مَن أراد أن يعرف قيمة ومكانة صدام فلينظر الآن إلى قيمة ومكانة الروافض الصفويين ( أعداء العرب والسنة وملة الإسلام ) في كلّ مكان ، ثم ليعيد النظر إليهم إبّان وزمان حكم صدام ؛ فإن كان الروافض أكبر قيمة ومكانة بعده ؛ فقد كان صدام للعرب والسنة والإسلام أمام الروافض صمّام أمان ـ بإذن الواحد المنّان ـ ، وإن كانوا بعده أقل قيمة ومكانة ؛ فقد كان عدوًا للعروبة والسنة والديانة .. !؟
>> والعاقل خصيم نفسه ، وشمس الحقيقة لا تغطّى بالكفّ ، وصوت الرعد لا يمنعه السقف .. !
فرحم الله أسد العروبة ، وحارس السنة ، ولاجم الصفويين النجوس ، وصافع الفرس المجوس ، و مَن قال ( لا إله إلا الله ) عالية ناصعة صاعقة قبل موته وأمام أعداءه ، وحبل المشنقة والغدر والحقد والرفض والكفر يحيط بنعقه ، فلم يغظهم بشيء كما غاظهم بها ، ومَن نحت تمثال الإباء في عقول وقلوب كلّ العرب الشرفاء ، ورسم أروع صور العزة والبطولة والشجاعة ليجدد صور العزة والبطولة والشجاعة العربية الخالدة كما كانت ناصعة في الأجيال السالفة ، ليراها في هذا الزمان كلّ العالم واضحة جلية ممثلة في وقفته هذه الأبية .. !؟
ويبقى الحق : هو ما شهدت به الإعداء .. !
وشكرًا لك ( أنا الولد ) ،،،
التوقيع |
الآراء كثيرة مُتباينة .. وتبقى الحقيقة واحدة .. تراها العين التى ترَى بالعقل من منظار النقل و الهُدى ، لا العين التي ترَى من منظار الفِسق والهَوى !؟
.
.
|
آخر تعديل عـاشـق الحقـيـقـة يوم 18-Mar-2010 في 06:39 AM.