الرئيسية التسجيل التحكم


اختيار تصميم الجوال

العودة   الهيـــــــــــــلا *** منتدى قبيلة عتيبة > المنتديات العامة > مجلس الهيلا العام

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: البيت لاعجبني اجاريه باحساس (آخر رد :الريشاوي)       :: كل عضو او شاعر يسجل بيتين غزل الفهاا من قصائده .. بشرط ان تكون غزليه فقط .. (آخر رد :الريشاوي)       :: ودي ولا ودي وابيهم ولا ابيه (آخر رد :الريشاوي)       :: واكتبي هذا أنا أنا ليلى العامرية (آخر رد :الريشاوي)       :: البيت لاعْجَبني اجاريه باحساس (آخر رد :الريشاوي)       :: أنـا لا تلوموني ولو ملـت كل الميل (آخر رد :الريشاوي)       :: اوافق .. واقول النفس صعبه مطالبها (آخر رد :الريشاوي)       :: الحب اقفى في ديانا ودودي (آخر رد :الريشاوي)       :: امير قبيلة المحاقنة قبل الدولة السعودية (آخر رد :متعب الوحيدب)       :: امير قبيلة المحاقنة قبل الدولة السعودية (آخر رد :متعب الوحيدب)      

إضافة رد
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
غير مقروء 22-Jun-2013, 10:12 AM رقم المشاركة : 61
معلومات العضو
حمود بن خيشوم العصيمي

رابطة محبي الهيلا

إحصائية العضو






التوقيت


حمود بن خيشوم العصيمي غير متواجد حالياً

افتراضي

مودع دنياه تعرف ان الخروج دون اذن ولي الامر لايجب فطاعة ولي واجبه
وتعرف ان لكل جماعه اجندتها الخاصه فالاخوان المسلمين تعرف موقفهم من الثوره السوريه
الى ايام من اجتماع القاهره فما الذي تغير وجعلهم يدعون لاجتماع ويقررون ؟
انها السياسه والتعامل مع التغيرات لتهدئة الشارع وتشتيت انتباه معارضيهم خوفا من اندلاع مظاهرات تصحح مسار الثوره المصريه انتبه يامودع دنياه هذه مصالح واقتناص فرص
قالوا ان مادعا امريكا الى الموفقه على تسليح الثوار السوريين هو اعلان الجهاد من مصر وقرات تقرير ان الفضل في تغيير وجهة الدول الغربيه يعود لتحرك الاميرين /سعود الفيصل وبندر بن سلطان















رد مع اقتباس
غير مقروء 22-Jun-2013, 11:07 AM رقم المشاركة : 62
معلومات العضو
حمود بن خيشوم العصيمي

رابطة محبي الهيلا

إحصائية العضو






التوقيت


حمود بن خيشوم العصيمي غير متواجد حالياً

افتراضي

للفائده السياسه الشرعيه في فقه ابن عثيمين رحمه الله

الفصل الثاني: المعالم السياسية الخارجية في فقه الشيخ محمد بن عثيمين:
المعلم الأول: الجهاد قتال الأعداء:
لمّا كانت العلاقة بين الدول تتنوع بين السلم، والحرب، ولمّا كان حرب الدولة الإسلامية يجب أن تكون منطلقاً من عقيدتها الإسلامية، حيث تقاتل أعدائها وفق شريعة الله المتمثلة بالجهاد الذي ترجوبه إما النصر، وإما الشهادة في سبيل الله، ولمّا كان الجهاد في سبيل الله من الأمور المشتملة على أحكامٍ قد تخفى على كثير من المقاتلين، وسائر الناس، لذا فإنَّ الشيخ ابن عثيمين- رحمه الله - تحدث عن هذه الشعيرة، وتناول مسائلها بتفصيل، وتوضيح وفي هذا المعلم السياسي البارز في حياته العلمية أردت تجلية بعض المسائل التي أولاها الشيخ - رحمه الله - جزءاً كبيراً من تبيانه، وهي إذن الإمام في إقامة الجهاد ابتداء؟ وهل هو على الوجوب أم الندب؟ وفي حال قيام الجهاد، ومسايفة الأعداء فمن الذي يستحق القتل، ومن يستثنى من ذلك؟ وما هي كيفية قسم الغنائم في حال انتصار المسلمين؟
وقبل البدء بتفصيل ذلك، لا بد من بيان مفهوم الجهاد، ومعناه في لغة العرب، واصطلاح الفقهاء.
فالجهاد هو: مصدر جاهد، وهو من الجهد أي الطاقة، والمشقة:
واصطلاحاً: قتال المسلم كافرا ً غير ذي عهد، لإعلاء كلمة الله، أو حضوره له، أو دخوله أرضا له(37).
وقد قسمت هذا المعلم إلى ثلاثة فروع:
الفرع الأول: هل يجب إذن الإمام في الجهاد؟:
يرى ابن عثيمين- رحمه الله - أن المخاطب بالجهاد هم الأئمة، وولاة الأمور، لذا فإنه لا يجوز إلا بإذنهم، حيث يجب استئذانهم فيه، فيقول لا يجوز غزو الجيش إلا بإذن الإمام مهما كان الأمر، لأن المخاطب بالغزو، والجهاد هم ولاة الأمور، وليس أفراد الناس، فأفراد الناس تبع لأهل الحل والعقد، فلا يجوز لأحد أن يغزو دون إذن الإمام إلا على سبيل الدفاع، وإذا فاجأهم عدو يخافون كَلَبَه فحينئذٍ لهم أن يدافعوا عن أنفسهم، لتعين القتال إذاً.
وعلّل ذلك بقوله: وإنما لا يجوز ذلك لأن الأمر منوط بالإمام، فالغزو بلا إذنه افتيات، وتعدٍ على حدوده، ولأنه لو جاز للناس أن يغزوا بدون إذن الإمام لأصبحت المسألة فوضى، كل من شاء ركب فرسه وغزا، ولأنه لو مُكِّن الناس من ذلك لحصلت مفاسد عظيمة(38).
وعن حكم خروج الرجل للجهاد بدون إذن الإمام يقول - رحمه الله -:
إذا خرج بدون إذن الإمام فهو خارج عن الجماعة، ومخطئ على نفسه، خصوصاً في عصرنا هذا، لأنه إذا خرج مجاهداً، ثم عثر عليه، وعلمت دولته صار هناك مشاكل بينهما، فالواجب على الإنسان أن يأخذ بالنصوص من كل جانب، ولهذا قال العلماء: ويحرم الغزو بدون إذن الإمام.
وبيّن - رحمه الله - أن إذن الإمام لا يشترط أن يكون صريحاً، أو مكتوباً، فكل ما دل على إذن فهو إذن شرعي، حيث يقول: وكون الدولة ترخص للناس، وتعطيهم جوازات سفر لمكان الجهاد، وهي تعلم فهذا إذن، وإن لم يكن إذناً لفظياً، فهو إذن باعتبار الواقع(39).
الفرع الثاني: المستثنى من القتل في الجهاد:
الجهاد هو قتال الأعداء، والعدو هو كل من بينه وبين المسلمين عداوة، ومحاربة، والأصل أن كل الأعداء يُقتلون، ولكن دين الإسلام دين الرحمة، والعدل، يميز بين الأعداء، فهناك أعداء يجب قتلهم لكونهم حملوا السلاح، وقاتلوا المسلمين، بينما هناك فئة لا يجوز قتلهم، بل يجب ترك قتلهم، وإبقائهم على قيد الحياة، يُجلّي هذه الأحكام ابن عثيمين - رحمه الله - فيقول: لا يجوز قتل صبي، ولا امرأة، وخنثى، وراهب، وشيخ فان، وأعمى إلا بواحدً من ثلاثة أمور:
الأول: أن يكون لهم رأي وتدبير، فإن بعض كبار الشيوخ ولو كان شيخاً فانياً لا يستطيع أن يتحرك، فإن عنده من الرأي، والتدبير ما ليس عند الشباب المقاتل.
الثاني: إذا قاتلوا كما لو اشترك النساء في القتال فإنهن يقتلن.
الثالث: إذا حرضوا المقاتلين على القتال، وصاروا يغرونهم، بأن افعلوا كذا، اضربوا كذا، إلى آخره. لأنهم لهم تأثير في القتال.
ثم بيّن- رحمه الله - أ نهم لا يُتركون إذا لم يتحقق منهم أحد الأمور الثلاثة التي ذكرها، بل إ نهم يسبون، فقال: وهؤلاء السبعة يكونوا أرقاء بسبي، أي بمجرد أخذهم يكونوا أرقاء في الحال، ولا يخير فيهم الإمام تبعاً للغنيمة، لأنهم صاروا مماليك(40).
الفرع الثالث: قسمة الغنائم:
لمّا كان مقصود الجهاد، وقتال الأعداء هو الفوز بنصر الله - تعالى -، أو الفوز بالشهادة في سبيل الله كان لا بد لعلماء الإسلام أن يتحدثوا عن مظهر من مظاهر المقصود الأول وهو الغنيمة المتحصلة من مال العدو المحارب.
والغنيمة هي: ما نيل من أهل الشرك عنوة والحرب قائمة(41).
ومن جملة أولئك العلماء الذين يبيتوا أحكام الغنائم ابن عثيمين - رحمه الله - حيث يقول:
إذا تم الاستيلاء على الأموال في دار الحرب ملكها المسلمون في تلك البلاد، وجاز قسمتها هناك، وتكون لمن شهد الواقعة من أهل القتال، وهم الرجال الذين يقاتلون، فمن شهد منهم فإنه يقسم له، وأما من جاء بعد انتهاء الحرب فإنه لا شيء له منها، وكذلك من انصرف قبل بدء الحرب فإنه ليس له منها شيء.
وبين - رحمه الله - كيفية قسمتها بقوله:
يقوم الإمام أو نائبه كقائد الجيش مثلاً بإخراج الخمس، أي خمس الغنيمة، ويصرفه على ما ذكر الله بقوله: ( وَاعْلَمُوا أَنَّمَا غَنِمْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَأَنَّ للهِ خُمُسَهُ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي القُرْبَى وَاليَتَامَى وَالمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ إِنْ كُنْتُمْ آَمَنْتُمْ بِاللهِ وَمَا أَنْزَلْنَا عَلَى عَبْدِنَا يَوْمَ الفُرْقَانِ يَوْمَ التَقَى الجَمْعَانِ وَاللهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ) (42). فيكون الخمس خمسة أسهم، لله ورسوله سهم، ولذوي القربى سهم، واليتامى سهم، وللمساكين سهم، ولابن السبيل سهم، ويكون سهم الله ورسوله في مصالح المسلمين، وما للرسول يكون للإمام، لأن الإمام نائب مناب الرسول في الأمة، ولكن الصحيح أن ما لله وللرسول يكون فيئاً يدخل في بيت المال، ويصرف في مصالح المسلمين(43).
ثم بيّن - رحمه الله - أن سهم ذوي القربى مختلَف فيه بين أن يوزع على قرابة النبي - صلى الله عليه وسلم -، وهم بنو هاشم، وبنو عبد المطلب حسب حاجاتهم، وبين أن يعطوا خمس الخمس بالسوية، وبين أن يكون لذكرهم مثل حظي أنثاهم، ورجح أنهم يعطون حسب حاجاتهم، فإن كانوا سواء في الغنى، أو الحاجة أعطوا بالتساوي(44).
وأما اليتامى فرجح أنهم يعطون من خمس الخمس من الغنيمة، ولو كانوا أغنياء جبراً للنقص الذي حصل لهم بفقد آبائهم(45).
وبيّن أن المساكين، وهم الفقراء، وإذا قدّر أن خمسهم قليل فيبدأ بالأحق، وهم المساكين.
وبيّن أن ابن السبيل هم المسافرون، فيعطون من هذا الخمس ما يوصلهم في سفرهم، تذكرة، أو متاعا، أو ما أشبه ذلك(46).
ثم بيّن - رحمه الله - أن المتبقي بعد ذلك، وهو أربعة أخماس الغنيمة، يقسم بين المقاتلين للراجل سهم، وللفارس ثلاثة أسهم، وقال: وإذا كانت الحرب بالطائرات، والدبابات فكلٌ يقاس على ما يشابهه، فالذي يشبه الخيل الطائرات لسرعتها، وتزيد أيضاً في الخطر، فهذا لصاحبها سهم ولها سهمان، والراجل الذي يمشي على رجله مثل القناصة لهم سهم واحد، ولما كانت الطائرة ليست للطيار إنما للدولة فإن سهم الطائرة يرجع لبيت المال، إلا إذا رأى ولي الأمر أن يعطي السهمين لقائد الطائرة فلا بأس، لأن في ذلك تشجيعاً له على هذا العمل الخطير.
والذي يشبه الإبل: الدبابات والنقليات وما أشبهها.
المعلم الثاني: التعامل مع الأسرى:
غالباً ما يعقب الحروب والمعارك أسارى بين الطرفين المتحاربين: والأسير لغة هو: المشدود.
واصطلاحاً: الرجال المقاتلون من الكفار إذا ظفر بهم المسلمون وهم أحياء. ويطلق على المسلم الذي به العدو (47).
وهؤلاء الأسرى إما أن يكونوا كفاراً أسرهم المسلمون، وإما أن يكونوا مسلمين أسرهم العدو، وفي كلا الحالين بينت الشريعة أحكام هؤلاء الأسرى، وما واجب المسلمين تجاههم، وقد بيّن - رحمه الله - أن الأسارى الكفار إذا وقعوا في أيدي المسلمين فإن أمرهم إلى الإمام، وله فيهم أربعة أمور يختار منها ما يحقق المصلحة للمسلمين، لا ما يحقق المصلحة للأسير، والأمور الأربعة هي:
القتل أو الاستعباد، أو المنّ مجاناً، أو المفاداة بمال، أو نفس، أو منفعة (48)
ويرى ابن عثيمين - رحمه الله - أنه إذا كان عند المسلمين رهائن من الكفار، وكان عند الكفار رهائن من المسلمين، فيجوز مبادلة المسلمين بالكفار إذا خاف المسلمون أن ينقض العدو العهد، وخاف العدو نقض المسلمين للعهد، فإن قتل العدو رهائن المسلمين جاز للمسلمين قتل رهائن العدو، لأنهم طائفة واحدة، وجناية أحدهم جناية من الجميع، ولا يجوز أن يعطي المسلمون لعدوهم رهائن ضماناً لعدم نقض العهد، إلا إذا أعطوا المسلمين منهم رهائن كذلك (49).
المعلم















رد مع اقتباس
غير مقروء 22-Jun-2013, 12:56 PM رقم المشاركة : 63
معلومات العضو
!! . مــآجـد . !!

رابطة محبي الهيلا

إحصائية العضو






التوقيت


!! . مــآجـد . !! غير متواجد حالياً

افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمود بن خيشوم العصيمي مشاهدة المشاركة
ومسالة قتل الاسرى حاليا تحكمها قوانين واعراف دوليه تجرم قتلهم دوليا
وهذا خارج عن الموضوع وان اردت التوسع في هذه المسأله فافتح لها موضوعا مستفلا يتم النقاش فيه
لان ماتقوم به ياماجد خروج عن الموضوع وهذا مخالف لاداب النقاش
لم اتطرق لنقطة الاسرى الا عندما لمزة في الشيخ شافي العجمي حفظه الله
واستغرب انك تنقد فتوى القرضاوي في الجهاد وتاتي برايه في الاسرى وهذه انتقائية عجيبة
وحتى في نقلك من القرضاوي فيه جواز قتل الاسير

فما ادري لماذا تضحك من الشيخ شافي العجمي في هذه النقطة .. المهم نقطة انقفــل عليها افضل !


* الكل يعرف ان السياسي لديه اعتبارات سياسية ومكبــل باتفاقيات ومعهدات دولية لا يسيتطع ان ينفك منها
ولذلك تحرك العلماء وتصدرو المشهد عندما شاهدو قتل الاطفال واغتصاب النساء وتهجير الناس من بيوتهم .. مدينة حلب تم تهجير 800 الف لانهم من اهل السنة والجماعة فقط .. لذلك اعلن العلماء الجهاد في سبيل الله .. لكي لا تذهب سوريا كما ذهبت العراق من قبل .. اي دين واي مذهب يمنع المسلمين من نصرة اخوانهم في الدين والعقيدة .. والذي خلق السماء بلا عمد لو كنا في ايام الجاهيلة قبل الاسلام لحركة تلك المشاهدة نخوتنا ومرؤتنا لدفاع عنهم ورد كيد المعتديــن فيكف ونحن في نعمة الاسلام
والقران يقول (وَإِنِ اسْتَنْصَرُوكُمْ فِي الدِّينِ فَعَلَيْكُمُ النَّصْرُ ) .. وهم والله استنصروا المسلمين في كل مكان من بطش الرافضة الملاعيــن ، حتى انهم اجبروهم ع قول الكفر وانه لا اله إلا ...

والرسول صل الله عليه وسلم يقول (( من خذلَ مسلماً يُنتهك فيه من عِرضه ويُنتقصُ فيه من حقه خذله الله في موطنٍ يُحب فيه نُصرته ))

أسال الله بمنه وكرمه ان يرزقنا جميعاً الجهاد في سبيله لإعلاء كلمته وتحكيم شريعته و هو ولي ذلك والقادر عليه
.















رد مع اقتباس
غير مقروء 22-Jun-2013, 01:27 PM رقم المشاركة : 64
معلومات العضو
حمود بن خيشوم العصيمي

رابطة محبي الهيلا

إحصائية العضو






التوقيت


حمود بن خيشوم العصيمي غير متواجد حالياً

افتراضي



لا أقول في شخص الشيخ الا خيرا ولكن يؤخذ على الشيخ تجاهله لاسم المملكه العربيه السعوديه والاستعاضة عنه بجزيرة العرب والمملكه لها اليد الطولى في تحرير الكويت فهل جزاء الاحسان مسح مسمى المملكه لتكون باسم جزيرة العرب عجب عجاب مانسمع ونرى
كما يؤخذ عليه وصقه لحكامنا بالخونه ومال بلادنا بالمحرم والربا
وقلت سابقا انه طلب حجز مائه ولكنه حقيقة لم يطلب الاعشره لينحرهم بنفسه لتصحيح المعلومه















رد مع اقتباس
غير مقروء 22-Jun-2013, 06:30 PM رقم المشاركة : 65
معلومات العضو
(مہودع دنہيأهہ)

رابطة محبي الهيلا

إحصائية العضو





التوقيت


(مہودع دنہيأهہ) غير متواجد حالياً

افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمود بن خيشوم العصيمي مشاهدة المشاركة
مودع دنياه تعرف ان الخروج دون اذن ولي الامر لايجب فطاعة ولي واجبه
وتعرف ان لكل جماعه اجندتها الخاصه فالاخوان المسلمين تعرف موقفهم من الثوره السوريه
الى ايام من اجتماع القاهره فما الذي تغير وجعلهم يدعون لاجتماع ويقررون ؟
انها السياسه والتعامل مع التغيرات لتهدئة الشارع وتشتيت انتباه معارضيهم خوفا من اندلاع مظاهرات تصحح مسار الثوره المصريه انتبه يامودع دنياه هذه مصالح واقتناص فرص
قالوا ان مادعا امريكا الى الموفقه على تسليح الثوار السوريين هو اعلان الجهاد من مصر وقرات تقرير ان الفضل في تغيير وجهة الدول الغربيه يعود لتحرك الاميرين /سعود الفيصل وبندر بن سلطان


اخوي بن خيشوم


عان انا ما ابا اكذب عليك واقول اني متابع اخبار مصر ولا اعلم إلا ان عندهم بعض الاخطاء وان الاشتراكيين والمسيحيين والشيعه مسوين حمله شرسة على الاخوان المسلمين..لاكن اللي يهمني وانا اخوك هنا بغض النضر على إن الاخوان يبون يشلغون النااس عن الثوره ضدهم على قولتك..المهم هنا هل فك الجهاد في مصر هل هو في صالح الثوره السوريه المباركه وفي صالح المسلمين ولالا!!!!هذه هو المهم..هذه من ناحيه ومن ناحيه من اللي أثر على امريكا وخلاها توافق!!فونا اخوك كلنا نعلم أن الدوله الاراهبيه الامريكيه محد يئثر عليها في هذه الشي ولا تسوي مثل هالشي لتئثرها بئحد او شفقه على حال المسلمين بل إنها علمة أن الثوره ستنتصر بئذن الله فسمحت بالتسليح لجل اهداف تود تحقيقها فالمستقبل لعل منها محاربة رجال الدين في جبهة النصرة وغيرهم بحجة أنهم ارهابيين او لتحقيق اهداف اخرى بعد سقوط النضام الهالك بئذن الله..واما عن اذن ولي الامر فالجهاد فقلت لك إن هذه الامر في مثل احوالنا الحاليه فيها اختلافات فهذاك من يقول انه يطلب اذن ولي الامر فالجهاد ان كان ولي يهمه امر المسلمين اكثر من مصالحه الخاصه...وهذا الراي اراه اقرب للعقل والله اعلم ..















رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن »12:51 PM.


 Arabization iraq chooses life
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
.Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
اتصل بنا تسجيل خروج   تصميم: حمد المقاطي