الرئيسية التسجيل التحكم


اختيار تصميم الجوال

العودة   الهيـــــــــــــلا *** منتدى قبيلة عتيبة > المنتديات العامة > تاريخ قبائل الجزيرة العربية

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: البيت لاعجبني اجاريه باحساس (آخر رد :الريشاوي)       :: كل عضو او شاعر يسجل بيتين غزل الفهاا من قصائده .. بشرط ان تكون غزليه فقط .. (آخر رد :الريشاوي)       :: ودي ولا ودي وابيهم ولا ابيه (آخر رد :الريشاوي)       :: واكتبي هذا أنا أنا ليلى العامرية (آخر رد :الريشاوي)       :: البيت لاعْجَبني اجاريه باحساس (آخر رد :الريشاوي)       :: أنـا لا تلوموني ولو ملـت كل الميل (آخر رد :الريشاوي)       :: اوافق .. واقول النفس صعبه مطالبها (آخر رد :الريشاوي)       :: الحب اقفى في ديانا ودودي (آخر رد :الريشاوي)       :: امير قبيلة المحاقنة قبل الدولة السعودية (آخر رد :متعب الوحيدب)       :: امير قبيلة المحاقنة قبل الدولة السعودية (آخر رد :متعب الوحيدب)      

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
غير مقروء 06-Feb-2009, 05:27 PM رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
البــاحث
عضو
إحصائية العضو





التوقيت


البــاحث غير متواجد حالياً

افتراضي غوالة الضيف فالظلما ..لو يدري الضيف ماجاكم




بدون تجني ..نزيل القناع ..للإقناع.. وللتاريخ..

والتاريخ مايرحم

نترككم للمصادر


اورد العبيد في مخطوطته (اما حرب اهل الوعر فهم قبائل شتى وأهل غدر وخيانه ورئيسهم ابن عسم وكل قبيله لها رئيس على حسب كثرتها وقوتها ومن رؤساء بني عمرو ابن ربيعه وهو رئيسهم الاول قبل مزاحمة رئاسة الذوبه
ويستطرد .. انهم خضعوا وتشتتوا وكفى الله المسلمين شرهم بعدما كانوا يترصدون للحجاج والزوار فابطل لله كيدهم .

فكانوا حجرة عثره لمن مر بهم من المسلمين فكانوا يقتلون الانفس وينهبون الاموال ولا يجدون وازعا قويا يضرب على ايديهم فقد عجزت عن اخضاعهم وتأديبهم دولة بني عثمان فكلما جمعت لهم قوه لتضربهم بها تفرقوا في جبالهم كالوعول فلا تجد عساكرهم عرب يقابلونها .

وكانوا هم يحملون الحجاج على جمالهم ثم ينهبونهم ويحملون البضائع ويسرقون , ثم يقولون نهبت منا !!!!

حرابة الدول ..ام فعول .. وعول

ويردف صاحب النجم اللامع قائلا..

وكان رجل من اهل الكويت اسمه قاسم ابويدي قد زار المدينه بعدما قضى حجه في 1336 هجري ولما رجع الى اصحابه في مكه سألوه عن طريق المدينه كيف وجدته ,فقال ارى ان طريق المدينه من اودية جهنم وخزنته حرب وناهيك بما قال وكنت انا في ذلك الوقت ساكناً مكه..


الى ان ذكر
ان القتل والنهب والسلب وارصادهم على سالكة الطريق شئ لاينسى فكان هذا ديدنهم في اراضى الحرمين كابرا عن كابر .
ولما لله اراد ابطال كذبهم وتشتيت جموعهم وقطع ذراريهم بالذل والفقر والفاقه .
سلط لله عليهم من لا يهابهم ولا يرحمهم فانزلوهم من معاقلهم وحصونهم واخلوا ديارهم منهم قتلا وتشريدا. فكما فعلوا بحجاج بيت لله الحرام الامنين كال الله لهم بمكيال العدل الاوفى بان سلط عليهم جنودا لا يرحمون ويحبون الموت كحبهم للحياه.
فخليت ديارهم منهم الا من كان من بقايا قليله اذلاء خاضعين مستكنين .

فكان بعد هذا كله تمشي الضعينه بين الجبال وهي تحمل الذهب معها فلا تجد من يعارضها ولا يسألها من اين اتت واين تريد وكان الشئ الثمين يسقط من عابري السبيل فلا يجد من ينزعه من الارض حتى يأتيه صاحبه ويأخذه ..وغاية الامر انهم انزلو بهم العقاب الاليم وعاملوهم معامله وحشيه جزاء لما فعلوه (وكذلك نولي بعض الظالمين بعضا بما كانوا يكسبون ) ولقد كان من حرب
و رجل يدعى لافي العوفي من قبيله عوف قد شاهد الوقائع بعينه منها وقعة عسفان المشهوره ومنها وقعة الغاير وهي اشهر منها فلايوجد جبال اطول ولا اوعر من جبال الغاير
حتى صعدوا عليهم وانزلوهم منها وقتلوهم وقتلوا من ظفروا به منهم .فشاهد هذا الرجل العوفي عدة وقائع غيرها فعلم ان لا ملجأ له الا ان يقدم سامعاّ مطيعاً فولا وجهه شطر المسجد الحرام ودخل على الامير فيصل بن عبدالعزيز في مكه ووقف مسلما واول سلامه قال


مرحبا عد النجوم الساريات = ياحاكم افعاله حداد ماضيات
جمعه لو ياطا الجبال الراسيات = مثل الصواعق من يديهم مرسلات
من يراها يحسبن القيامه جات = يارب تنجينا ونصبح طايعين


فكان حرب اهل الوعر مايبالون برفيقهم بالسفر ..ولايحمونه.. ولا يبالون بالضيف.. بل انهم يهجمون عليهم وينهبونهم مع من ينهبهم !!

ويقول بن معيتق الوائلي في حرب
غوالة الضيف فالظلما =لو يدرِِي الضيف ماجاكم

نعود المؤرخ العبيد ..بقوله
وكانوا اذا استصحبت منهم رفيقا بالطريق بالخفاره لاجل يمنعك من جماعة تركك واياهم ولم يقف دونك عنهم ..فيسلمك لهم ويأخذ قسمه معهم مما اخذو بالخفيه ..الخ..


ويورد صاحب الازهار الناديه

( كانت قبيلة حرب في طريق المدينه كثيرا ماتعتدي على الحجاج والزائرين في الزمن الماضي..الخ

ويورد بن هزاع الشريف

يارب ترحمنا بغيثٍ من السما = من فضل جودك يامحل الجود
ترحم مشاحينا يمنها وشامها = وياعل حرب تترك المنقود
وخص مسروحي وعوفي وسالمي = للي على الساير تلم جرود
ترى حرب في الشرهه جبرها وشيخها = بعد الوجيه وبعد ربط عهود
حطوا مساكين الغريب تجاره = ياعل ماينمى لهم مالود
ومن له طبيعه سابقه مايملها = يزيدون مرزقهم برزق هنود
ومن بار في وجهه وياخذ خويته = عليه ضيفاتٍ ثيابٍ سود
وياكم نعاهدكم على الصدق والوفا = وياكم غدا في الوجه من مفقود
وحنا دراقتكم وحنا ظلالكم = وا شباع في حق الغريب ارقود
معاليمكم تمشى ونقضي لزومكم = والقافله تمشي بغير ردود
لانتم بهل قاله ولا قوم صادقه = عند الوجيه وفي الظلال ارقود
تديرون بالجودا في هدم عزكم = ولاشك يابيت الردي مهدود
نباكم تعزون اللحى والشوراب = ولا القباحه بابها مسدود
ونزيد في طيب وتزيدون في الردى = وحبل الردى من عادته مفقود
صنع الزماله لاتردى نصيبها = ماتمشي الا بعد نغز العود
يقولون ديرتنا وهذا شكلها = ياعل ديرتهم تروح خمود
تراكم بعد هذا تعافون جيلكم = وتغدون في بعض الديار وفود
ولا كما البومات خربت ديارها = ولا ينطح الحكمه يقع مقرود
ياحرب ثوروا يالنقا في وجيهكم = قدام ضوّ في سناه اوقود
نبدي عليكم والمعونه من الله = وكلٍ على جهده يحط جهود

والزماله هي ..اعزكم لله الحماره...كما عناها الشاعر وفسرها صاحب الازهار الناديه

كما اورد حادثه بين حرب وحجاج والحضارم وانتهت بهزيمه حرب بشناعه ولها تفاصيل مش ولابد وسنوردها لاحقا في موضوع مستقل

يقول الحضرمي منجب كتابه لحرب
حضرم ولد حضرم مجود بالانساب = وان جاع لايسرق ولاهو شحودي
قله يقول الحضرمي جاك بكتاب = فاسلاب ماخوذه ومعها نقودي
غدوا بها العصلان والشيخ ابوناب = عبدالله للي قد وقع باللحودي

العصلان من زبيد الشام من حرب

وننهي هذا البحث الاول بهذه القصده لراعي العوشزيه مع حرب في الاخوه وحقوق الجيره ..

كان عبد لعزيز بن هديرس عاقد الخوه على الشيخ بداي ابن حمد الرشيدي (بحمايته ) عندما سمع بوفاة الشيخ بداي رحمه الله تاثر كثير واتاه رجل يقال له زيد المويعزي من بني عمرو من حرب قال له اعقد الخوه معي ولتكون بحمايتي فوافق عبد العزيز وبعد الاتفاق حمّل ركايب زيد وودعه فمرة الايام

اتاه غزاه من حرب ونهبوه و اخبرهم بانه في حماية زيد ولاكن لامبالات افأخبر زيد بذالك قال زيد سوف ارد كل ما اخذ منك ..فاصبح يسوف له ودارة السنه وزيدلم يوفي بوعده حينها عرف

عبد العزيز بان زيد غير قادر على ماكان يقوم به بداي بن حمد فذهب الى احفاد بداي وجدد العهد مع ابن بداي محمد

وقال هذه الابيات في زيد
يازيد زلّ الحول وانا اترجّاك = كبرت قراقير الغنم خاب راجيك
تمهابنا يازيد تبغى بها افلاك =تقول يجيك الغزيل وتزيك
يازيد انا صلّيت دلوي بمدلاك = ودلو اللزم ما يظهرنّه مداليك
يازيد من روس المواعز جذبناك = نبي لياجا طاري البدو نطريك
لو هي مع الاقصين ما عاد لمناك = مير البلا اخّاذه قصيرك بْناخيك
ان كان ما دمّيت سيفك بيمناك = من راس غضبان فلا ادّيت عانيك
البيض تنصا غاديٍ وانت تنصاك = السو عقبته لتالي ذراريك
وتقصر عن الفنجال يازيد يمناك = لا صار ما ادّيت الحسب من بناخيك


قوم لايبالون بالرفيق ولايأمن جانبهم الضيف والمستجير ولا وعد ولا عهد ولا ولاء يتحلون به ..والعياذ بالله



بل ان ابرز حيثيات مفاخرهم تكمن في مقاله االسحيمي وهو محمد السحيمي وذكر في صحيفة الوطن السعودية العدد (2918) الخميس 25 رمضان 1429هـ الموافق 25 سبتمبر 2008م السنة الثامنة مانصه (( أما أبرز حيثيات افتخاري بـ"عيال سحيم/ إخوان رجوى"،فهو انتماؤهم لـ"مسروح" من حرب، الذي يضم عدداً من القبائل "الشيعية"، محقِّقاً أحد أهم شروط المجتمع المدنـي، وهو "التعددية"، حيث كان السُّنِّي يتعايش مع ابن عمه الشيعي بكل ماتعرفه القبائل من "سلوم"، في السراء والضراء، مقدِّمين الانتماء للوطن، تحت راية ابن سعود الخضراء، على أية صغائر! هل قلتُ : ابن عمِّه؟ بل شقيقه،فصدِّق أو لاتصدِّق أنك تجد في بعض قبائل "عوف من مسروح" الشقيقين، من أم واحدةٍ وأب واحدٍ: أحدهما شيعي والآخر سُنِّي , ولم نشم رائحة الطائفية المذهبية المنتنة، إلا من خلال بعض مناهجنا التجهيلية ـ وليست التعليمية ـ خاصَّةً في الجامعة الإسلامية،
علماني خول..ومتنخول ..

كيف يشم...وهو فاقد الوازع الديني والشيم ..وانفه ليس بأشم


فان كانت هذه مفاخركم ..فليس لنا قول الا مقاله عبدالرحمن بن معيتق العنزي فيكم

ياحرب جزنا وهونا = عن سلمكم كيف ننهاكم




















 

العلامات المرجعية


يتصفح الموضوع حالياً : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة



الساعة الآن »07:54 AM.


 Arabization iraq chooses life
Powered by vBulletin® Version 3.8.2
.Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
اتصل بنا تسجيل خروج   تصميم: حمد المقاطي