|
13-Jul-2003, 11:26 PM | رقم المشاركة : 1 | |||
|
فياغرا للنساء
شركة أميركية تطرح حبوب فياغرا للنساء خلال عامين
أعلن صاحب شركة فايزر الأميركية للأدوية هنري ماكنيل إن النسخة النسائية من حبوب فياغرا الشهيرة لعلاج العجز الجنسي ستطرح خلال عامين على الأكثر. وقال ماكنيل في حديث نشرته مجلة ألمانية إن شركته أنفقت 50 مليون دولار "لكي نكتشف ما كان يمكن أن تقوله لنا أي امراة وهو أن الحياة الجنسية عند النساء أكثر تعقيدا وأصعب قياسا منها عند الرجل". لكنه أكد أن التجارب الأولية على هذا العقار الذي يعالج البرود الجنسي عند المرأة أثبتت أن "مفعوله لدى النساء لا يقل عن مفعول الفياغرا (لدى الرجال) استنادا لأبحاثنا". لكنه لم يقدم المزيد من الايضاحات. وقد ذاعت شهرة مجموعة فايزر التي يبلغ حجم أعمالها سنويا حوالي 30 مليار دولار بعد إنتاجها عقار الفياغرا. وفي الولايات المتحدة وحدها أوصى الأطباء في أكثر من 14 مليون وصفة طبية بحبوب الفياغرا لنحو خمسة ملايين أميركي منذ طرحها في الأسواق في أبريل/نيسان 1998. منقووول |
|||
|
|
13-Jul-2003, 11:56 PM | رقم المشاركة : 2 | |||
|
==أيضاً
لأول مرة في مصر والشرق الأوسط تناقش المشكلات والاضطرابات الجنسية عند النساء في مؤتمر يحضره أكثر من 700 طبيب متخصص في أمراض المسالك البولية والذكورة وأمراض النساء من مختلف أنحاء العالم؛ وهو المؤتمر الأول لدول البحر المتوسط للاضطرابات الجنسية في الفترة من 29 – 31 مارس 2000، وذلك بعد أن وصلت نسبة هذه الاضطرابات إلى 40% من المتزوجات على مستوى العالم، في مقابل 30% بالنسبة للرجال، ومع هذا يحظى الرجال دائمًا بأكبر نسبة من الاهتمام العلمي، والبحث لحل مشاكلهم بداية من استخدام العقاقير والحقن إلى التدخل الجراحي والأجهزة التعويضية التي تزرع داخل العضو الذكري ليعمل بشكل طبيعي.
الضعف الجنسي للمرأة الأبحاث ركزت خلال المؤتمر على أن آلام النساء وشكواهن قد لا تكون ظاهرة؛ بسبب اعتقادهن بأن آلامهن شيء طبيعي، أو لأنهن يفقدن الأمل في جدوى الشكوى سواء للطبيب أم للزوج، -حتى في المجتمع الغربي؛ حيث لا تجد السيدة حرجًا في الإفصاح عما تشكو منه، أو عن حالتها- إلا أن أطباء أمراض النساء أنفسهم لا يهتمون إلا بعلاج الآلام وانتظام الدورة والالتهابات وغيرها. وفي كثير من الأحيان يكون الزوج أوالزوجة في حاجة إلى علاج نفسي. ولعل أكثر أسباب الضعف الجنسي عند النساء ما يرجع إلى: نقص الرغبة في الممارسة الجنسية؛ بسبب اضطراب الهرمونات، أو انقطاع الدورة الشهرية، أو نتيجة للخلافات الأسرية، أو نتيجة لوجود التهابات فيروسية أو ميكروبية في الجهاز التناسلي، أو نتيجة للألم الناتج من جراحات منطقة الحوض والذي يزيد أثناء الممارسة، أو بسبب عدم التوافق مع الزوج سواء أكان ذلك عضويًا أم نفسيًا، أو نتيجة وجود مشكلات نفسية أو اجتماعية، أو إرهاق المرأة نتيجة العمل داخل وخارج المنزل طيلة الوقت؛ مما يجعلها تفقد الرغبة في الممارسة. وقد تلجأ المرأة إلى طبيب أمراض النساء والمفروض أن تلجأ إلى طبيب المسالك البولية. وتركزت محاضرة الدكتورة "جوليا هايمن" بجامعة واشنطن- على احتجاج النساء اللاتي يستخدم أزواجهن عقاقير علاج الضعف الجنسي لا سيما الفياجرا؛ حيث إنها تؤدي إلى عدم اكتمال الممارسة الجنسية عند الزوجة، فالمعروف أن للممارسة الجنسية 6 مراحل: تبدأ بالمداعبة والملاطفة ثم يبدأ عمل الشرايين والأوردة في تدفق الدم ثم الجماع والقذف ثم الوصول لمرحلة الراحة النفسية والجسدية، وتقضي أكثر أدوية علاج الضعف الجنسي على بعض من هذه المراحل مما يؤدي إلى عدم اكتمال الممارسة عند المرأة، ويؤدي ذلك بدوره لاحتقان الدم في منطقة الحوض والبطن مما يسبب تكرر ذلك إلى آلام في عضلات الحوض والبطن تظهر في شكل شكوى مزمنة من آلام الظهر. ودفعت شكوى النساء من هذه المشكلة الأطباء إلى إعطائهن أدوية لعلاج الضعف الجنسي حتى يستطعن التوافق مع ما يحدث للزوج أيضًا بعد تناول العقار (!!) رغم تحذيرات البعض بأن ما يصلح للرجل قد لا يصلح للمرأة بسبب اختلاف الهرمونات. ثورة الفياجرا ما يزال الحديث مستمرًا حول العقاقير المنشطة ...فقد خصصت إحدى جلسات المؤتمر حول عقار جديد سينافس الفياجرا قريبًا وهو تحت التسجيل بأمريكا ويسمى يوبريما Uprima والاسم العلمي له (أبو مورفين) وتحدث د. رجب رشيدي – مصري ومؤسس شركة أدوية بأمريكا – وذكر أن نسبة نجاح هذا العقار تصل إلى 60% من الحالات، ويتميز عن الفياجرا بعدة مميزات؛ فهو يستعمل عن طريق الامتصاص من الأغشية المبطنة لجدار الفم أي يوضع القرص تحت اللسان ولا يبلع، ويظهر تأثيره خلال 15 دقيقة فقط في مقابل ساعة في حالة الفياجرا، ويعمل مركزيًا على المخ ليزيد الرغبة والإثارة والقدرة على الممارسة، بالإضافة إلى أن باستطاعة مرضى القلب الذين يمنعون من تناول الفياجرا تناول هذا العقار بأمان. يذكر أيضًا أن الفياجرا سيطرح في الأسواق المصرية خلال هذا الشهر بعد أن تم الموافقة على تسجيله وسيبلغ سعر القرص الواحد حوالي 30 جنيهًا. وقد أوضح د. رجب رشيدي في نهاية محاضرته أن النسبة التي لم ينجح معها العقار الجديد حوالي 40 – 35% ترجع إلى أن أمر الضعف الجنسي مرض معقد جدًا لأنه مرض اجتماعي –نفسي- عضوي، وأن أي عقار في العالم ظهر أو سيظهر لن يكون له أي تأثير دون وجود الحب والعلاقة الحميمة والمودة والرحمة بين الزوج والزوجة. ويؤكد الدكتور خالد لطفي مقرر المؤتمر وأستاذ المسالك البولية وعلاج الذكورة أن الاضطرابات الجنسية عند المرأة الشرقية تصل إلى 70% بسبب مشكلة الختان وإن كانت هناك إمكانية لإصلاح بعض التشوهات التي تنتج عن عملية الختان، وإصلاح ما سبق، حيث يتم إعادة تكوين ما تم استئصاله من الأنسجة المدفونة داخل الجسم بالتدخل الجراحي، إلا أن أهم ما ينقص مجتمعنا الشرقي هو الثقافة الجنسية لتعليم الزوجين طريقة الممارسة والاستمتاع بها، وهي موجودة في الدول الغربية وفي لبنان، بالإضافة إلى أن التأمين الصحي لا يعتبر علاج العقم أو الضعف الجنسي ضمن الأمراض التي يسمح فيها للمريض بالعلاج والكشف والتشخيص تحت مظلة التأمين الصحي، مما يقلل من اهتمام الأشخاص بالعلاج والكشف والتشخيص، وتتفاقم المشكلات الأسرية التي تؤثر فيما بعد على القدرة على العمل والإنتاج وقد تؤدي إلى الطلاق. ويضيف د. جلال البطوطي استشاري النساء والتوليد والعقم: أن من أهم أسباب الضعف الجنسي أو البرود الجنسي عند النساء هي العادة السيئة التي تحدث ليلة الزفاف والتي تؤدي إلى مشاكل نفسية تستمر لفترات طويلة، هذا غير العنف بين الزوج والزوجة. في حين أشار د. عزيز خطاب إلى أن الإسلام قد أشار إلى حل لأغلب مشكلات الاضطرابات الجنسية عندما أمر صلى الله عليه وسلم الرجال بألا يقعوا على زوجاتهن وقع البهيمة، وليكن بينهما رسول، وعندما سئل عن هذا أجاب: بأنه القبلة والكلام. الضعف عند الرجال وكان المؤتمر قد ناقش ضمن جلساته جراحات علاج الضعف الجنسي حيث تم عرض أكثر من عملية جراحية لزرع أجهزة تعويضية لعلاج الارتخاء أو ضعف الانتصاب عند الرجال منها ما قدمه د. نبيل أمين استشاري أمراض الذكورة، ومنها ما قدمه البروفيسور الأمريكي جوليو أسكانيريلا – الخبير في جراحة الضعف الجنسي بجامعة جورج واشنطن- كما قدم د. خالد لطفي 6 جراحات جديدة لتكبير العضو الذكري طولاً أو عرضًا للأشخاص الذين يعانون من مشكلات في هذا المجال، وفي مجال الأجهزة عرض جهازا جديدا للتشخيص يسمى جهاز "قياس الصلابة الرأسية" يمكّن الطبيب من الوصول إلى السبب الحقيقي وراء الضعف إذا كان عضويًا أم نفسيًا، وبالتالي يمكن من معرفة درجة المرض وطريقة علاجه. وقد أشارت الأبحاث التي تم تقديمها إلى تغير النظر إلى أسباب الضعف الجنسي عند الرجال، ففي حين كانت نسبة الأسباب النفسية حوالي 90% والعضوية 10% فقط، فقد تغيرت هذه النظرة الآن وأصبحت الأسباب العضوية هي الأكثر شيوعًا حيث توجد في 90% من الحالات بسبب التهاب أعصاب الطرفين أو مرض البول السكري، أو مرض تصلب الشرايين أو ضيقها، وارتفاع نسبة الكوليسترول في الدم التي تؤدي إلى وقف أو تقليل اندفاع الدم في الأعضاء التناسلية، كما توجد أسباب في الأوردة مثل: مرض تسرب الدم في الأوردة أو دوالي القضيب، أو التهابات البروستاتا. الحب قبل الجنس ورغم ما يطرحه الطب والعلم يوميًا من أمل جديد لعلاج مثل هذه الحالات فإن الأطباء قد أجمعوا على أن الزوجين اللذين لا يشعران بأية مشكلة من عدم أدائهم للممارسة الجنسية واكتفائهما بالعيش أصدقاء بعد أن أمضوا معًا سنوات طويلة لا يجب إرغامهما على تناول أية عقاقير أو إجراء جراحات ما داما راضيين، الأمر الذي يؤكد مرة أخرى على أن دور الزوجين أنفسهما يبقى هو الأساس، وأن الثقافة السائدة التي تختزل العلاقة في الجماع وتصر على تضخيم المتعة الجنسية هي ثقافة تكون أحياناً ضارة بالعلاقة الإنسانية مع تقدم السن.. منقووول |
|||
|
|
14-Jul-2003, 01:15 AM | رقم المشاركة : 3 | |||
|
اللة لا تبلانا حمد للة على العقل ناس اعوذ باللة
مشكور اخوي(فلان_999)ماقصرت |
|||
|
|
22-Jul-2003, 05:53 AM | رقم المشاركة : 4 | |||
|
هههههههههههههههه
فياغراااااااااااااااااااااااااااااا والله الي معطينااه ربنااا افضل من مفعولهااااا |
|||
|
العلامات المرجعية |
يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|