مهما نقول في فهد فهو قليل ورأينا حب الناس له وفاجعتهم الكبيرة به اثناء جنازته
وماخفف عنا كما جاء في القصيدة هو خاتمته الطيبة فمن مات الجمعة وقاه الله فتنة القبر ومن صلى صلاة الفجر فهو في ذمة الله كما أن من بناء مسجدا في الدنيا بنى الله له بيت في الجنة وهو بنى رحمة الله وجعله في الفردوس الأعلى
آخر تعديل زيادي سنافي يوم 11-Jun-2010 في 08:54 PM.