اختيار تصميم الجوال
|
|
|
« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات » |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
15-Jun-2011, 07:19 AM | رقم المشاركة : 1 | ||||
|
اقتباس:
ومن سمات هذا المرض : فقد القدرة على الاتصال بالواقع وفقد القدرة على التفكير المجرد وهناك ايضا الشخصية الانطوائيه التي تهرب من واقعها وتحس بعقدة الالم لان الثاقب لازال يلهث وراء افكاره ظنا منه انه يحقق شيئا هنا او يريد تمرير افكاره علينا اخاف ينجن ويقول :انا المهدي المنتظر |
||||
|
|
15-Jun-2011, 08:08 AM | رقم المشاركة : 2 | |||
|
يا أخوان هدو اللعب ولا يخش الشطيان بينكم تراء كلكم عيال عم و(إختلاف الراي لا يفسد للود قضيه)خلو النقاش أهدا شوي عشان نستفيد كلنا.
|
|||
|
|
15-Jun-2011, 09:07 AM | رقم المشاركة : 3 | ||||||||||
|
موضوعك معروف وهدفه (الظاهر) مخبور ، وما كان نقاشي معك في ظاهره البتة ، ولكنّه كان في دعوتك فيه إلى الديمقراطية ( وهذا باطنه ) * بدأ بالعنوان ، وانتهاء بمطالبتك فيه بالعدالة والمساواة والحرية لا باسم الشريعة الإسلامية ، بل باسم الديمقراطية المرهّمة والمسمكرة ـ كما تزعم ـ حتى تتوافق مع الشريعة الإسلامية * ، ولا أدري أأنت وعيت ذلك من قبل ، أم أنت لم تعي بعد ! وعلى العموم لعل في هذه الإشارة تحديد موضع المناقشة ! * لعلّ في ذكر هذا الأمر ردًّا وتوضيحًا وتبيانًا لمَن ادّعى أنه يعلم النوايا والمقاصد ولكنّه لم يشر إلى أسباب هذه المقاصد ، ولا أدري أهو عجز منه ، أم ما ذا ـ يا تُرى ـ ؟! أولى بك أن توجّه هذا السؤال لنفسك ؛ فأنت الذي يطالب بأمور شرعية باسم الديمقراطية ، وأنت الذي عنونت موضوعك باسم ( الديمقراطية ) ، هذا المصطلح ( الديمقراطية ) الغربي اسمًا ومسمى ؛ فهو غربي شئتَ أم أبيتَ ، ولو بالاسم ـ فقط ـ ؛ فأنت الماسك والملاصق واللازق بالديمقراطية وأنت مَن هو أولى بالآخر بتوجيه هذه العبارة السؤالية إليه : ( ليش ما سكة معك الديمقراطية ) ؟ وهنا عندي دليل آخر من كلامك ، وهو دعوتك لغيرك بأن يمسك الديمقراطية ويلتزم بها : يعني : امسك ـ عاشق الحقيقة ـ الديمقراطية مثلي أنا ( ثاقب ) ! أريت بحق مَن هو الذي ما سكة معه الديمقراطية على طول الخط ؟ اقتباس:
ولو أردنا أن نرد عليك مما يمكن أن يرد عليك به لقنا لك بكل بساطة : 1-لفظة ( الإرهاب ) عربية ، وأما لفظة ( الديمقراطية ) فأجنبية غربية ، وهذا اختلاف واضح بينهما كافٍ للفرق بينهما، وهذا خلاف مَن يطالب بأمور موجود في الشريعة الإسلامية بشيء هو اللفظ والمعنى أجنبي غربي ؛ فيقول : نطالب بالحرية والعدالة والمساواة باسم ( الديمقراطية ) ! 2-الخلاف بيننا وبينهم في تعريف الإرهاب و القصد من مصطلح الإرهاب نفسه ؛ ولذا فالخلاف بيننا مكشوف واضح وبعيد شاسع ؛ فلا لبس وتدليس ولا تقليد واتباع في ذلك لهم ، وأمّا المطالبة بالعدالة ونحوها باسم الديمقراطية فلا شكّ أن فيه من نكهة وكنه الديمقراطية الشيء الكثير ولو بالاسم فقط ، وهذا ـ ولا شكّ ـ بين الأمرين خلاف كبير ! هنا تعني الديمقراطية الغربية ، ومع ذلك أن تدعو إليها ، ولو إلى اسمها فقط ؛ أليس هذا من العجب ؟ ! وللعلم فإنّ الديمقراطية الغربية الحالية هي المثلى في نظر أصحابها ومقلديهم وأذنابهم ، وهي المثال الحي الذي ينبغي أن يحتذى عن تطبيقها في أي مكان أو زمان ! ولكن : (( ليت قومي يعلمون )) . اقتباس:
اقتباس:
أنا لم أتحدث عن ظاهر موضوعك ، ولقد أبنتُ من قبل أنني ضدّ التفرقة والنعرات سواء في هذا الموضوع أم سواه ، بل أنا تحدثتُ ـ كما هو واضح ـ عن الديمقراطية الباطنة في موضوعك ، وما أوردتُه عن الديمقراطية هو الحق بعينه ؛ فإن كان لديك ما ينقض كلامي في شأن الديمقراطية فهاته خاصّة أنني قد سألتُك من قبل أكثر من مرّة عن مفهومك وتعريفك للديمقراطية ، إلا أنك ـ على عادتك ـ لم تحر جوابًا بعد ! اقتباس:
وهنا أرد بما يلي : 1- ما سألتك ـ أبدًا من قبل ، وتأكد أنني لن أسألك من بعد ـ عن الفرق بين الديمقراطية والشيوعية حتى تخوض في التفريق ـ وفق نظرتك ـ بينهما ! بل سألتُك سؤالاً واضحًا ، أعيده عليك هنا مرة أخرى : لو جاء أحد وطالب بالحرية والعدالة باسم الشيوعية ، واشترط ـ كما اشترطت أنت في ديمقراطيتك ـ أنها مرهمة ومشذّبة حتى تتفق مع الشريعة الإسلامية ؛ فهل تقبل منه ذلك ؛ كما تريدنا أن نقبل منك مطالبتك بهذه الأمور باسم الديمقراطية التي زعمت أنها مرهّمة ومسمركة للتوافق مع الشريعة الإسلامية ؟ والحظ أنني لم أطالبك بالفرق بين الديمقراطية والشيوعية فلا تعيده علينا وادخل في الجواب الواضح والصادق إن كان لديك من جواب ! 2- الديمقراطية التي وصفتها أنها تعطي الناس الحرية لبناء مجتعهم رأينا ما فعلته ـ معنويًا ـ في الأديان والأخلاق والأداب وصلة الرحم وبر الوالدين وحق الزوجين وتربية الأبناء ما يندى له الجبين حتى حوّلت المجتمعات التي فيها إلى أوحال للرذيلة تعدى خط البهيمية ، وأما في الجانب الحسي فقد رأينا ما فعلته في هيروشيما ونجزاكي ، و العراق ، وأفغانستان ، وغزة ، والأمثلة على ذلك كثيرة من جرائم لم يسبق لها في حق البشر منذ أن وجدوا ، وكلها ترتكب باسم الدميقراطية ، وتوقّع بها ! >> فماذا جنى العالم البشري منها إلا الانحلال والضياع والعيش عيشة السباع ! 3- مَن صنع أعظم ديكتاتورية في العالم قاطبة ، وهي الولايات الأمريكية غير هذه الديمقراطية التي جئتَ لتطالب باسمها بأمور جميلة هي في الشريعة الإسلامية موجودة ! 4- هناك الكثير والكثير من الغرب وغير الغرب يرى أن الشيوعية كانت ومازالت هي الطريقة الملائكية للبشرية ! ، وللعلم فما زال من الغرب الأمريكي والبريطاني مَن يقدسها ، وليس هذا فحسب ، بل يرى أنّ الدميقراطية هي سبب بلاء العالم في هذا الزمان ويطالب بتركها ! وهذا ليس دعوة للشيوعية لا أبدًا ، بل أنا أنادي بأعلى الوصوت كل مسلم بل كل إنسان عاقل أن يحذر كل الحذر من أفكار البشر من ديمقراطية وشيوعية وليبرالية ( انحلالية ) هذه التي أنشأتها عقول لم تؤمن بالله يومًا واحدًا ، ولم تحذر اليوم الآخر ، ولم ترد من ذلك إلى استعباد العالم وتأطير بأطر شيطانية تروّج باسم منفعة الآدمية ، والواقع خير شاهد ، فإن كانت الشيوعية قد انكشاف أمرها بسقوط حماتها ورعاتها ودعاتها وغلبتهم أم أعدائهم ، فإن البقية ساشر على الطريق نفسه وستنكشف حقيقة الديمقراطية المخزية كما انكشفت حقيقة الشيوعية ، وعندها لا ينفع الندم لم نادى بها ! وأنادي الجميع وخاصة المسلمين إلى الاستمساك كل الستمساك بالشريعة الإسلامية السمحة الغرة هبت الله الرحيم الكريم لعباده المؤمنين . فهل عليّ تثريب بذلك ؟ اقتباس:
وهنا أقول : 1- نرد عليك من واقع فهمك لا من موقفنا فنقول لك : كما وضعتَ أنت الديمقراطية منبت الشرور ومرتع الانحلال وحل الشذوذ في مصاف الشريعة الإسلامية المقدّسة بدعوتك هذه إليها من بداية عنوان موضوعك إلى مطالبتك أن تطبّق الحرية والمساواة والعدالة باسمها لا باسم الشريعة الإسلامية في بلدنا هذا القائم على الإسلام ومنهجه وحده ! 2- عمر ـ رضي الله عنه ـ هل طالب بحرية الناس وترك استعبادهم باسم الشريعة الإسلامية ، أو باسم أمر آخر كالديمقراطية ـ مثلاًـ ؟ وللعلم ؛ فالديمقراطية باسمها ورسمها كانت قائمة إبان خلافة عمر ـ رضي الله عنه ـ . * وهنا سؤال لك : هل مقولة عمر هذه تدل على الحرية المقابلة للرق ، أو الحرية المقابلة للضبط ؟ * لفتة : نريد إجابة واضحة لنعرف الحقيقة بصريح العبارة ، ولا نريد المراوغة !
|
||||||||||
|
|
16-Jun-2011, 03:34 AM | رقم المشاركة : 4 | |||||
|
اخي عاشق الحقيقة لماذا تكرار الكلام!!
كل ماتفضلت به معاد ومكرر ورددنا عليه اكثر من مرة فلا جديد في سير الحوار فانت لازلت تحور وتدور حول كلمة ( دمقراطية ) التي رددنا عليك فيها مرات ومرات ولكنك لازالت في هذه الدائرة ولان اعيد كلامي اكثر مما قلته سابقاً عن المفهوم الذي نحن نراه وليس الذي يراها الغرب ومع ذلك فانت متناقض جداً حول مفهومك للدمقراطية فتارة تقول انها ظالمة وغير عادلة والشيوعية افضل منها في قولك: اقتباس:
اقتباس:
حتى نستفيد وتستفيد ويستفيد القارئ اثبت على موقف معين تجاه القضية وعند الانتهاء من نقطة معينة لاتعود لها مرة آخرى حتى تكتمل الفائدة |
|||||
|
|
16-Jun-2011, 03:37 PM | رقم المشاركة : 5 | |||||||
|
لأنه ما مِن جواب عن أي سؤال ، بل هو دوران في دوران ! * وهنا نعيد عليك أحدها هنا مرّة أخرى بعد مرّات : س - هل الحرية والمساواة والعدالة التي تطالب بها باسم الديمقراطية موجودة من الأصل في الشريعة الإسلامية ؛ فإذا كانت الإجابة بنعم ، وهذا ظاهر قولك بان ديمقراطيتك هذه وفق الشريعة الإسلامية ؛ فلماذا لا تطالب بهذه الأمور : الحرية والمساواة والعدالة باسم الشريعة الإسلامية ؟ >> فهنا أجب عن السؤال بصراحة وإجابة واضحة ودع عنك الفرار حتى لا نعيده ويحصل التكرار ، ثم تحمّلنا سبب هذا التكرار وـ أيضًا ـ للفرار ! اقتباس:
لا ، لا فلم تردّ بالجواب الصواب بل بكلام بعيد عن المراد وأطر الحوار ؛ ولذا نعيد عليك سؤالنا الخاص في الديمقراطية التي تنادي بها فنقول : * أنت تطالب بأمور باسم الديمقراطية ، وهي نظام غربي اسمًا ومسمى مخالف للإسلام في مبناه معناه إلا أنك تحاول أن تنفكّ عن هذه المخالفة بقوله إنها ديمقراطية موافقة للشريعة الإسلامية ، ومن هذا نسألك هذا السؤال : >> فما تعريف ومفهوم هذه الديمقراطية التي تطالب بها ؟ اقتباس:
وهنا يحق لنا أن نضيف إليك وصف المراوغة بحق ؛ فما كان وصفي ـ وهذا ظاهر كلامي ـ ودلالة ما سبقه وما لحقه من كلامي أن الديمقراطية كانت من عمر وعنده لا وألف لا ، بل مفهوم كلامي أن الديمقراطية كانت مطبّقة في بلدانها الأروبية في زمن الخليفة عمر ـ رضي الله عنه ـ إلا انه طالب بالعدالة والحرية وطبقها باسم الشريعة الإسلامية لا باسم الديمقراطية ـ كما تفعل أنت ـ مع أن هذه الديمقراطية كانت موجودة في وقته كما هي موجودة في وقتك ! >> وهذا هو الفرق بينه وبينك في شأن هذه الديمقراطية والقبول بها ؛ فكان ينادي بالحرية باسم الديانة الإسلامية ، وأما أنت فتنادي بها باسم الديمقراطية مع أنها موجودة في زمن كل منكما كما هي إلا أنه فرق بينكما كبير وجلل عندي ذوي العقل . وهذا هو اقتباس قولي ليرد الكلام المقتبس الذي قولك المدلّس : اقتباس:
فلماذا تركتَ السؤال ، وذهبتَ لاقتباس مقولة ( للعلم ) لو كنتَ فعلاً واثقًا من طرحك وثابتًا على موقفك ؟! وهنا نعيد عليك سؤال في ردودي السابقة قد تركته أنت كما تركتَ غيره مع أنك ـ من ظاهر كلامك ـ قد قرأت سابقه ولاحقه من كلامي واقتبستَ هذا وذاك ، ومع ذلك نعيده عليك ، لعل وعسى هذه المرة نظفر بإجابة صادقة : س- هل الحرية التي قصدها عمر ـ رضي الله عنه في قوله : (( متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحرارًا )) هي الحرية المقابلة للرق ، أو الحرية المقابلة للضبط ؟ >>وهنا سؤال لك فلا تضيفه إلى أرصدة الأسئلة التي ليس عندك لها أجوبة ، وهو : س- حيث إنك تردد مقولة عمر السالفة (( متى استعبدتهم الناس ... إلخ )) ؛ لتدعم بها دعوتك للحرية ، وإن كانت منك باسم الديمقراطية لا باسم الشريعة الإسلامية ؛ فهل تقبل بدّرة عمر ـ رضي الله عنه ـ كذلك كما قبلت بكلمته هذه ؟ اقتباس:
كنتُ وما زلتُ ثابتًا على رأيي وصريحة بكلامي وإني سائر ـ بإذن الله ـ على ذلك إلى النهاية ، ولكن عليك أنت أن تحترم الحوار وتجيب عن السؤال الذي هو لبّ الحوار ، ولا تقفز الأسئلة مدعيًا مجيئك بالأجوبة ، وحين نبحث عنها لا نجد إلا الفرار والمرواغة ؛ فهل أنت خائف من هذه الأجوبة ، أو عاجز عنها ، وللعلم فإن كنت تحمل أحد هذين الشعورين إلا كلاهما فصرّح بذلك ولك عليّ تركك وشأنك ، وأما إن كنت لا تحمل هذين الشعورين تجاه الأسئلة فهي هاتِ الإجابة ، ودعنا ـ كما طلبتَ ـ ان ننتقل من نقطة إلى نقطة ، ولا تعدينا بالترك إلى المبرك ! ملحوظة : لقد حرصتُ على تلوين بعض الأسئلة المهمّة المكرّرة مرة تلو مرّة لعل تغيير اللون يؤدي إلى أثر ! وهنا لعل القارئ المتابع أن يرجع إلى المشاركات السابقة خاصة رقم ( 47 ) ثم ليقارن بين قولي وقول صاحب الموضوع ليرى بنفسه الحقيقة ماثلة >> أوليس هذا من الإنصاف لكل الأطراف . آخر تعديل عـاشـق الحقـيـقـة يوم 16-Jun-2011 في 03:52 PM.
|
|||||||
|
|
16-Jun-2011, 05:46 PM | رقم المشاركة : 6 | |||||||
|
اخي عاشق ماتم ترديده من جديد في ردك الذي علقت عليه انا مرار وتكرار لان اعلق عليه من جديد لاني سئمت ترديدك للكلام من غير فائدة وكما في المثل الشعبي ( قال ياكثر كلام البدو قالوا ليه قال من كثر ترديده )
اما غير ذلك من النقاط الجديدة رغم خروجك نهائياً عن صلب الموضوع وتشبثك بالدمقراطية المكونة من ( 8 ) احرف من غير ال التعريف وهي ليست موضوعنا اصلاً بل الموضوع عن تطلعات شعوب المنطقة في هذه الفترة وعلى الرغم من ذلك سوف ارد على بعض النقاط الواردة للفائدة والافادة اقتباس:
وامة محمد صلى الله عليه وسلم عندما تحكم نفسها بنفسها لان تحكمها على غير ماانزل الله سبحانه فقد قال الرسول صلى الله عليه وسلم ( ان الله لايجمع امتي على ظلالة ويد الله على الجماعة ومن شذ شذ في النار ) اقتباس:
اوربا في ذلك الوقت لم تكن دمقراطية بل دكتتورية يتزعمونها الامراء يساندهم رجال الدين الذين يحللون ماحرم الله ويحرمون ما احل الله بل حرفوا كتاب الله المقدس الانجيل بسبب تشددهم لانهم يرون انهم اعرف بالحق مما جاء في كتاب الله والعياذ بالله فالشعب الاوربي في عهد عمر بن الخطاب رضي الله عنه لم يكن يحكم نفسه بل كانوا تحت سيطرة رجال الكنسية ( رجال الدين ) مطيعين لهم متخذينهم ارباباً من دون الله فقد عطلوا عقولهم واتبعوا رجال الدين وكانوا متشددين في دينهم المحرف حتى انهم اعزك الله صنعوا للنساء لباس حديدي له قفل عندما يسافر الزوج تضعه المراة في مكان عورتها وياخذ مفتاحه معه حتى يرجع وهذا نموذج للفكر المتشدد عندهم وظلوا على هذا الحال حتى قامت الثورة الفرنسية في القرن الثامن عشر الميلادي وانتشرت في انحاء اوربا واصبحت الشعوب الاوربية متململة من دينها المحرف بسبب مافعله رجال الدين من تشريع هيمنة الامراء على رقاب الشعوب باسم الدين فاتخذوا العلمانية والليبرالية منهج لهم وبنوا دمقراطيتهم على هذا المنظور. اقتباس:
اقتباس:
همسة لك ياأخ عاشق الحقيقة بما انك متشبث بقضية الدمقراطية / قبل ان ترد علي في ردك القادم اقرأ جيداً وتثقف عن مفهوم الدمقراطية لانك حسب مافهمت منك تفهمها بـ ( الليبرالية - العلمانية ) آخر تعديل الثاقب يوم 16-Jun-2011 في 05:49 PM.
|
|||||||
|
|
16-Jun-2011, 06:54 PM | رقم المشاركة : 7 | ||||
|
اقتباس:
أراك قد تركتَ الإجابة عن هذا السؤال أعلاه مع أهميته ، وكونه الفيصل بيننا في موضوع تدّعي فيه أنك لم تجعل الديمقراطية هي صلبه مع أنك عنوته بها وجعلتها هدف الثورات العربية ! فهلا أجبتَ عنه بوضوح احترامًا لمبدأ الحوار القائم على السؤال وإجابته ، وحفاظًا على وقتي ووقتك ، وإفادةً للقارئ ولي شخصيًا ولك أنت ـ كذلك ؛ فقد يُفهم من مطالبتك بالحرية والعدالة باسم الديمقراطية لا باسم الشريعة الإسلامية أنّك تطالب بالديمقراطية نفسها ، هذه المطالبة التي تأتي من بعض الناس لا لأنها مبدأ حق عندهم ، ولكن لأنها تفيدهم في تحصيل غاياتهم المذهبية والفكرية والسياسية ! |
||||
|
|
16-Jun-2011, 08:31 PM | رقم المشاركة : 8 | ||||||
|
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
انا اعيد واكرر واقولها بالفم المليان انني اطالب بالدمقراطية نفسها ونحن شعب مسلم نصنع دمقراطيتنا على مايناسب وضعنا الديني والاجتماعي الدمقراطية ليست لفظة شرك او كفر الدمقراطية لفظة حديثة معناها حكم الشعب لنفسه ولان يجتمع المسلمون على ظلالة واختياري لكلمة الدمقراطية ليس اعجاب بهذه الكلمة او سهولة في لفظها بل لانها اصبحت الكلمة الدارجة عند الشعوب الثائرة وإذا كنت تعاني من حساسية تجاه هذه اللفظة ( دمقراطية ) اختر العبارة المناسبة لمفهوم ( الشعب يحكم نفسه ) وانا معك ولان اخالفك |
||||||
|
|
16-Jun-2011, 08:18 PM | رقم المشاركة : 9 | ||||
|
اقتباس:
تورينا انك الولد المتحضر اللي يعرف المصطلحات يلعن الثقافة اللي يعرفها امثالك بعدين ترى الثاقب والله خواف مررره لانه تحدي وقام يلف ويدور مره يقول :ماعندي وقت اضيعه ويوم عرف ان الرجال استحقروه ,قام يرد |
||||
|
|
15-Jun-2011, 09:54 AM | رقم المشاركة : 10 | |||
|
الثاقب وش رأيك نلغي المنتديات القبليه كلها !!!؟؟؟ وأيضا وش رأيك تكلم وزارة التربيه تلغي كتاب التاريخ كاملا من مناهجها !!؟؟ منتدى للقبيله وش تريد فيه !!؟؟ المنتديات القبليه يالحبيب وضعت لكل ما يخص القبيله أخبار - تاريخ - مناسبات - الخ أما المنتديات الثقافيه دربها معروف ومواضيعها معروفه بإمكانك تثقيف الشعب من خلالها لأن الموضوع المناسب فالمكان المناسب |
|||
|
العلامات المرجعية |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|