[ابو محمد الدعجاني]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بناخي الايداء

لاحضو من المعارضين للوحده


محمد باقر المهري (رافضي)


علي الراشد (علماني)

صدقت وضيف عليهم بعد واحد :


العضو الشهراني (شاعر)


كم تمنينا ان تجتمع كلمة المسلمين وتقوى شوكتهم ويعودون لدينهم ليتحقق لنا الجهاد والنصره والعزه والكرامه .


اغلب القوى السياسيه والاعلام الفاسد لا يريد ان ينمي هذه الفكره ويحسنها في منظور الناس .


وكانهم يقولون اجعلوا هذا الامر مجرد حلم جميل يمر في ذهنك حينما تفكر في الام المسلمين وجراحاتهم حتى تسعد نفسك وتاملها في مجرد حلم .


ولكن عندما كبر هذا الحلم في ذهن رجل شريف ومعاصر للاحداث مثل الدكتور عبدالله النفيسي وصدع لتحقيق هذا الحلم صوته ازعج هؤلاء السفله من اوكارهم وارق نومهم واقاموا الدنيا واقعدوها وهم لا يهموننا ولكن ما يحزننا هو اننا نرا الاعلام يحتضن هؤلاء السفله ونرى اهل الحكم يتودوون لهؤلاء الناس خوفا على حكمهم وعلى ملكهم ويرضون بالذله ويسلمون رقابهم للغرب ولا ينظرون الى ماقاله الله في كتابه العزيز : البقرة أيه رقم120 -**وَلَنْ تَرْضَى عَنْكَ الْيَهُودُ وَلا النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ قُلْ إِنَّ هُدَى اللَّهِ هُوَ الْهُدَى وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُمْ بَعْدَ الَّذِي جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ مَا لَكَ مِنَ اللَّهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلا نَصِيرٍ **



العتب ليس فقط في الحكومات المتخاذله ولكن العتب والعيب الاكبر هو فينا نحن ونحن جيل متفتح وجيل معاصر لاكبر تخاذل واكبر مذله مرت على العرب والمسلمين وفوق كل هذا حينما تعلى اصوات الوحده الخليجيه ورفعت كلمة الاسلام نسمع لاصوات النشاز ونسلم عقولنا لهم ماهذا الجيل الذي لا يريد ان يترك بصمه له في التاريخ ماهذا الجيل الذي لا يريد ان يترك له مبدا ويبرا ذمته لله حينما يلقاه والله اننا على خطر كبير يحاوطنا من كل جانب ولكن اعلامنا الفاسد وحكوماتنا المتخاذله لا تريد ان تعرض لنا الصوره الواقعيه لكي لا تنفجر الشعوب وتحكم مصيرها وتقول كلمتها .

الروافض بدئوا في المرحله النهائيه لامتلاك السلاح النووي الفتاك وبتعاون صهيوني تحت مرئ اوروبي امريكي والقوه العظمى في العالم ضعفت في اوحال العراق فقررت الانسحاب تدريجيا بعدما سلمت السلطه للروافض الذيت سيمتلكون السلاح النووي قريبا وضعفت ايضا في افغانستان بعدما سلمت الروافض ايضا السلطه هناك ناهيك عن اراقت دمائنا في العراق وافغانستان وغزة العزه .

كل هذا محاط بنا واعلامنا وحكوماتنا الهتنا في المزاينات والمسابقات الشعريه والرياضه وغلاء المعيشه والوظائف والمساكن .



كل هذا الشتات الذي نحن فيه ياتينا صوت ليحل جميع مشاكلنا وينطق بالوحده التي طالما نفكر بها كشعوب عربيه مسلمه ولكن لا نجرا على نطقها او نسعى لها وحينما اتت الفرصه ننصاع بعقولنا تحت اعلام فاسد واصوات نشاز تقتل من اذهاننا وضمائرنا هذا الامر .


والله انهم صدقوا حينما قالوا عنا يا امة ضحكت من جهلها الامم