قصة معبرة ومؤثرة وقصيدة رائعة وصفت الحالة وترجمها بإحساس صادق وعاطفة جياشة وكأنه ذلك الفتى الذي التبس ثوب العفاف والحب العذري الطاهر ، وربما يكون قد هان الأمر على المحب أن أصبحت أخته من الرضاعة فانقلبت العاطفة إلى صلة رحم لا تنقطع.
بارك الله فيك أخي المبدع دائماً ( أبو ضيف الله )
لا تأتي إلا بكل ماهو نادر وجميل.
قصيدة تستحق الحفظ والتداول في مجالس الأدب.
تقبل تحيتي وتقديري.
التوقيع |
https://twitter.com/abalwled
عَظيمةٌ أنتِ يـا أرضَ الرسَـالاتِ = يا مهبطَ الوحي فِي خَتْـمِ النبـوَّات
أنْتِ السُّعُوديَّةُ العَلْيَـاءُ فِـي شَمَـمٍ = تَعْلُو عَلَى كُلِّ مَنْ تَحْـتِ السَّمَـوَاتِ
|