كما قرأتم ورأيتم أيها الإخوة الخلاف واضح في نقاش الباحثين العربيين حول الأشراف بين مؤيد لمضريتهم ومؤيد لقحطانيتهم.
هذا الجين 2222 الذي إصطنعه اليهود للقبائل العدنانية لا يريدون منه إخراج الأشراف من مضر وعدنان بل يريدون منه الطعن في نسب نبينا وحيبنا محمد صلى الله عليه وسلم.
المؤامرة اليهودية على أمتنا وعلى تاريخها وتراثها ليس وليد اليوم بل منذ سطح نور الحق تآمر واقع وملموس لا ينكر وجوده إلا عدو أو جاهل أعمى إما بصر أو بصيرة.
أتى اليهود بالحمض النووي ليطعنوا بنسب نبينا صلى الله عليه وسلم بمعاونة بعض المغرر بهم من أبناءنا تحت غطاء البحث العلمي ولم يتعظ هؤلاء بمواقف اليهود تجاه نبينا وآخرها الرسومات المشينة عليهم من الله ما يستحقون.
أقول للشرفاء من أبناء أمتنا أوقفوا هذا العبث بنسب نبينا وحبيبنا صلى الله عليه وسلم.