والله لو إنها هذليه مانقول إنها منا . لكن بنتنا والله مايأخذها هههههههههههههه
رضي الله عنها وأرضاها
إبنتها الشيماء اللتي عضها الرسول صلى الله عليه وسلم في كتفها وهي تحمله صغيراً
صلوات الله وسلامه عليه . أخته من الرضاعه . عرفها وهي ضمن السبايا في معركة حنين
وأجلسها صلى الله عليه وسلم إلى جانبه بعد أن فرش لها ردائه . وقال لها
إن شئتي أن تبقي معي فإبقي معي معززه ومحببه وإن شئتي أن تعودي إلى قومكِ أعدتكِ
إليهم . فطلبت العوده فأكرمها وأعادها إلى قومها هوازن
يجي هالحين واحد طماع مثل المعطاني يطمع في أم الشيماء وياخذها . والله مايفرح بها هههههه
كانت تغني له وهو صغيراً عليه صلوات الله وسلامه
ياربنا أبقِ لنا محمدا=حتى أراه يافعاً وأمردا
ثم أراه سيداً مسودا=واكبت أعاديه معاً والحسدا
وأعطه عزاً يدوم أبداً =فاستجاب الله لها دعائها .
وتكلموا كثيراً عن أنشودتها هذه وقالوا . إستجاب الله دعاء الشيماء في أنشودتها
صلى الله وسلم على سيدنا وحبيبنا محمد
التوقيع |
ماعالج الجرح الكبير إلا صدور أمراً كبير=الأمر سامي واصبح كحيلان بولايه عهد
حراً يموت وحر بالجنحان ينهض بالمطير=حمل الأمانه لو ثقيله قدها يابو فهد
وصل بن وصل الله الثبيتي |
آخر تعديل وصل الشهيب يوم 11-Oct-2012 في 08:43 AM.