | |||
|
وكالات سيارات «تُغْرِق» المواطنين برسائل «sms» لتحفيزهم على الشراء
-------------------------------------------------------------------------------- الدمام - محمد المرزوق الحياة - 09/12/08// ابتكرت إحدى وكالات السيارات العالمية طريقة جديدة لتسويق سياراتها بعد التراجع الكبير في المبيعات في الفترة الأخيــرة، إذ أغرقت هواتــــف المواطنين النقالـــة برســـائل إلكترونية، تدعوهم فيها إلى اغتنام فرصة اقتناء سيارة جديدة. فانخفاض مبيعات السيارات بنحو 40 في المئة في بعض الشركات، أجبر الوكالات على ابتكار طرق تسويقية جديدة للحد من الخسائر، وفيما لجأت الوكالات العالمية إلى حكوماتها لدعمها مالياً، يتجه الوكلاء المحليون إلى وضع حوافز تقنع المستهلك بالشراء، من قبيل الإعلان عن تحمّل أقساط أو الاستغناء عن الدفعة الأولى، والتنازل عن بضعة آلاف من الريالات. وأعلنت وكالة (تحتفظ «الحياة» باسمها) عبر الرسالة عن حوافز، وصفها مهتمون بـ «الجديدة القديمة»، مشيرين إلى أنها تأتي وسط انهيار متوقع في أسعار السيارات، خصوصاً الأميركية منها. وحثت الوكالة في رسائلها المستهلكين على اقتناء سيارة عن طريق الإيجار المنتهي بالتمليك، على أن تتحمل الوكالة دفع القسط الأول والمصاريف الإدارية. ويقول مراقبون إن «تداعيات الأزمة المالية العالمية بدت واضحة على سوق السيارات، بخاصة مع إعلان شركات عملاقة طلبها مساعدات مالية من حكوماتها، خوفاً من الانهيار التام، وتأتي في المقدمة شركات أميركية ويابانية. وذكر ممثل مبيعات شركة سيارات علي حسين أن هبوط أسعار السيارات الأميركية وارد بقوة، خصوصاً مع تردد أنباء وكلائها عن النية على خفض الأسعار قريباً، مشيراً في الوقت نفسه إلى أن شركات لم تعلن تأثرها أو مراجعة وضع الأسعار لديها. وأضاف: «السوق شهدت بعض التغييرات، من قبيل زيادة أحد وكلاء شركة يابانية ساعات العمل في فروعها، معتقداً أن ذلك ناتج من الأزمة المالية وطرق إيجاد حل لتفاديها». وأشار إلى «انخفاض المبيعات بنحو 10 في المئة خلال تشرين الأول (نوفمبر) الماضي، لدى الشركة التي نمتلك وكالة عنها، إلا أن التراجع قياساً بمبيعات الأشهر السابقة لا يعد كبيراً أو مؤثراً في المبيعات، كما أنه ليس دافعاً لخطوة خفض الأسعار». وأوضح أن الزبون سيُقبل على شراء السيارة مهما كان سعرها، كونه عارفاً بجودة السلعة. وأكد ممثل مبيعات إحدى الشركات اليابانية انخفاض مبيعات الوكالة في الفترة الماضية، موضحاً أن نسبة الانخفاض بلغت نحو 40 في المئة، مقارنة بمبيعات شهر رمضان المبارك. وقال: «كثير من المتسوقين يحجمون عن الدفع المباشر، مفضلين الأقساط أو التأجير المنتهي بالتمويل»، بسبب عدم توافر السيولة لدى المستهلكين، فضلاً عن الخسائر التي تكبدوها في في سوق الأسهم». وأوضح أن «بعض الوكالات تلجأ إلى خفض أسعار موديلات 2008، بغية التخلص من المخزون لديها، وإفساح المجال أمام موديلات 2009»، مشيراً إلى أن أسعار السيارات الأميركية بدأت في التراجع، ولكن هذا لا ينطبق على اليابانية، التي ما زالت محافظة على سعرها»، متوقعاً «انخفاضها مع بداية العام المقبل». وذكر مندوب مبيعات في شركة عبداللطيف جميل أن الأسعار في السعودية لم تشهد انخفاضاً كما شهدته السيارات في بلد المنشأ، وعلى رغم الانخفاض فيها قامت وكالات برفع سعر بعض الأنواع، معتبراً أن ذلك «استغلال من الوكلاء». وأشار إلى أن أرباح الشركات من بيع السيارة بالتقسيط أو التأجير التمويلي تبلغ نحو 49 في المئة أو أقل قليلاً، والمستهلك قد يتجه إلى شراء سيارة مستخدمة، في ظل عدم تجاوب الوكلاء مع الأزمة المالية وخفض الأسعار. وتوقع انخفاض الأسعار مع بدء عام 2009، إذ يراجع الوكلاء والشركات موازناتهم، ناصحاً «بعدم الشراء الآن، خصوصاً مع عدم وضوح الرؤية في ما يتعلق بالأسعار». وذكر مصدر في أحد المصارف العاملة في بيع السيارات عبر الإقراض، أن «المبيعات انخفضت بنحو 60 في المئة، مقارنة بالأشهر الماضية». وتنصب عيون المواطنين على معارض السيارات، منتظرة إعلان «خفض كبير»، ويحجم البعض عن الشراء موقتاً، لاسيما مع الاعتقاد السائد بأن «الانخفاض مقبل لا محالة»، ويعزز هذه النظرة تراجع الإنتاج والمبيعات في الولايات المتحدة وأوروبا واليابان. يقولون انها وكالة فورد ... الله اعلم بس نواصل حملة ((خلوها تصدي)) |
|||
|
|
14-Dec-2008, 07:52 PM | رقم المشاركة : 34 | |||
|
جريدة الجزيرة السعودية تساند حمـ( خلوها تصدي )ــلة
ما من أزمة تمر إلا ويكون لها مستفيدون مثلما يكون لها ضحايا. الأزمة الاقتصادية التي تمر بالعالم نتج عنها انخفاض كبير في أسعار السيارات في كل أنحاء العالم، وبالذات في دول المنشأ، وصل إلى درجة أن بعض الباعة خارج المملكة قدم عرضاً مفاده اشترِ واحدة واحصل على سيارتين، وإذا استمرت الأزمة سينتقل العرض (المغري) إلى اشترِ واحدة واحصل على ثلاث، وهناك بعض الإعلانات في الخارج، خاصة في أمريكا وأوربا، تطرح خصماً على السيارات الجديدة يصل إلى 60% كما هي الإعلانات التسويقية التي تمتلئ بها صحفهم المحلية في الآونة الأخيرة. تلتفت إلى وكلاء السيارات في المملكة فلا تجد أن شيئاً تغير، ليس ذلك فحسب، وإنما هناك وكلاء سيارات زادوا في أسعار السيارات عن أسعارها قبل أشهر، السبب أن الطلب على السيارات في المملكة لم يتأثر، ووعي المستهلك ما زال محدوداً، ولو أن لدينا مؤسسات حماية للمستهلك (واعية) لانتهزوا الفرصة، وقاموا بتوعية المستهلك، وحثه على الصبر، وتأجيل قرار شراء سيارة جديدة عدة أشهر، وسيحصل حتماً على نصف أسعارها اليوم إذا لم يكن أكثر من النصف. (خلوها تصدي) هو الشعار الذي يجب أن يتم رفعه في مواجهة عدم اكتراث وكلاء السيارات في المملكة بانخفاض أسعار السيارات في دول المنشأ. الأمر الآخر أن انخفاض أسعار السيارات لدى الوكلاء المحليين في أوربا وأمريكا سيشجع بعض المستوردين الصغار من غير الوكلاء على الاستيراد، وتقديم أسعار أقل من أسعار الوكلاء، كل ما نحتاجه قليلاً من الصبر والأناة حتى يصل تأثير الأزمة (الإيجابي) إلينا، فإذا كان ارتفاع الطلب في الماضي هو الذي يجعل الوكيل يتحكم في أسعار السيارات، فيرفعها، ويفرض ما يرضي جشعه، فإن الدور جاء عليه والأيام دول. الكساد الذي تشهده هذه الصناعة في الخارج سيجعل الفرصة متاحة للمستهلك ليفرض السعر الذي يريد وإلا فالصدأ كفيل بسياراته، والبوار ينتظر تجارته. وأرجو ألا يغضب وكلاء بيع السيارات في المملكة، فإذا كانت آلية السوق (العرض والطلب) قد أعطتهم في الماضي الفرصة للتحكم في السوق، وفي ثمن السلعة، فإن الآلية نفسها هي التي نوظفها الآن في مصلحة المستهلك ولم نأت بقانون جديد، كانوا يقولون: لوموا (التضخم) ولا تلومنا، ونحن نقول الآن: لوموا (الركود) ولا تلومونا. ولعل من الأخبار المضحكة، والمنشورة في صحفنا المحلية حول السبب في زيادة بعض أسعار السيارات الجديدة (12%)، بأنها تعود إلى الإضافات الجديدة التي أدخلت على موديلات 2009، بينما - كما يقول المسوقون في صالات العرض - لم تكن هذه الإضافات موجودة في ذات السيارات من موديلات الأعوام السابقة، سادتي: ارفعوا أسعاركم كما تشاؤون، أما أن تغفلونا بهذه المبررات فهذا لا يمكن قبوله. ولكم أيها المستهلكون الأفاضل أقول: اصبروا، (خلوها تصدي)، وسوف ترون، إلى اللقاء. المصدر http://www.al-jazirah.com/278198/lp3d.htm __________________ |
|||
|
|
17-Dec-2008, 10:40 PM | رقم المشاركة : 38 | |||
|
لو في يدي ثبت الموضوع لأنه مصلحه وطنيه للجميع
خلوها تصدي |
|||
|
|
21-Dec-2008, 08:47 PM | رقم المشاركة : 40 | |||
|
فاهم بن العتيبي ، عبدالرحمن العضياني الله يعطيكم العافية على المرور |
|||
|
العلامات المرجعية |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|